ولي العهد يبحث مع رئيس فرنسا العلاقات الثنائية بين البلدين
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
الرياض
جرى اتصال هاتفي، اليوم، بين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إيمانويل ماكرون رئيس فرنسا.
وتبادل التهنئة بين ولي العهد، وفخامة الرئيس الفرنسي بتوقيع الاتفاقية بين الخطوط الجوية السعودية، وشركة ايرباص لشراء 105 طائرات.
وجرى استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطوير التعاون القائم في عدد من المجالات، وبحث عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
كما تم خلال الاتصال، تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية وعلى رأسها مستجدات الأوضاع في غزة، وضرورة تكثيف الجهود والاتصالات الدولية للتوصل لوقف فوري لإنهاء الحرب، وكافة أشكال التصعيد، والعمل على إيصال المساعدات الإنسانية الكافية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس الوزراء فرنسا ولي العهد
إقرأ أيضاً:
العليمي يصل موسكو في زيارة رسمية لبحث العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في اليمن
وصل رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، اليوم الثلاثاء إلى العاصمة الروسية موسكو، في مستهل زيارة رسمية إلى روسيا الاتحادية تلبية لدعوة من الرئيس فلاديمير بوتين، ضمن مسار العلاقات الثنائية المتينة التي تربط البلدين الصديقين.
وذكرت وزارة الخارجية اليمنية في بيان لها كان في استقبال العليمي بمطار "فونكوفو" نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين، وسفير اليمن لدى موسكو أحمد سالم الوحيشي.
ومن المقرر أن يجري رئيس مجلس القيادة الرئاسي مباحثات رسمية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تتناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وتنسيق المواقف إزاء تطورات الملف اليمني، وجهود إحلال السلام، إلى جانب مناقشة قضايا الأمن الإقليمي والدولي.
ويتضمن برنامج الزيارة لقاءات مع عدد من كبار المسؤولين في الحكومة الروسية ومجلس الدوما، إضافة إلى فعاليات سياسية ودبلوماسية وثقافية معنية بالشأن اليمني وموروثه الحضاري.
وفي السياق، أشاد الرئيس العليمي بعمق العلاقات اليمنية-الروسية التي تمتد لأكثر من قرن، مؤكداً الحرص المشترك على تطويرها في مختلف المجالات.
كما ثمّن الموقف الروسي الداعم للشعب اليمني وقيادته الشرعية، وتطلعاته لاستعادة مؤسسات الدولة وتحقيق الأمن والاستقرار، معربات عن ثقته بأن تفتح هذه الزيارة آفاقاً جديدة من التعاون والتنسيق المثمر بما يخدم مصالح الشعبين والبلدين الصديقين.