#سواليف

أعلنت شركة القدرة لتجارة السيارات، الممثل الرسمي والحصري لعلامة ايسوزو في المملكة، عن تقديم #منح_دراسية جامعية لمزيد من الطلاب المستفيدين من خدمات #صندوق_الأمان لمستقبل الأيتام، وهي المنح المعززة بفرص تدريب مهني للطلاب المهنيين في إطار برنامجها التأهيلي المكون من سلسلة من الدورات المتخصصة في مناهج خدمة السيارات المعتمدة من ايسوزو الأم، والتي ستنفذ في مركز صيانة ايسوزو.

وتعد هذه المنح التي تغطي #ايسوزو معها تكاليف الدراسة الجامعية والتدريب المهني كاملة، بمثابة مبادرة نوعية يتكامل فيها التعليم الأكاديمي والعملي، كما أنها تعتبر امتداداً لشراكة تعكس حرص ايسوزو على أداء مسؤولياتها المجتمعية تجاه مختلف الفئات والقطاعات، بما في ذلك الشباب بكل ما يخص مستقبلهم بعد التخرج من دور الرعاية.

وفي تعليق له على هذا الشأن، صرح المهندس وسيم الاقرع، المدير العام لشركة إيسوزو الأردن قائلاً: “: “سعداء بتواصل الشراكة الاستراتيجية التي تجمعنا مع صندوق الأمان لمستقبل الأيتام، والتي نتطلع من خلالها للمساهمة في تعزيز نطاق الشمول التعليمي للأيتام وزيادة وتيرة انخراطهم في سوق العمل، وهو ما ينطوي على انعكاسات إيجابية أكيدة على تحسين حياتهم الاقتصادية والاجتماعية، إلى جانب خلق النواة المنشودة من المواطنين المنتجين والفاعلين، ورفد الصناعة بالمزيد من الكفاءات.”

مقالات ذات صلة وفد طلابي من نادي سيادة القانون في عمان الاهلية يزور مركز جمرك عمان 2024/05/19

وأضاف بأن المنح التي تقدمها ايسوزو بشقيها الأكاديمي والتدريبي العملي، تقدم تجربة معرفية ومهاراتية متكاملة، تسهل انخراطهم في العديد من المهن في مجال السيارات.

ومن جانبها، شكرت مدير عام صندوق الأمان لمستقبل الأيتام، نور الحمود، شركة القدرة لتجارة السيارات – إيسوزو الأردن، وثمنّت جهودها الدؤوبة وحرصها الدائم على تقديم الفرص ذات القيمة العالية للمستفيدين من البرنامج، وأضافت؛ أن صندوق الأمان يتطلع لهذه الشراكات كاستثمار مستدام في مستقبل الشباب الأيتام ومنارة لمستقبلهم، ولذلك فيحرص على اختيار شركائه ممن يقدمون الدعم في كافة مراحل وحياة شبابه من تعليم وتدريب وتوظيف”.

وتعد البرامج التدريبية التي تقدمها ايسوزو الأردن جانباً من المسؤولية المؤسسية المجتمعية ورعاية الزبائن للشركة، والتي تقدم عبرها الجلسات التوعوية والبرامج التدريبية بكل ما يختص بالسيارات.


المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف منح دراسية صندوق الأمان ايسوزو صندوق الأمان لمستقبل الأیتام

إقرأ أيضاً:

مصر تتجه إلى استيراد المزيد من الغاز وتزيد المنافسة العالمية

تتجه مصر إلى زيادة وارداتها من الغاز الطبيعي المسال حتى نهاية العقد الحالي، مما يرفع الطلب ويضيّق السوق العالمية ويرفع احتمال ارتفاع أسعار الاستيراد، وفق بلومبيرغ.

ونقلت بلومبيرغ عن مصادر وصفتها بالمطلعة قولها إن مصر تخطط لشراء كميات أكبر من الغاز الطبيعي المسال تتجاوز الكميات الكبيرة التي اتفقت عليها بالفعل حتى عام 2028، وذلك سعيًا لتلبية الطلب المتزايد وسد الفجوة الناجمة عن انخفاض الإنتاج المحلي. ووقّعت اتفاقيات مدتها 10 سنوات للبنية التحتية للاستيراد، وتُجري محادثات مع قطر بشأن عقود توريد غاز طويلة الأجل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2النفط يرتفع والذهب يستقر بعد الاتفاق التجاري الأميركي الأوروبيlist 2 of 2سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار يرتفع في مستهل الأسبوعend of list

وتشير هذه الخطط إلى أن مصر من المستبعد أن تحقق هدفها لعام 2027 لاستئناف الصادرات، وهو ما يُسلط الضوء على التراجع الكبير في ثروات الطاقة الذي حوّلها مؤخرًا إلى مستورد صافٍ للغاز، ولا توجد أي مؤشرات على تحسن الوضع على المدى الطويل في ظلّ مواجهتها للطلب المتزايد على الطاقة الذي تفاقم بسبب تغير المناخ، وأسرع نمو سكاني في شمال أفريقيا.

