#سواليف

مع إعلان الناطق العسكري لكتائب الشهيد عز الدين #القسام #أبو_عبيدة عن تمكن #المقاومة من أسر جنودٍ أمس السبت، تداول نشطاء مواقع التواصل مقاطع وصور ساخرة من #فشل #الاحتلال في تحرير أسراه، والتحاق #جنود جدد بالأسرى القدامى.

وقال أبو عبيدة، إن مقاتلي “كتائب القسام”، أوقعوا أفراد القوة الإسرائيلية في كمين داخل النفق في جباليا وعلى مدخله وتمكنوا من الاشتباك مع هذه القوة من مسافة صفر.

وأكد أبو عبيدة أن مقاتلي القسام أوقعوا جميع أفراد القوة الإسرائيلية بين قتيل وجريح وأسير واستولوا على العتاد العسكري.

مقالات ذات صلة الدويري: القرار بانسحاب الاحتلال من معبر رفح اتخذ بعد التأكد من عقوبات مقبلة 2024/05/26

وخُتم الفيديو بعبارة “هذا ما سمح بنشره وللحديث بقية”.

وحول ذلك، كتب عوني بلال “بعد أن أوقعوا.. [سكتة].. بعد أن أوقعوا جميع أفراد هذه القوة، بين قتيلٍ وجريح وأسير” أروع سكتة بتاريخ الأدب العسكري، وثانيتان من الصمت كان مقدارها -في الوجدان والنفس والضمير- كألف سنةٍ مما تعدّون. أعزك الله يا معدن الكرامة ومنجمها.”

أما علي أبو رزق فقال: “على ذكر الشاب الذي يلبس “الشبشب” قي الفيديو الأخير، هذا الشاب بقدمه نصف الحافية صنع تاريخا أمميا أكثر نصاعة ورسوخًا من الجيوش التي لبست في أقدامها المارتن والهافان والبرادا، كانت جدتي تقول: الرجال لا تكيَّل بالصاع، الرجال ليسوا بطولهم ولا عرضهم ولا “برانداتهم” الرجال بصدقهم وصدق إرادتهم وعزيمتهم…!”

وسجل سعيد زياد ملاحظاته فقال، “بنطال الجندي المسحول ليس بنطال عسكري، وإنما بنطال شبه مدني. الحذاء كذلك ليس حذاء لواء المظليين (البني ذو الرقبة الطويلة)، وليس حذاء يتبع لمقاتلين من لواء آخر. لا توجد وحدة عسكرية تضع كواتم صوت على أسلحة مقاتليها في قلب ميدان القتال. كل هذه الملاحظات، ونفي المتحدث باسم جيش العدو أن يكون أيّ من جنودهم مختطفين، يرجح أن الوحدة لا تتبع للجيش، وإنما وحدة تتبع للشاباك ربما، أو وحدة خاصة أخرى. ولعمري إن هذا أمر عظيم عظيم .. نصر الله المقاومة ..”

وأعاد براء نزار ريان، مقطع فيديو لوالده الشهيد من قادة حركة حماس والقسام في مخيم جباليا وهو يقول “أنسيتنا! نحن الذين كنا نمشّي الدوريات الإسرائيلية في معسكرنا بالشقلوب!”.

ولم ينتهِ الأمر دون إعادة نشطاء إنتاج صور ومقاطع ساخرة من فشل الجنود الذين وقعوا في الأسر بعد 8 أشهر.

"بعد أن أوقعوا.. [سكتة].. بعد أن أوقعوا جميع أفراد هذه القوة، بين قتيلٍ وجريح وأسير"

أروع سكتة بتاريخ الأدب العسكري، وثانيتان من الصمت كان مقدارها -في الوجدان والنفس والضمير- كألف سنةٍ مما تعدّون.

أعزك الله يا معدن الكرامة ومنجمها.

— Awni Bilal (@awni_inwa) May 25, 2024

على ذكر الشاب الذي يلبس "الشبشب" قي الفيديو الأخير،

هذا الشاب بقدمه نصف الحافية صنع تاريخا أمميا أكثر نصاعة ورسوخًا من الجيوش التي لبست في أقدامها المارتن والهافان والبرادا،

كانت جدتي تقول: الرجال لا تكيَّل بالصاع،

الرجال ليسوا بطولهم ولا عرضهم ولا "برانداتهم"

الرجال بصدقهم…

— Ali Abo Rezeg (@ARezeg) May 26, 2024

ملاحظات على فيديو العملية:

بنطال الجندي المسحول ليس بنطال عسكري، وإنما بنطال شبه مدني.

الحذاء كذلك ليس حذاء لواء المظليين (البني ذو الرقبة الطويلة)، وليس حذاء يتبع لمقاتلين من لواء آخر.

لا توجد وحدة عسكرية تضع كواتم صوت على أسلحة مقاتليها في قلب ميدان القتال.

