البلشي يعلن عن إطلاق موقع إلكتروني خاص بالمؤتمر السادس لنقابة الصحفيين
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الكاتب الصحفي خالد البلشي، نقيب الصحفيين عن إطلاق موقع إلكتروني خاص بالمؤتمر السادس لنقابة الصحفيين، وسيرفع عليه كافة التوصيات التي تخرج من الجلسات التحضيرية للمؤتمر، حتى تكون كافة أعضاء الجمعية العمومية على اطلاع دائم بالخطوات التي تتخذها النقابة للتحضير للمؤتمر.
لجنة استشارية لل مؤتمر العام للصحافةوأضاف «البلشي» خلال كلمته في الجلسة التحضيرية الرابعة للمؤتمر العام السادس للصحافة بمشاركة عدد من القيادات الصحفية، أنه تم الاتفاق على لجنة استشارية تتولى التحضيرات للمؤتمر بصورة مباشرة، سيعلن عن كافة تفاصيل المؤتمر قبل موعد انعقاده.
أوضح أن الاجتماعات التحضيرية، التى عقدت على مدار الأسابيع الماضية أن فكرته للمؤتمر السادس للصحافة المصرية ترتكز على ثلاثة محاور رئيسية هى: مستقبل الصحافة واقتصادياتها، والحريات والتشريعات، التى تندرج تحتها ملفات الصحافة الورقية والإلكترونية، ولائحة أجور للصحفيين وأوضاع الحريات العامة والبيئة التشريعية الحاكمة لمهنة الصحافة، على أن يتم تشكيل لجنة فى نهاية أعمال المؤتمر تحمل نتائج أعمال المؤتمر والعمل على تحقيقها من خلال نقابة الصحفيين، وكل الجهات والهيئات ذات الصلة بالصحافة المصرية.
دورة فلسطينوأشار إلى أن الزملاء اتفقوا خلال الاجتماعات التحضيرية على مقترح بإطلاق اسم "دورة فلسطين" على النسخة، التى يتم التحضير لها من مؤتمر الصحافة المصرية بعد التصويت على المقترح فى الاجتماع التحضيري، الذى عقدته النقابة بمشاركة عشرات من الزملاء فى مقر النقابة الأسبوع الماضي.
مشاركة الصحفيين في المؤتمر السادس
وجدد نقيب الصحفيين دعوته لأعضاء الجمعية العمومية للمشاركة فى اجتماعات لجان المؤتمر والأعمال التحضيرية، وتقديم المقترحات وصولًا لحلول للأزمات، التى تعانيها الصحافة المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سكرتير عام نقابة الصحفيين
إقرأ أيضاً:
الخارجية المصرية: معبر رفح لم يُغلق من الجانب المصري والدعاية المغرضة تستهدف تشويه دورنا
أكدت وزارة الخارجية المصرية أن معبر رفح الحدودي لم يُغلق مطلقاً من الجانب المصري، مشيرة إلى أن الجانب الفلسطيني من المعبر يقع تحت السيطرة الإسرائيلية التي تعيق حركة العبور.
وأعربت الخارجية في بيان رسمي عن رفضها لما وصفته بـ”الدعاية المغرضة” التي تستهدف تشويه الموقف المصري الثابت في دعم القضية الفلسطينية، مستنكرة الاتهامات “غير المبررة” التي تزعم مساهمة مصر في الحصار المفروض على قطاع غزة من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية.
وشدد البيان على أن هذه الاتهامات “واهية وتفتقر إلى المنطق”، مؤكداً أنها تتناقض مع الموقف المصري المعروف ومصالحه المباشرة، ومتجاهلة الجهود المكثفة التي تبذلها القاهرة منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة، سواء في التوسط لوقف إطلاق النار أو قيادة عمليات الإغاثة وإدخال المساعدات عبر معبر رفح.
كما أشار البيان إلى أن مصر بادرت بإعداد وترويج خطة عربية لإعادة إعمار قطاع غزة، حظيت بدعم عربي ودولي واسع، وتركز على حماية المدنيين الفلسطينيين، وضمان تدفق المساعدات، ومواجهة محاولات التهجير القسري والاستيلاء على الأرض وتصفية القضية الفلسطينية.
واتهمت الوزارة بعض “التنظيمات والجهات الخبيثة” بالوقوف وراء حملات دعائية ممنهجة تهدف إلى إثارة الشكوك بين الشعوب العربية، مشددة على أن مصر ستواصل جهودها لرفع المعاناة عن سكان غزة، والعمل على وقف إطلاق النار، وتسهيل دخول المساعدات، إلى جانب بدء عملية إعادة الإعمار.
كما جددت القاهرة التزامها بدعم وحدة الصف الفلسطيني وتوحيد الضفة الغربية وقطاع غزة، والدفع نحو حل الدولتين، بما يفضي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.