موعد حفل فرقة أنامل شرقية بدار الأوبرا
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلا لعارفة الهارب الدكتورة منال محى الدين وفرقتها أنامل شرقية، وذلك فى الثامنة والنصف مساء الجمعة 31 مايو على المسرح المكشوف، ضمن الفعاليات الابداعية المتنوعة لوزارة الثقافة.
يتضمن البرنامج مجموعة من الألحان الشرقية الشهيرة التى أعيد صياغتها لتناسب آلة الهارب منها كلمة حلوة لـ داليدا ، يا زهرة فى خيالى لـ فريد الاطرش ، ميس الريم ، آخر أيام الصيفية ، نسم علينا الهوى لـ فيروز ، دعاء لـ عمر خيرت ، لونجا 79 و85 لـ هانى شنودة ،يمامة بيضا لـ داوود حسنى ، رقصة عزيزة لـ محمد عبد لوهاب وموسيقى فيلم أبو على لعمرو اسماعيل بالإضافة إلى بانورا من أعمال كل من أسمهان وبليغ حمدى.
يذكر أن منال محيى الدين، نشأت في اسرة فنية وبدأت العزف علي آلة الهارب في سن العاشرة ثم ألتحقت بمعهد الكونسرفتوار ونالت البكالوريوس بتقدير امتياز ، حصلت علي منحة من هيئة التبادل العلمي الألماني للدراسة في أكاديمية الفنون والموسيقي ، تعد أول عازفة هارب في أوركسترا القاهرة السيمفوني عام 1991 ، قدمت العديد من الحفلات الناجحة داخل مصر وخارجها حتى نجحت فى بناء قاعدة جماهيرية كبيرة كما مثلت مصر في الكثير من المحافل الدولية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الأوبرا الدكتورة لمياء زايد المسرح المكشوف وزارة الثقافة أكاديمية الفنون أوركسترا القاهرة السيمفوني
إقرأ أيضاً:
«بناتي حبسوني».. إبراهيم سعيد ينهار بالبكاء بعد خروجه من السجن ويستغيث بدار الإفتاء
أثار الإعلامي ولاعب كرة القدم السابق إبراهيم سعيد، حالة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، اليوم الأربعاء، وذلك بعدما كشف عنه تسبب "بناته" في حبسه لمدة 4 أشهر مقابل النفقة.
وخرج إبراهيم سعيد، في بث مباشر عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، يكشف عن حزنه واستيائه من تصرف بناته: «الخبطة جات من حد من دمي.. بناتي جوليا ولي لي هما اللي حبسوني، والناس بتتكلم إنهم صغيرين.. جوليا عندها 21 سنة ولي لي عندها 20 سنة».
وأضاف: «جوليا ولي لي أنا اللي عاملهم البطاقة.. فتخيل تطلع البطاقة الشخصية لبناتك وده يكون سبب أزمتك»، مضيفا: «أنا عايز أوصل رسالة لدار الإفتاء أو شيخ الأزهر، لو بناتك حبسوك أو سجنوك وراحوا شهدوا ضدك في المحكمة، ده عقابهم أي».
وتابع سعيد: «أنا مش عارف هتعامل مع بناتي أزاي بصراحة.. تخيل إن سبب سجني هما بناتي.. كان دايمًا بيتقال البنت حبيبة أبوها لا دلوقتي البنت بتسجن أبوها، هو ابتلاء، اللهم لا اعتراض، الحمد لله إنها جات فداء، وفي الأول والآخر هو قدر.. أنا كنت واثق إن ربنا هيقف جنبي لأني عمري ما ظلمت حد، حتى بناتي شافوا مني كل الخير والحب».
وجه إبراهيم سعيد، طلبا لدار الأوفتاء المصري: «عاوز أعرف من دار الإفتاء وشيخ الأزهر، أعمل أيه في أسرتي بعد اللي عملوه فيا؟ أدعيلهم ولا أدعي عليهم.. مينفعش حد يبعت فلوس لأولاده ويقولهم امضوا على الأكل واللبس اللي جبته، مش زعلانين وأنتم واقفين قدام القاضي وتشهدوا ضد أبوكم؟».
اقرأ أيضا:
مدير الشباب والرياضة ببورسعيد يشهد أمسية فنية ثقافية بمركز شباب أكتوبر
محافظ بورسعيد يتابع موقف منظومة المتغيرات المكانية ويشدد على منع التعديات على أملاك الدولة
«مبابي» يقود تشكيل ريال مدريد ضد باريس سان جيرمان في نصف نهائي كأس العالم للأندية