كل هذه…

— Saeed Ziad | سعيد زياد (@saeedziad) May 25, 2024

إن كنت ناسي أفكرك ???? https://t.co/BcQUT3t15m

— براء نزار ريان (@BaraaNezarRayan) May 25, 2024

الخطة الإسرائيلية للفرقة التي ذهبت لجباليا لتحرير الأسرى . pic.twitter.com/DBoZ2GBtXV

— Mohammed _awed (@Mohammed_awed12) May 25, 2024

حصري: شاهد اول لقاء بعد دخول الاسري الجداد علي القدام https://t.co/s56uDuX9sY pic.twitter.com/DXUc4NTgFq

— محما ???????????? (@mhmd_elmexican) May 25, 2024

الأسير الجديد لما حطّوه مع الي دخل يحررهم:#أسر_جنود #ابو_عبيدة pic.twitter.com/yBmL7B5R5n

— عبدالله السعيدي (@3alsaeedi87) May 26, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف القسام أبو عبيدة المقاومة فشل الاحتلال جنود ابو عبيدة

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري .. بدلا من إنقاذ 20 أسيرا عاد نتنياهو للحرب وفقدت “إسرائيل” 20 جنديا

#سواليف

انتقد الكاتب الإسرائيلي أمير تيبون حكومة رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو لفشلها الذريع في استعادة #الأسرى #الصهاينة لدى حركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس )، وقال إن على الرأي العام الإسرائيلي أن يتساءل عن أي غرض تخدمه #الحرب على قطاع #غزة حاليا؟ ومن أجل ماذا يموت هؤلاء الشباب؟

وكتب تيبون في مقاله بصحيفة هآرتس أنه منذ أن خرقت “إسرائيل” وقف إطلاق النار في مارس/آذار الماضي قُتل 20 من جنودها، وهو ما يعادل عدد أسراها الأحياء الذين كان من الممكن إنقاذهم.

وأضاف أن “إسرائيل” كانت في مفترق طرق قبل 3 أشهر -وتحديدا منذ أوائل مارس/آذار الماضي- وكان أمامها خياران: الأول أن تنتقل من المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس في يناير/كانون الثاني إلى المرحلة الثانية، والتي كان من المفترض أن تشمل إطلاق سراح جميع الأسرى المتبقين وإنهاء الحرب التي اندلعت في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

مقالات ذات صلة مقتل خمسيني طعنا وإصابة 3 خلال مشاجرة في مأدبا 2025/06/09

وكان الخيار الثاني يتمثل في خرق وقف إطلاق النار واستئناف الحرب كما ورد في المقال الذي قال كاتبه لو أن حكومة نتنياهو تبنت الخيار الأول لكان الأسرى الإسرائيليون الأحياء الـ20 قد عادوا إلى ديارهم، وكان من الممكن إطلاق سراحهم قبل عيد الفصح اليهودي الذي مضى عليه شهران تقريبا.

لكن الحكومة لجأت إلى الخيار الآخر، وهو استئناف الحرب، وكان دافعها في الأغلب سياسيا، لكن تيبون يقول إن قرارا يعيد الأسرى ويضع حدا للحرب في غزة حسب مقتضيات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار كان من شأنه أن يكتب نهاية للائتلاف الحاكم في إسرائيل باستقالة المتطرفين مثل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير.

ولهذا السبب، تجددت الحرب في غزة قبل 3 أشهر، ومنذ ذلك الحين لم يُفرج من الأسرى الإسرائيليين الأحياء سوى عن عيدان ألكسندر الذي يحمل الجنسية الأميركية أيضا، حيث جاء إطلاق سراحه باتفاق منفصل بعد مفاوضات بين إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وحركة حماس ودون أي تدخل من جانب حكومة نتنياهو التي تصر على وقف إطلاق نار جزئي ومؤقت يسمح لها باستئناف الحرب.

إذا كان الهدف المعلن هو إعادة الأسرى فإن الكاتب يؤكد أن الحرب تحقق عكس ذلك تماما، أما إذا كانت الغاية منها القضاء على حماس فما الخطوات الدبلوماسية التي يجري اتخاذها لإنشاء حكومة مستقرة في غزة تكون بديلا لحركة المقاومة الإسلامية؟

وقال تيبون إن إدارة ترامب انحازت إلى نتنياهو، لكنها لم تنجح في زحزحة حركة حماس من موقفها، في حين نفد صبر بقية العالم وهو يرى تلك الصور المرعبة تخرج من قطاع غزة وارتفاع أعداد القتلى من المدنيين جراء القصف الإسرائيلي.

وتابع تيبون أنه إذا كان الهدف المعلن هو إعادة الأسرى فإنه يؤكد أن الحرب تحقق عكس ذلك تماما، أما إذا كانت الغاية منها القضاء على حماس فما الخطوات الدبلوماسية التي يجري اتخاذها لإنشاء حكومة مستقرة في غزة تكون بديلا لحماس؟

مقالات مشابهة

  • واحد من أصل 6 نشطاء فرنسيين من فريق سفينة “مادلين” وافق على الترحيل من إسرائيل.. فما مصير الآخرين؟
  • “الشعبية” تُدين العدوان الصهيوني الجديد على اليمن
  • نقل نشطاء “مادلين” إلى مطار بن غوريون تمهيدا لترحيلهم
  • هذه مواقيت سير القطار الليلي الجديد “الجزائر-وهران-تلمسان”
  • تواصل غضب عائلات أسرى الاحتلال واتهامات لنتنياهو بإعاقة الصفقة
  • ” المجاهدين” تنعى أحد أبطالها في شمالي قطاع غزة
  • إعلام عبري .. بدلا من إنقاذ 20 أسيرا عاد نتنياهو للحرب وفقدت “إسرائيل” 20 جنديا
  • فرنسا تدعو إسرائيل للانسحاب “سريعا” من كامل الأراضي اللبنانية
  • تظاهرات في “تل أبيب” تطالب باتفاق يعيد الأسرى من غزة
  • أبو عبيدة يوجه تحذيراً بشأن أسير “إسرائيلي”