بوابة الوفد:
2025-05-23@10:50:38 GMT

تعرف على فوائد الملح الخشن للقدمين

تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT

يعد الملح الخشن من أنقى أنواع الملح والمعروف أيضاً باسم ملح الكوشر أو الملح الصخري، إذ يخلو من الملوثات والمكونات الكيميائية.

يُزيل السموم .. فوائد الزعتر المغلي للجسم الاحتلال يقتحم بلدة كفردان ويطلق الغاز السام في جنين

 يتكوّن الملح الخشن بعد حدوث عملية التبخر للمياه المالحة في المسطحات المائية، مثل البحار والخلجان المغلقة، ومصبات الأنهار في المناطق شبه القاحلة.

 

وعادةً، ما يكون الملح الخشن عديم اللون، أو أبيض، وقد يكتسب اللون الأزرق الفاتح أو الأحمر، حسب كمية الشوائب الموجودة فيه ونوعها
فوائد عدة للملح الخشن لاحتوائه على الكالسيوم والحديد والزنك والبوتاسيوم والمغنيسيوم والنحاس. ويقدّم العديد من الفوائد للقدمين، بخاصة عند استخدامه كمقشّر، تتمثّل بالآتي:
يعمل الملح الخشن كمادة تقشير وصنفرة للقدمين، يزيل الجلد الميت، ويقلل من خشونة الكعبين، وبالتالي تحسين نعومة البشرة.

يساعد الملح الخشن على ترطيب بشرة القدمين، مما يمنع جفافهما وحمايتهما من التشققات.

تدليك القدمين بالملح الخشن، يحفز الدورة الدموية، مما يساعد على تقليل التورم وتعزيز صحة القدم بشكل عام.
يحسّن طبقة الجلد الخارجية للقدم ويخفّف من آلام القدمين، بخاصة بعد يوم طويل من الوقوف أو المشي.

يحتوي الملح الخشن على خصائص طبيعية مضادة للبكتيريا، والتي تُفيد في تطهير الجلد ومنع الالتهابات، لا سيما في المناطق المعرضة لنمو البكتيريا مثل بين أصابع القدم.

يقلّل الملح الخشن من رائحة القدمين، كونه يمتلك خصائص مضادة للبكتيريا المسببة لرائحة القدمين.

يوفّر نقع القدم بالملح الخشن تجربة استرخاء رائعة، حيث يخفف من التوتر في القدمين.
يعالج الملح الخشن الالتهابات الجلدية، ويمنع انتشار العدوى الفطرية المسببة للقدم الرياضي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الملح البحار الأنهار

إقرأ أيضاً:

هل ينبغي الاستحمام صباحا أم مساء؟

كشفت دراسة جديدة قامت بها مجموعة من العلماء، عن أهمية الاستحمام لصحة الجسم، موضحةً الفرق بين فوائد الاستحمام في الصباح أو المساء.
أشارت الدراسة إلى أن محبي الاستحمام الصباحي يقولون إن هذا هو الخيار الأنسب، لأنه يساعدك على الاستيقاظ وبدء يومك بنشاط. أما محبو الاستحمام الليلي، فيجادلون بأنه من الأفضل “غسل تعب اليوم” والاسترخاء قبل النوم.
ولكن ماذا تقول الأبحاث فعليًا؟ أولًا، من المهم التأكيد أن الاستحمام جزء لا يتجزأ من أي روتين نظافة جيد، بغض النظر عن الوقت المفضل.

