مستشار الرئيس الفلسطينى: بدأنا ملاحقة مجرمى الحرب الإسرائيليين منذ 2014
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، إنه منذ عام 2014 ونحن نعمل على ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين وربما قبل ذلك في المحكمة الجنائية الدولية.
وأضاف "الهباش"، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية": عندما أصبحنا أعضاء في حكم القانون الدولي وأعضاء كاملي العضوية كدولة وفقًا لميثاق روما المنظم لعمل المحكمة الجنائية الدولية، بدأنا مسيرة تكللت اليوم بالنجاح لملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين، ومحاكمة إسرائيل وجنرالاتها وقياداتها وعساكرها على كل جرائم الحرب التي ارتكبوها ضد الشعب الفلسطيني، وفق ميثاق روما المنظم للمحكمة الجناية الدولية.
وتابع: "أن يقدم أو أن يقرر المدعي العام طلب توجيه الاتهام وإصدار مذكرة جلب أو ضبط وإحضار واعتقال لمجرمي الحرب الإسرائيليين، فإن هذا نجاح للدبلوماسية الفلسطينية، نجاح لدولة فلسطين ونحن نرحب بذلك ونأمل في أن تنتصر المحكمة الجنائية الدولية للقانون، وأن تصدر المذكرات المطلوبة لكي ينال كل مجرم حرب إسرائيلي اقترف جريمة حرب وإبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية بحق الشعب الفلسطيني، جزاءه الرادع وفق القانون الدولي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني مجرمي الحرب الاسرائيليين المحكمة الجنائية الدولية القاهرة الاخبارية الحرب الإسرائیلیین
إقرأ أيضاً:
بلجيكا تحيل جنديين إسرائيليين على «الجنائية الدولية»
بروكسل (الاتحاد)
أحالت السلطات البلجيكية على المحكمة الجنائية الدولية تحقيقاً فتح قبل عشرة أيام بحق إسرائيليين اثنين اتهمتهما منظمة غير حكومية بارتكاب جرائم حرب في غزة، حسبما أعلنت النيابة العامة الفيدرالية البلجيكية أمس.
تم رصد الرجلين، اللذين قدمتهما منظمة غير حكومية بلجيكية، على أنهما جنديان إسرائيليان، في 18 يوليو الجاري في مهرجان الموسيقى الإلكترونية البلجيكي «تومورولاند» قرب أنتويرب.
وأدت شكوتان من المنظمة إلى توقيفهما واستجوابهما من قبل الشرطة البلجيكية، ثم أُطلق سراحهما بدون قيود، وفق النيابة العامة الفيدرالية.
وأعلنت النيابة العامة أمس أنه بعد دراسة الشكوتين، تمت إحالتهما على المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، مشيرة إلى أن المحكمة «تجري بالفعل تحقيقاً في انتهاكات خطيرة محتملة للقانون الإنساني الدولي ارتكبت في الأراضي الفلسطينية».