شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن مكافحة الهجرة في طبرق ترحّل 17 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة، أخبار ليبيا 24 رحّل جهاز مكافحة الهجرة في طبرق، اليوم الأربعاء، 17 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة. وقال مصدر أمني مسؤول، لأخبار .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مكافحة الهجرة في طبرق ترحّل 17 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مكافحة الهجرة في طبرق ترحّل 17 مهاجرا غير شرعي من...

أخبار ليبيا 24

رحّل جهاز مكافحة الهجرة في طبرق، اليوم الأربعاء، 17 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة. وقال مصدر أمني مسؤول، لأخبار ليبيا 24، إن المرحلين من جنسيات الباكستان والسودان وجنوب السودان واليمن، لافتًا إلى أن من لبن المرحلين مصابين بأمراض وبائية.

وفي يوليو الماضي قام جهاز مكافحة الهجرة بترحيل 9 مهاجرين مصريين عبر منفذ أمساعد السلوم البري.

وكان الجهاز في طبرق قد رحّل 2802 مهاجر من مختلف الجنسيات في النصف الأول من عام 2023 بينهم مصابين بالتهاب الكبد والإيدز.

يأتي ذلك بينما تمكن الأمن في طبرق، الثلاثاء، من تحرير 21 مهاجرًا سوريًا غير شرعي كانوا محتجزين داخل أحد البيوت المستغلة في تهريب البشر وسط المدينة.

أتت العملية بعد يوم من تمكن الأمن في طبرق من تحرير 30 مهاجرًا بينهم نساء من مصر والسودان وباكستان واليمن من مخازن لتهريب البشر جنوب المدينة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مكافحة الهجرة في طبرق ترحّل 17 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة وتم نقلها من أخبار ليبيا 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نقل عدد من معتقلي ملف التآمر في تونس لسجون مختلفة.. الدفاع يصفها بـ التنكيل والتشفي

عبرت هيئة الدفاع عن معتقلي ما يعرف بملف "التآمر"، عن تنديدها بقرار نقلة عدد من منوبيها إلى سجون مختلفة من الجمهورية دون سابق إعلام في خطوة وصفتها "تنكيلا وتشفيا" بهم وبعائلاتهم، مؤكدة استعدادها القيام بكل الشكاوى على المستوى الوطني والدولي الى غاية رفع هذه المظلمة على منوبيها".

كما عبرت عدة أحزاب سياسية عن استنكارها لقرارات النقلة مؤكدة أنها خطوة "قمعية وعقابا سياسيا لقادة من المعارضين السياسيين".

وقد تم نقل غازي الشواشي إلى سجن الناظور، ورضا بالحاج إلى سجن سليانة، فيما نُقل عصام الشابي إلى سجن برج الرومي، وجميعها تبعد مئات الكيلومترات عن مناطق سكن ذويهم ومحاميهم.



تنكيل متعمد
وقالت هيئة الدفاع إنّ الهيئة العامّة للسّجون قد قامت الخميس، بإبعاد منوّبيها عن عائلاتهم و محاميهم و ذلك بتشتيتهم على عدّة سجون في أرجاء البلاد ( النّاظور ، السّرس ، برج العامري ، سليانة ، برج الرّومي ، ) و ذلك دون أيّ مبرّر و دون استكمالهم لإجراءات التّقاضي بمحاكم العاصمة.

واتهم الدفاع "هيئة السّجون بتعمّد التّنكيل بالمعتقلين و عائلاتهم و محاميهم عبر تعمّد إبعادهم عن مقرّات سكنى عائلاتهم دون أيّ موجب و دون احترام قانون السّجون الذي يفرض عليها إعلام عائلاتهم حتّ لا تضطرّ لزيارة أكثر من سجن بحثًا عن المعلومة".

وعبرت الهيئة "عن رفضها لقرار النقلة معتبرة أنه ذا خلفيّة "سياسيّة واضحة تستهدف التّنكيل بضحايا قضيّة التّآمر الكيديّة الملفّقة و تدعو هيئة السّجون للنّأي بنفسها عن هذه الممارسات المتخلّفة.

كما رأى الدفاع أنّ "توسيع هذه الإجراءات لتطال معتقلين آخرين ما هو إلاّ مناورة شبيهة بتوسيع قرار إجراء المحاكمات عن بعد ليشمل قضايا أخرى و التّعتيم على استهداف المعتقلين في هذه القضيّة لإجراءات تعسّفيّة متواترة رغبة في كتم أصواتهم ثمّ عزلهم عن عائلاتهم و هيئة الدّفاع".