وعلى الرغم من اعتقاد الكثيرين أن رائحة الجسم ناتجة عن العرق، إلا أنها في الواقع تنتجها بكتيريا تعيش على سطح الجلد. في الواقع، العرق عديم الرائحة.
لكن البكتيريا التي تعيش على الجلد، وتحديدًا المكورات العنقودية، تستخدم العرق كمصدر غذائي مباشر. عندما تحلل العرق، يطلق مركبًا يحتوي على الكبريت يسمى الكحولات الثيوكحولية، وهو المسؤول عن رائحة الجسم الكريهة التي نألفها.
خلال النهار، يتراكم على جسمك وشعرك الملوثات ومسببات الحساسية (مثل الغبار) إلى جانب تراكم العرق والزيوت الدهنية. وبينما تعلق بعض هذه الجزيئات بملابسك، ينتقل بعضها الآخر إلى ملاءاتك وأغطية وسائدك.
كما يعزز العرق والزيوت من بشرتك نمو البكتيريا التي تشكل ميكروبيوم بشرتك. وقد تنتقل هذه البكتيريا أيضًا من جسمك إلى ملاءاتك. قد يزيل الاستحمام ليلاً بعض مسببات الحساسية والعرق والزيوت المتراكمة خلال النهار، مما يقلل من تراكمها على ملاءات سريرك.
ومع ذلك، حتى لو استحممت للتو قبل النوم، ستظل تتعرق أثناء الليل، مهما كانت درجة الحرارة. ستأكل ميكروبات بشرتك العناصر الغذائية الموجودة في هذا العرق. هذا يعني أنه بحلول الصباح، ستكون قد تراكمت الميكروبات على ملاءات سريرك، ومن المرجح أن تستيقظ أيضاً مع بعض رائحة الجسم الكريهة.
كما أن الاستحمام ليلاً لا يمنع تساقط خلايا الجلد. هذا يعني أنها قد تصبح مصدر غذاء لعث غبار المنزل، الذي قد تكون فضلاته مسببة للحساسية.

إذا لم تغسل ملاءاتك بانتظام، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم رواسب خلايا الجلد الميتة التي تغذي المزيد من عث الغبار. يمكن لفضلات عث الغبار أن تسبب الحساسية وتفاقم الربو.
يشير الاستحمام الصباحي إلى أن جسمك سيكون أنظف من ميكروبات الجلد المكتسبة ليلًا عند ارتداء ملابس نظيفة. كما ستبدأ يومك بكمية عرق أقل تتغذى عليها البكتيريا المسببة للروائح الكريهة، مما يساعدك على الأرجح على التمتع برائحة منعشة لفترة أطول خلال النهار مقارنةً بمن يستحم ليلًا.
وأشارت الدراسة إلى أن لكل شخص تفضيله الخاص للاستحمام. مهما كان الوقت الذي تختاره، تذكر أن فعالية استحمامك تتأثر بالعديد من جوانب نظام نظافتك الشخصية، مثل عدد مرات غسل ملاءات سريرك. لذا، بغض النظر عمّا إذا كنت تفضل الاستحمام صباحًا أم مساءً، من المهم تنظيف ملاءات سريرك بانتظام.
ووفقا للدراسة التي نشرتها مجلة “ساينس أليرت” العلمية، فيجب غسل ملاءات السرير وأغطية الوسائد أسبوعيًا على الأقل لإزالة العرق والبكتيريا وخلايا الجلد الميتة والزيوت الدهنية المتراكمة عليها.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • "مسام" ينتزع 1.095 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
  • فوائد شوربة الكوارع وتأثيرها على صحة المفاصل| تعرف عليها
  • هل ينبغي الاستحمام صباحا أم مساء؟
  • وجبة دهنية في عطلة نهاية الأسبوع قد تدمر أمعاءك!
  • لنسف الدهون.. فوائد بذور الشيا مع الليمون
  • احترس .. 9 أشياء تجعلك مُهددًا بمرض شهير في القدم
  • الصالح… حريق معمل الإسفنج أظهر مدى الحاجة الملحّة إلى مراجعة شاملة لواقع السلامة المهنية في سوريا
  • دراسة: السردين غذاء متكامل يدعم صحة القلب والعظام ويقلل الالتهابات
  • برلماني: لقاء الرئيس السيسي بمستشار ترامب يؤكد أن مصر الرقم الأهم في استقرار المنطقة
  • منتج غذائي له خصائص مضادة للبكتيريا