طريقة عمل كمبوت الخوخ في المنزل.. «أحلى وأطعم من المحلات»
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
كمبوت الخوخ من الحلوى الأساسية التي يحب تناولها الكثير من الناس، كما أنه يستخدم لتزيين الحلوى والتورتة أو كشراب مُحلى، ويمكن صنعه في المنزل باستخدام مقادير بسيطة وبطريقة سهلة وسريعة، ونقدم لكم طريقة عمل كمبوت الخوخ، بمختلف الطرق على خُطى شيفات قناة «سي بي سي سفرة».
مقادير عمل كمبوت الخوخ كيلو خوخ. نصف كوب سكر.نصف ليمونة. كوب ماء. خطوات عمل كمبوت الخوخ أزيلي النواه من الخوخ. قطعي الخوخ. ضعي الخوخ مع السكر على النار. ضيفي الليمون إلى الماء. اتركي الخليط ليغلى قليلًا. اتركي ليبرد لمدة ساعة إلى ساعتين. احفظي بالثلاجة بعد ذلك. طريقة عمل كمبوت الخوخ زي المحلات
المقادير على خُطى الشيف أميرة شنب:
كيلو من الخوخ. كوبان من الماء. نصف ملعقة من القرفة. ملعقتان من عصير الليمون.طريقة التحضير:
اغسلي الخوخ جيدًا. ضعيه في ماء مغلي لمدّة عشر دقائق. قشري حبات الخوخ. قطيعها إلى نصفين. ضعي كمية الماء مع مقدار السكر على النار حتى يغلي. ضيفي عصير الليمون والقرفة. ضعي الخوخ على نار هادئة مع التقليب من حين لآخر. اتركيه حتى يتماسك لمدة ساعتين. احفظي الكمبوت في الثلاجة لضمان بقائه لفترة أطول. طريقة عمل كمبوت الخوخ على خطة الشيف غادةعلى خُطى الشيف غادة جميل، المقادير:
كمية من الخوخ. كوب ماء. كوب سكر. ملعقة كبيرة عسل جلوكوز.الطريقة:
اغسلي حبات الخوخ. شقي الخوخ من الجوانب. ضعي الخوخ في ماء مغلي على قدر على النار. اتركي لمدة أربعة دقائق في الماء الساخن. ضيفي السكر والعسل والماء على النار. اتركي ليغلي دقائق للحصول علي سيرب خفيف. قطعي الخوخ أنصاف في برطمان محكم الغلق.المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
“سوق الصالحين” بسلا.. تجار مقصيون يطالبون بكشف نتائج التحقيق ويتهمون مسؤولين بالتلاعب
شهدت العاصمة الرباط وقفة احتجاجية نظمها عدد من التجار المقصيين من الاستفادة من محلات “سوق الصالحين” بمدينة سلا، طالبوا خلالها بتدخل عاجل من رئيس النيابة العامة، هشام بلاوي، لكشف مآل التحقيقات التي باشرتها الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بشأن ما وصفوه بـ”اختلالات جسيمة” في عملية توزيع المحلات التجارية.
ودعا المحتجون إلى محاسبة المتورطين في التلاعب بلوائح المستفيدين، متهمين بعض أعوان السلطة ورجال الإدارة الترابية بالتواطؤ مع موظفين وأشخاص لا علاقة لهم بالنشاط التجاري، ما تسبب في حرمان ذوي الحقوق من الاستفادة، رغم توفرهم على وثائق رسمية وشهادات تؤكد مزاولتهم لنشاطهم التجاري داخل ما كان يُعرف بـ”سوق الكلب” سابقاً.
وأكد المتضررون أن عددهم بلغ 36 تاجراً تم إقصاؤهم دون مبرر، رغم أن بعضهم يزاول نشاطه منذ أكثر من عشر سنوات، محذرين من مغبة استمرار تجاهل مطالبهم، في ظل ما وصفوه بـ”التمييز والزبونية” في عملية التوزيع.
كما أثار المحتجون تساؤلات حول استمرار إغلاق عدد من المحلات منذ ثلاث سنوات على افتتاح السوق، متسائلين عن هوية المستفيدين، وإن كانوا مجرد وسطاء أو من المحظوظين الذين “سقطوا من السماء”، وفق تعبيرهم.