"التنمية المحلية": القاهرة الكبرى والإسكندرية يضمون 47 % من حجم القمامة في مصر
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
كشف الدكتور خالد قاسم مساعد وزير التنمية المحلية تفاصيل هامة حول مشروع إدارة تلوث، مشيرا إلى أن الهدف الرئيسي من المشروع تغير مناخ الكبرى، والحد من تلوث الهواء وخاصة حرق القمامة على مستوى القاهرة الكبرى.
بعد القبض عليه.. من هو عباس أبو الحسن صاحب وقعة دهس امرآتان؟ نيبينزيا: ولاية زيلينسكي الرئاسية تنتهي اليوم القاهرة الكبرى والإسكندرية يضمون 47% من حجم القمامة في مصروأوضح "قاسم"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، عبر قناة "الحياة"، اليوم الإثنين أن القاهرة الكبرى والإسكندرية يضمون 47% من حجم القمامة الموجودة في مصر، لافتا إلى أن الهدف تخفيض انبعاثات المركبات، حيث هيئة النقل العام بالقاهرة الكبرى، يتم تحويلها لمنظومة ذكية.
ولفت إلى أنه تم البدء بالإسكندرية ثم القاهرة وشرم الشيخ تم تشغيل مركبات بالطاقة الكهربائية، كاشفا أنه سيتم ضخ عدد من هذه المركبات من خلال المشروع الضخم، لتحقيق الإصلاح البيئي في القاهرة، وتطبيقها على بقية المحافظات، مضيفا أنه سيتم تطبيق آليات الاقتصاد الدوارة، بفن وإدارة استخدام المواد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور خالد قاسم مشروع إدارة تلوث القاهرة الكبرى القاهرة الکبرى
إقرأ أيضاً:
وفد صحافي موريتاني يشيد بدينامية التنمية بمدينة العيون خلال زيارة ميدانية للأوراش الكبرى
زنقة20| علي التومي
حلّ وفد صحافي موريتاني، اليوم الجمعة 30 ماي الجاري بمدينة العيون في زيارة ميدانية تهدف إلى الاطلاع على واقع التنمية التي تعرفها الأقاليم الجنوبية للمملكة، والوقوف عن قرب على مختلف الأوراش والمشاريع التي تشهدها المدينة في عدد من القطاعات الحيوية.
وتندرج هذه الزيارة للوفد الموريتاني، في إطار تعزيز أواصر التعاون الإعلامي بين المغرب وموريتانيا، وفتح آفاق تبادل التجارب والخبرات في مجال الصحافة والتواصل.
وفي ختام الزيارة، أكد الوفد الموريتاني أن ما لمسوه على أرض الواقع بمدينة العيون، يُبرز تجربة ناجحة تستحق التقدير، وتشكل نموذجا تنمويا يُحتذى به في المنطقة، مبرزين أهمية نقل هذه الصورة الواقعية إلى المتلقي الموريتاني والعربي عبر مختلف المنصات الإعلامية.
وأعرب أعضاء الوفد الموريتاني عن إعجابه بمستوى التقدم الذي تعرفه المدينة، وبحجم الاستثمارات المرصودة لتطوير بنياتها التحتية، مشيدين بالدينامية التنموية التي تعكسها هذه الأوراش المفتوحة، والتي تعبر عن رؤية استراتيجية منسجمة مع النموذج التنموي للأقاليم الجنوبية.