استهدفت المقاومة الإسلامية في لبنان "حزب الله" مرابض الاحتلال الإسرائيلي في الزاعورة بدفعة من صواريخ الكاتيوشا .

 

وقال حزب الله في بيانا له: دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‏‌‌‌‏والشريفة، ورداً على ‏اعتداء العدو الإسرائيلي الذي طال قرية حولا بالقصف المدفعي اليوم 17-5-2024، استهدفت ‏المقاومة الإسلامية مرابض العدو في الزاعورة بدفعة من صواريخ الكاتيوشا أصابت أهدافها.

 

حزب الله يزلزل الجولان المحتل بالصواريخ وإسرائيل تصفها بالضربة الأعنف

وأطلقت المقاومة الإسلامية في لبنان “حزب الله ” أكثر من 70 صاروخا من جنوب لبنان باتجاه الجليل الغربي والجليل الاعلى وأصبع الجليل في الجولان المحتل في أعنف ضربة صاروخية.

وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية، اندلاع 3 حرائق جراء القصف تجاه الجولان، من بينهم حريق في قاعدة عسكرية.

وأضافت، أن عشرات الصواريخ سقطت على قاعدة كتسرين جنوب الجولان السوري المحتل.

وأفادت وسائل عبرية، بأنه تم نقل جرحى من قاعدة زيتيم، وهبطت المروحيات هبطت لنقل المصابين و توجهت للمشافي .


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حزب الله يقصف صواريخ الكاتيوشا المقاومة الإسلامية في لبنان الزاعورة الاحتلال الإسرائيلي العدو الإسرائيلي حزب الله

إقرأ أيضاً:

بين تل أبيب ودمشق.. نيران الغارات تشتعل مجددًا قرب الجولان

أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد 8 يونيو 2025، تنفيذه غارة جوية استهدفت بلدة بيت جن الواقعة في ريف دمشق الجنوبي الغربي، بالقرب من الحدود مع الجولان المحتل.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إن “طائرات جيش الدفاع أغارت على أحد عناصر حماس في منطقة مزرعة بيت جن جنوب سوريا”، دون أن يقدم مزيدًا من التفاصيل حول هوية المستهدف أو حجم الأضرار الناتجة عن الغارة.

ويأتي هذا الهجوم في إطار تصعيد مستمر تشهده الجبهة السورية منذ أيام، إذ كانت الطائرات الحربية الإسرائيلية قد شنت سلسلة غارات جوية الأسبوع الماضي استهدفت مواقع عسكرية في مناطق مختلفة من الجنوب السوري، من بينها تل المال، الفوج 175 في ريف درعا، واللواء 121 قرب بلدة كناكر وسعسع في ريف دمشق الجنوبي الغربي، ما أسفر عن دوي انفجارات قوية سُمعت في تلك المناطق.

وفي السياق، اتهم وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الرئيس السوري أحمد الشرع بتحمل المسؤولية الكاملة عن أي إطلاق نار أو تهديد ينطلق من الأراضي السورية، متوعدًا برد “كامل وحازم في أقرب وقت ممكن”.

وأكد كاتس أن الجيش الإسرائيلي سيرد على أي محاولة لاستهداف أراضيه من الجبهة الشمالية، سواء من قبل حماس أو من أي فصائل أخرى مدعومة من إيران.

من جانبها، نفت وزارة الخارجية السورية صحة المزاعم الإسرائيلية بشأن إطلاق قذائف من سوريا باتجاه إسرائيل، وأكدت في بيان سابق أن “إسرائيل تواصل اعتداءاتها السافرة على الأراضي السورية تحت ذرائع واهية”، مشيرة إلى أن الهجمات الأخيرة تسببت في خسائر بشرية ومادية جسيمة، ووصفتها بأنها “انتهاك صارخ للسيادة السورية ولقواعد القانون الدولي”.

وفي ضوء التصعيد المستمر، حذّر وزير الخارجية السوري المؤقت، أسعد الشيباني، خلال القمة العربية الـ34 في بغداد، من أن عدم الالتزام باتفاقية فض الاشتباك الموقعة مع إسرائيل عام 1974 “سيؤدي إلى انفلات أمني وفوضى شاملة في المنطقة”، داعيًا المجتمع الدولي والعربي إلى التحرك العاجل للجم العدوان الإسرائيلي المتكرر على سوريا.

وتثير هذه التطورات مخاوف من اتساع رقعة التصعيد بين إسرائيل والمجموعات المدعومة من إيران في سوريا، وعلى رأسها “حزب الله” وحركة “حماس”، لا سيما في ظل الغموض الذي يحيط بالوجود العسكري للفصائل الفلسطينية في الجنوب السوري، وتحديدًا في المناطق القريبة من الجولان.

ويترقب مراقبون ما إذا كانت هذه الغارات ستكون مقدمة لتوسيع رقعة المواجهة، أم أنها ستبقى في إطار الرسائل العسكرية المتبادلة بين تل أبيب ودمشق.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يقصف خيمة تؤوي نازحين في خان يونس
  • أمن المقاومة الفلسطينية يكشف تورط مخابرات عربية في تمويل وتوجيه “مرتزقة العدو”
  • الاحتلال يواصل قتل الجائعين أمام مركز المساعدات في رفح وتحذيرات من انهيار النظام الصحي بالكامل
  • وسائل إعلام إسرائيلية: الولايات المتحدة وإسرائيل قررتا إنهاء عمل اليونيفل في جنوب لبنان
  • عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: أنباء أولية عن حدث أمني في حي الشجاعية شرقي غزة
  • عاجل| وسائل إعلام إسرائيلية: مسلحون على دراجات نارية أطلقوا النار باتجاه موقع عسكري إسرائيلي في سوريا
  • حماس: المقاومة تدير حرب استنزاف وتفاجئ العدو بتكتيكات متجددة يوميًا
  • بين تل أبيب ودمشق.. نيران الغارات تشتعل مجددًا قرب الجولان
  • لبنان.. فرار 20 سجينًا ليلًا من مخفر غزير والسلطات تفتح تحقيقا
  • عمليات نوعية لمجاهدي المقاومة في غزة والضفة تؤلم جيش العدو الصهيوني