غضب كبير أثارته صورة للأميرة كيت ميدلتون أميرة ويلز، بين المراقبين الملكيين، بسبب مظهرها الذي لا يتناسب مع مكانتها، ولم تكن هذه اللوحة الأولى التي تحدث جدلًا في العالم، بل هناك العديد من اللوحات، التي نظر إليها البعض بسخرية شديدة.

حصل الملك تشارلز الثالث على لوحة لزوجة ابنه كيت ميدلتون، من تصميم الفنانة هانا أوزور، تظهر في ثوب أبيض مع وشاح أزرق وتاج، لكن المظهر لا يتناسب لكي تصبح صورة رسمية لأميرة ويلز، بحسب صحيفة «نيويورك بوست».

تعليقات سلبية على صورة الأميرة

أوضحت «أوزور» أنها رسمت صورة لـ«ميدلتون»، من خلال مشاهدة صور وفيديوهات لها، سواء مع عائلتها أو في الزيارات الدبلوماسية، مما أدى إلى شعور المراقبين الملكيين بالغضب، وعلقوا على أنها لا تشبه الأميرة، وكانت التعليقات سلبية: «لست متأكدًا من أن الفنان معجب بالأميرة، يبدو وكأنه مشروع GCSE سيئ، هل هذه مزحة؟ لا تبدو مثل كاثرين على الإطلاق، لم تكن ترتدي هذا الفستان، ولم يكن لدي أدنى فكرة عن هوية هذا الفستان».

انتقادات لاذعة بسبب صورة لـ«ميدلتون»

واجهت «أوزور» انتقادات لاذعة، بسبب صورتها لـ«كيت ميدلتون»، إذ وصف البعض مستواها، بأنه لا يتعدى مستوى الصف الفني في المدرسة الثانوية، وأنه لا يليق بها أن تصبح فنانة، بالإضافة إلى عدم انبهار المراقبون الملكيون، بلوحة الملك «تشارلز» أيضًا، إذ جسدته والدماء تملأ يديه.

لوحة «تشارلز» غير مناسبة لمكانته

وصف البعض لوحة «تشارلز» بأنها غير مناسبة لمكانته، وكان من الأفضل أن تكون بلون غير اللون الأحمر، لأن قسوة اللون الأحمر لا تتناسب مع نعومة تعابير وجهه، وبشكل عام هناك إجماع أن صورة ميدلتون الجديدة لا تشبه الأميرة.

لوحة بيل كلينتون المثيرة للجدل

تعد لوحة بيل كلينتون الرئيس الأمريكي الأسبق، من اللوحات التي آثارت جدلًا في العالم بسبب غرابتها، إذ ظهر فيها «كلينتون» مرتديًا فستانًا أزرق وحذاء نسائي، ويجلس بوضعية أنثوية، وتم العثور على هذه اللوحة، ضمن الأدلة في قضية الملياردير الأمريكي جيفري إبستين، والمتهم فيها الأخير بالاتجار بالبشر واستغلال الفتيات القاصرات في جلسات الاسترخاء.

لوحة «القوط الأمريكيون»

آثارت لوحة «القوط الأمريكيون»، في بداية ظهرها،إذ نظر إليها البعض على أنها كاريكاتيرا مهينًا بحق سكان الريف البسطاء، وكان الفنان جرانت وود، استمد موضوع لوحته من بيئة موطنه في ولاية ايوا بالغرب الأوسط الأمريكي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أميرة بريطانيا كيت ميدلتون الملك تشارلز لوحة کیت میدلتون

إقرأ أيضاً:

بفضل التساقطات الأخيرة…سدود الجهة الشرقية تمتلئ عن آخرها بنسبة 100 %

زنقة20ا الرباط

ساهمت التساقطات المطرية الأخيرة التي عرفتها جهة الشرق، في الرفع من حقينة السدود، مما أنعش آمال الفلاحين بموسم فلاحي جيد، حيث عرفت ثلاث سدود بالجهة نسبة ملء 100 بالمئة، ويتعلق الأمر، على التوالي، بسد واد زا، وسد الصفيصف، وسد الركيزة.

وكشفت منصة “الماديالنا” التابعة لوزارة الماء والتجهيز أن جهة الشرق عرفت تساقطات مهمة بلغ معدل قياسها، خلال أسبوعين، وتحديدا في الفترة من 28 غشت الماضي إلى 13 شتنبر الجاري، 17 مليمترا، مما يمثل زيادة بنسبة 147 في المئة، مقارنة مع نفس الفترة لسنة عادية.

وكان النصيب الأكبر من هذه التساقطات لإقليم فجيج، بحوالي 108 مليمترا، متبوعا بإقليم جرادة (52 ملم)، وعمالة وجدة – أنجاد (45 ملم)، ثم إقليم جرسيف (35 ملم)، فيما لم يتعدى مستوى هذه التساقطات مليمترين اثنين بأقاليم كل من الناظور، وبركان، والدريوش.

وفي هذا السياق، عبر عدد من الفلاحين المنحدرين من جماعات قروية تابعة لعمالة وجدة – أنجاد، عن فرحتهم وتفاؤلهم بالأمطار الأخيرة المهمة التي تهاطلت على المنطقة، والتي تبشر بالنسبة لهم بموسم فلاحي جيد.

مقالات مشابهة

  • بفضل التساقطات الأخيرة…سدود الجهة الشرقية تمتلئ عن آخرها بنسبة 100 %
  • "وول ستريت جورنال": انفجارات البيجر في لبنان أثارت التحقيقات حول جهات التوريد
  • الشباب والرياضة بالجيزة تطلق مبادرة لتزيين أسوار المراكز لتحويلها إلى لوحات فنية ووطنية
  • بسبب الحرب.. تأجيل حفل «الموريكس دور» في لبنان «صورة»
  • نيمار يغزل بالخيط على لوحة تحمل صورة ولي العهد ..فيديو
  • «شيماء» في محكمة الأسرة بسبب قصة حب قديمة.. صالون تجميل أكد شكوكها
  • الملك تشارلز حزين بسبب الفيضانات "الكارثية" في أوروبا
  • حدث في 8 ساعات| مدبولي يحسم الجدل بشأن عودة قطع الكهرباء.. وحقيقة ظهور حالات إعياء بسبب المياه بأسوان
  • بين الشروق والغروب.. لوحات فنية وطبيعة خلابة على سواحل الشرقية
  • جامعة الأميرة نورة تحتفي بالأسبوع الدولي للمحاكاة الصحية