"مخالفة للقانون"
بدورها أكدت جبهة "الخلاص" الوطني، أن نقلة المعتقلين تمت دون أيّ موجب وفي مخالفة لقانون السّجون الذي يفرض عليها إعلام عائلات المعتقلين بنقلتهم ( الفصل 14 من قانون 14 مايو 2001 المتعلّق بنظام السجون ) ، ممّا يعكس رغبة في عدم الاكتفاء بالتّنكيل بالمعتقلين بل  التّشفّي في عائلاتهم أيضًا".

واعتبرت الجبهة "أنّ هذا الإجراء اللاّإنسانيّ هو إمعان في الهروب إلى الأمام و دليل على أنّ السّلطة القائمة تعتبر أنّ معارضيها المعتقلين ظلما هم في وضعيّة أقرب إلى وضعيّة الرّهينة منها إلى وضعيّة السّجين ذي الحقوق المكفولة بالقانون والمعاهدات الدّوليّة المصادق عليها".

ولفتت الجبهة إلى أن ما حصل من عمليّة "إبعاد" للمعتقلين عن عائلاتهم ومحاميهم رغبةً في عزلهم عن العالم الخارجي بعد فضيحة تغييبهم عن محاكمتهم وإصرارًا ممّن يقفون خلف الملفّ على مواصلة التّعتيم على جرائم التّدليس والفبركة والافتراء وحرمان الرّأي العام من معرفة الحقيقة.

ودعت "كلّ مكوّنات الطيف السياسي ومنظمات المجتمع المدني وجميع الأحرار في البلاد لرفض هذه الممارسات المتخلّفة والمطالبة باحترام شروط المحاكمة العادلة وحقوق المعتقلين صونًا للحقوق والحرّيّات ودفاعًا عن سمعة البلاد".

وفي أبريل الماضي، صدرت أحكام ملف التآمر، وتراوحت بالسجن بين 13 عاما و66 عاما، فيما قضت المحكمة بأحكام سجنية نافذة بحق من هم في حالة فرار، وبلغ عدد المشمولين بالبحث في الملف أكثر من 40 شخصا أغلبهم قيادات سياسية معارضة وبارزة.



من جانبه قال الحزب الجمهوري، إن النقلة التي طالت المعتقلين هي مواصلة "لنهج التنكيل والتشفي الذي تنتهجه السلطة تجاه المعتقلين فيما يعرف بقضية "التآمر الوهمي" وعائلاتهم.

وأدان الحزب بشدة "هذه الممارسات القمعية وغير الإنسانية"، مطالبا بالإفراج الفوري عن المعتقلين السياسيين دون قيد أو شرط".

وقال الحزب إنه: يحمّل السلطة القائمة مسؤولية سلامة المعتقلين الجسدية والنفسية ،منددا "بتوظيف القضاء وأجهزة الدولة في تصفية الحسابات السياسية".

وناشد المنظمات الحقوقية الوطنية لتحمّل مسؤولياتها في رصد هذه الانتهاكات والضغط من أجل وقفها، مجددا "دعوته لكل القوى الوطنية الحية لوحدة الصف والتصدي لهذه السياسات الاستبدادية، والدفاع عن قيم الحرية والعدالة والديمقراطية".

مقالات مشابهة

  • مصرع 12 شخصاً بينهم 11 مهاجراً سودانياً في حادث مأساوي قرب الكفرة الليبية
  • وفاة 11 مهاجرا سودانيا في حادث سير بصحراء ليبيا
  • جامعة طبرق تشارك في معرض «كانتون فير» بالصين
  • مصادر تكشف لـCNN عنمفاجأة بشأن مهاجر غير شرعي اتهمته وزيرة أمريكية بـتهديد ترامب بالاغتيال
  • نقل عدد من معتقلي ملف التآمر في تونس لسجون مختلفة.. الدفاع يصفها بـ التنكيل والتشفي
  • 3500 مهاجر تونسي من جنوب الصحراء غادروا البلاد طوعيا في 2025
  • الشرطة الأمريكية تقبض على مهاجر مكسيكي غير شرعي خطط لاغتيال ترامب
  • البريقة تواصل دعم الوقود شرقاً.. وصول ناقلة ديزل محملة بـ32 ألف طن إلى طبرق
  • الداخلية تبحث تسهيل إيصال المساعدات للجالية السودانية في ليبيا
  • تخصيص قطعة أرض لإنشاء مبنًى لـ«مكافحة الهجرة غير الشرعية- امساعد»