ميار شريف تخرج بخيبة أمل من بطولة الرباط
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
أخفقت اللاعبة المصرية ميار شريف في الفوز بلقب بطولة الرباط للتنس " WTA 250"، ونيل جائزة "الأميرة للا مريم" الكبرى، البالغ مجموع جوائزها أكثر من 260 ألف دولار.
وقد خسرت ميار شريف، المصنفة 66 عالميا، أمام الأمريكية بيتون ستيرنز، المصنفة 81 عالميا، بسهولة بمجموعتين من دون رد، بواقع: (2-6) و(1-6) في المباراة النهائية التي جمعتهما اليوم السبت، بنادي السككيين بمدينة الرباط.
That is OUTSTANDING, @peyton_stearns ????
A brilliant start from the young American! #WTARabatpic.twitter.com/XEmwDIuNMW
A ⭐️ BREAKTHROUGH ⭐️ week for Stearns ????@peyton_stearns locks in her first Hologic WTA Tour title with victory over Sherif in Rabat!#WTARabatpic.twitter.com/ED6hbU42Wv
— wta (@WTA) May 25, 2024That first title feeling ????????????
Flex on 'em, @peyton_stearns ????#WTARabatpic.twitter.com/0PPuKk9VyM
وأحرزت بيتون ستيرنز، البالغة من العمر 22 عاما، أولى الألقاب في مسيرتها الاحترافية حتى الآن، في النهائي الثاني لها، حيث خسرت بطولة بوغوتا العام الماضي، أمام الألمانية تاتيانا ماريا.
في المقابل، فشلت ميار شريف (28 عاما)، في إضافة لقب بطولة "WTA 250. Grand Prix De Son Altesse Royale La Princesse Lalla Meryem"، إلى لقبها الأول في مسيرتها، بعد تتويجها ببطولة بارما قبل عامين.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: میار شریف
إقرأ أيضاً:
اعتقالات وتبادل اتهامات داخل مجلس الرباط والعمدة تركن إلى الصمت
زنقة 20 | الرباط
يعيش مجلس جماعة الرباط على وقع حرب مستعرة بين فرقائه ، في خضم الجدل الدائر حول اعتقالات طالت مسؤولين كبار بالجماعة.
محمد الغلوسي رئيس الجمعية المغربية لحماية المال، قال أن موظفين ومسؤولين بجماعة الرباط تم ايداعهم السجن ، متسائلا عن سبب صمت عمدة المدينة لتنوير الرأي العام حول مدى صحة هذه الاخبار من عدمه.
فريق العدالة والتنمية بمجلس جماعة الرباط ، وجه بدوره سؤالًا كتابيًا إلى رئيسة المجلس، فتيحة المودني، على خلفية التوقيفات والاعتقالات الأخيرة التي طالت عددا من المسؤولين والموظفين بالجماعة، على خلفية شبهات تتعلق بتدبير الشأن العام المحلي أثارت جدلا واسعا على إثر ما أورده التقرير الأخير للمجلس الجهوي للحسابات بجهة الرباط سلا القنيطرة.
وطالب الفريق، بتوضيحات حول طبيعة هذه التوقيفات، وما إذا كانت مصالح الجماعة قد توصلت بأي مراسلات رسمية من الجهات المختصة، كما تساءل عن التدابير التي تعتزم العمدة اتخاذها لضمان استمرارية المرافق العمومية وسير مصالح المواطنين وسط هذه التطورات.
وتأتي هذه الخطوة في سياق جدل واسع أثارته معطيات رقابية أوردها التقرير الأخير للمجلس الجهوي للحسابات بجهة الرباط سلا القنيطرة، والذي كشف عن اختلالات جسيمة في تدبير الموارد البشرية.
من جهة أخرى ، أصدرت فرق الأغلبية بمجلس جماعة الرباط ، بلاغا ناريا ضد مستشاري فيدرالية اليسار ، واتهموهم بـ”الانحراف عن ضوابط الممارسة السياسية”، والانخراط في ما أسمته بـ”ممارسات عبثية وتحريضية”.
وحمّلت فرق التجمع الوطني للأحرار، الأصالة والمعاصرة، الاستقلال، الاتحاد الدستوري، الحركة الشعبية، فيدرالية اليسار مسؤولية “غياب المساهمة الجادة في العمل الجماعي وعدم تقديم بدائل تنموية”، متهمة حزب “الرسالة” بـ”استعمال لغة تضليلية وتحريضية لا تمت للمسؤولية السياسية بصلة”.
وحذرت الأغلبية مما اعتبرته “محاولات للتأثير على مسار بعض الملفات المعروضة أمام القضاء”، معتبرة ذلك “مسا باستقلاليته وضربًا لثقة المواطنين في العدالة”.