بعد اعلان إصابتها بالسرطان.. هذا جديد حالة كيت مديلتون
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أميرة ويلز، التي أعلنت في 22 مارس الماضي أنها تعاني من مرض السرطان، ليس لديها أي خطط لاستئناف أنشطتها، بحسب قصر كنسينغتون.
وقال متحدث باسم قصر كنسينغتون في لندن: “لا ينبغي للأميرة أن تعود إلى العمل حتى يحصل فريقها الطبي على موافقته”.
وأعلن قصر كنسينغتون، معلومات قليلة للغاية عن صحة كيت. بمناسبة نشر تقرير من مؤسسة أميرة ويلز للطفولة المبكرة.
وقال المتحدث باسم قصر كنسينغتون في لندن: “ستظل الطفولة المبكرة في قلب عملها العام”.
ويؤكد القصر أيضًا أن أميرة ويلز كانت “القوة الدافعة” لهذا المشروع الذي يقوده مركز الطفولة المبكرة.
وبحسب ما نقلته صحيفة ديلي ميل عن مستشار ملكي، فإن “أميرة ويلز كانت القوة الدافعة وراء فرقة العمل. وقد ظلت على اطلاع منذ إنشائها “.
وتشجع مؤسسة الأميرة بشكل خاص الشركات على تسهيل الحياة على آباء الأطفال الصغار. من خلال ساعات عمل أكثر مرونة والمساعدة في رعاية الأطفال.
ويقول تقرير المؤسسة إن هذا من شأنه أن يوفر على الاقتصاد البريطاني ما يصل إلى 45.5 مليار جنيه إسترليني (53 مليار يورو).
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: قصر کنسینغتون أمیرة ویلز
إقرأ أيضاً:
اعلان هام من شرطة المرور
26سبتمبرنت:-
دعت شرطة المرور الإخوة المواطنين من أقارب الأشخاص المجهولين الذين توفوا جراء حوادث مرورية خلال الفترة الماضية في أمانة العاصمة، إلى مراجعة أمانات شرطة المرور للتعرف على مقتنياتهم الشخصية واستلامها.
وأوضحت شرطة المرور أنها قامت بحصر كافة الأمانات المحفوظة لدى أقسام الحجز والحوادث خلال الفترة الماضية، والتي شملت (313) جنبية متنوعة، و(22) بصيرة وعقد ملكية، إضافة إلى مبالغ مالية متفاوتة بلغت في مجملها (118,000) ريال.
وأهابت شرطة المرور بالراغبين في استلام تلك المقتنيات إحضار ما يُثبت ملكيتهم لها، حيث سيتم التحقق من الهويات وملكية الأغراض وفقاً للقوانين والأعراف النافذة.
وأكدت أن هذه الخطوة تأتي في إطار حرصها على الحفاظ على ممتلكات المواطنين أثناء إسعاف المصابين في الحوادث المرورية، وحرصها الدائم على إعادة الحقوق إلى أصحابها بكل نزاهة ومصداقية.
كما دعت المواطنين إلى التعاون في الحفاظ على متعلقات المتوفين والمصابين أثناء وقوع الحوادث، وتسليمها إلى شرطة المرور أو الجهات المختصة وأخذ استلامات رسمية، بما يضمن صون الحقوق وتعزيز قيم الأمانة والتكافل.