المغرب يسعى لتوفير خدمات “الجيل الخامس” من الانترنت قبل تنظيم مونديال 2030
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
يسعى المغرب لتوفير خدمات الجيل الخامس من الإنترنت قبل حلول سنة 2030، تاریخ تنظيمه كأس العالم رفقة إسبانيا والبرتغال.
وقالت وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، غيثة مزور، بمجلس النواب، إن انخراط المغرب في تنظيم كأس العالم 2030 يستوجب توفير التغطية بالجيل الخامس خاصة في الأماكن المعنية بهذه التظاهرة الدولية مثل الملاعب، وأماكن التدريب ومناطق تجمع المشجعين.
وأضافت أن شبكات الجيل الخامس تتوفر على عدد من المزايا مقارنة بالجيل الرابع للاتصالات، مشيرة إلى أن الاستفادة من التغطية بشبكة الجيل الخامس تستلزم التوفر على أجهزة اتصالات مثل الهواتف الحديثة والملائمة.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الجیل الخامس
إقرأ أيضاً:
عاجل.. "إي آند مصر" تطلق خدمات الجيل الخامس لدعم التحول الرقمي
أعلنت شركة "إي آند مصر" عن إطلاق خدمات الجيل الخامس 5G، مستكملة مسيرتها التي تميزت بها منذ دخولها السوق المصري، وتأتي هذه الخطوة التاريخية لتعزز مكانة الشركة كمحرك رئيسي للتحول الرقمي وداعم أساسي للنمو الاقتصادي الوطني.
وتأتي هذه الإضافة النوعية استنادًا إلى استثمارات ضخمة في تطوير البنية التحتية والشبكة، بما يؤكد التزام الشركة المتواصل بتوفير أحدث الحلول التقنية وأقوى الشبكات لعملائها، وكانت الشركة قد حصلت مؤخرًا على رخصة تشغيل خدمات الجيل الخامس5G مقابل استثمار قدره ١٧٠ مليون دولار، مما يفتح الباب أمام تقديم خدمات غير مسبوقة على مستوى الأداء والجودة في السوق المصري.
وبهذه المناسبة قال المهندس حازم متولي، الرئيس التنفيذي لشركة إي آند مصر: "سعداء بتقديم الخدمات الجيل الخامس 5G، فنحن لا نقدم لعملائنا مجرد سرعة أعلى أو تقنيات أحدث؛ بل نمنحهم مستقبلًا رقميًا متكاملًا يمس كافة تفاصيل حياتهم اليومية، حيث تتميز الشبكة بسعة اتصال كبيرة، تضمن أداءً ثابتًا اكثر من اب وقت مضى".
وتابع متولي قائلا:" تساعد تكنولوجيا الجيل الخامس من إي آند مصر على خفض زمن الاستجابة إلى أدنى مستوياته، مما يوفر تجربة وبث مباشر بجودة غير مسبوقة، ولا يقتصر تأثيرها على الترفيه فحسب، بل يمتد ليشمل قطاعات حيوية عدة، مثل التكنولوجيا المالية والبنوك الرقمية، والتسوق الالكتروني.
واختتم متولي كلمته قائلا: "بإطلاق خدمات الجيل الخامس، تؤكد "إي آند مصر" التزامها الدائم بتقديم مستقبل أكثر اتصالًا وابتكارًا واستدامة، واضعةً التكنولوجيا المتقدمة في خدمة الإنسان والاقتصاد والمجتمع، ودافعةً مصر نحو أفق رقمي أكثر تطورًا وازدهارًا."