وساهمت صفقات الاستيراد الأخيرة التي أبرمتها مصر بالفعل في تضييق سوق الغاز الطبيعي المسال العالمي، في وقتٍ كانت فيه أوروبا تبحث عن شحنات إضافية لإعادة ملء خزاناتها واستبدال الغاز الروسي. وإذا استمرت مصر في الاستيراد لسنوات، فمن المرجح أن تستوعب جزءًا من الإمدادات الإضافية مع بدء تشغيل مشاريع جديدة، مما يساهم في رفع الأسعار، وفق بلومبيرغ.

تراجع إنتاج حقل ظهر المصري في عام 2023 بصورة كبيرة (إيني)الأثر المالي

وبالنسبة للقاهرة، يُعدّ الأثر المالي لهذه المشتريات الضخمة كبيرًا، ومن المتوقع أن تبلغ فاتورة وارداتها من المنتجات البترولية والغاز الطبيعي المسال حوالي 20 مليار دولار هذا العام، ارتفاعًا من 12.5 مليارا في عام 2024، حسبما نقلت بلومبيرغ عن مصادر مطلعة على الخطط طلبوا عدم كشف هوياتهم نظرًا لحساسية الأمر.

إعلان

وتسعى مصر إلى إصلاح اقتصادها بعد حصولها على حزمة إنقاذ بقيمة 57 مليار دولار العام الماضي، وستُضيف المشتريات الضخمة من الغاز الطبيعي المسال ضغوطًا تمويلية جديدة.

وقال المدير المؤقت لبرنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية، ريكاردو فابياني: "سيُشكّل نقص الغاز الطبيعي أحد أكبر الأعباء على الحساب الجاري لمصر وسيولتها الدولارية في المستقبل المنظور".

مصدر مؤقت

وعادت مصر إلى الواجهة كمُصدّر صافٍ للغاز الطبيعي المُسال في عام 2019 بفضل الإنتاج الجديد من اكتشاف حقل ظهر، منهيةً بذلك سنواتٍ عديدة من تعطل منشآت التسييل في دمياط وإدكو بسبب نقص إمدادات الغاز المحلية.

وشكّل استئناف الصادرات دفعةً اقتصاديةً قوية، وبلغت شحنات الغاز الطبيعي المُسال ذروتها عند حوالي 9 مليارات متر مكعب في عام 2022، بالتزامن مع ارتفاع أسعار الغاز الأوروبية عقب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، وبلغت عائدات مصر من تصدير الغاز 8.4 مليارات دولار في عام 2022، ارتفاعًا من 3.5 مليارات دولار في عام 2021، وفقًا لبيانات حكومية.

ولم تستمر هذه المكاسب المفاجئة طويلاً، فبحلول 2023 سجل إنتاج الغاز المحلي انخفاضات سنوية مدفوعةً بانخفاض حقل ظهر عن مستويات ذروته.

مقالات مشابهة

  • تويوتا تُدشن عصر السيارات الكهربائية للطرقات الوعرة وتطلق أول لاند كروزر هايبرد في الشرق الأوسط وقريبًا في الأردن
  • مصر تتجه إلى استيراد المزيد من الغاز وتزيد المنافسة العالمية
  • أبراج لخدمات الطاقة توسّع شراكتها الاستراتيجية
  • نائب محافظ سوهاج يشارك فعاليات« يوم ترفيهي لدمج الأطفال الأيتام»
  • مشاهد من التدريبات بالذخيرة الحية والتي نفذتها دفعة من القوات الخاصة التابعة للفرقة 42 في الجيش العربي السوري في ختام دورتها التدريبية
  • عدن: استمرار حملة رفع السيارات التالفة من شوارع مديرية المنصورة
  • حماس تعلق على إعلان إسرائيل السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة
  • منح الجامعات الخاصة 2025 الحق قدم واحصل على خصم وتعليم مجاني
  • شعبة النقل الدولي: المطارات الذكية والخضراء ضرورة وطنية لمستقبل الطيران المصري
  • رؤية مشتركة لمستقبل الشباب المصري: الأكاديمية الوطنية تستضيف وزير الشباب والرياضة