حزب جبهة العمل الاسلامي يقرر المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
#سواليف
أعلن حزب جبهة العمل الإسلامي المشاركة في الانتخابات النيابية القادمة 2024.
وقال الحزب في تصريح صحفي:
بسم الله الرحمن الرحيم
مقالات ذات صلة كتائب القسام تعلن استهداف قوات إسرائيلية على محور “نتساريم” في غزة (فيديو) 2024/05/19تصريح صحفي صادر عن حزب جبهة العمل الإسلامي
حول الموقف من الانتخابات النيابية القادمة 2024
اجتمع مجلس الشورى لحزب جبهة العمل الإسلامي اليوم الأحد 19/5/2024 في اجتماع استثنائي لمناقشة الموقف من المشاركة في الانتخابات النيابية القادمة 2024 بعد أن تم تحديد موعدها في العاشر من شهر أيلول القادم بإذن الله تعالى وبعد نقاش مستفيض بين أعضاء المجلس واستحضار المستجدات المرتبطة بالتحديات الداخلية والخارجية وما يحيط بالوطن والأمة، وكذلك استعراض الدور المطلوب من الحزب في تحقيق الأهداف المرتبطة بالمساهمة في معالجة الاشكالات المتراكمة والنهوض بالوطن شعباً ومقدرات وحمايته من أي تهديد والمساهمة في الموقف الوطني ضمن الدور المطلوب في مواجهة الأطماع الصهيونية والاعتداء على الأمة وأبنائها
فقد قرر مجلس شورى الحزب المشاركة في الانتخابات القادمة وتوجيه المكتب التنفيذي للعمل على إنجاح الأهداف المرجوة من مشاركة الحزب من خلال اللجان الفنية المختصة بإدارة العملية الانتخابية، ومتابعة المستجدات بشكل مستمر المرتبطة بضوابط وضمانات النزاهة الرسمية وسلامة الإجراءات في العملية الانتخابية وعلى ضوء ذلك يتم تقدير الموقف من الانتخابات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المشارکة فی الانتخابات الانتخابات النیابیة جبهة العمل
إقرأ أيضاً:
خطاب العرش... الانتخابات ستجرى في موعدها الدستوري والقانوني ووزير الداخلية سيفتح مشاورات سياسية مع الفاعلين
أعلن الملك محمد السادس، أن الانتخابات التشريعية المقبلة، ستجرى في موعدها الدستوري والقانوني العادي.
وعلى بعد سنة تقريبا عن الانتخابات، شدد الملك محمد السادس في خطاب العرش بمناسبة تخليد الذكرى السادسة والعشرين على اعتلاءه العرش، على ضرورة توفير المنظومة العامة، المؤطرة لانتخابات مجلس النواب، وأن تكون معتمدة ومعروفة قبل نهاية السنة الحالية.
وكشف الملك محمد السادس، في خطاب ألقاه مساء اليوم الثلاثاء من تطوان، أنه أعطى توجيهاته لوزير الداخلية، من أجل الإعداد الجيد، للانتخابات التشريعية المقبلة، وفتح باب المشاورات السياسية مع مختلف الفاعلين.