والد هدير عبد الرازق يكشف مفاجأة عن سبب القبض على ابنته
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
دافع محمد عبد الرازق، والد البلوجر هدير عبد الرازق، عن ابنته التي قُبض عليها مؤخرًا بتهمة نشر الفسق والفجور، مؤكدًا أنها في الخامسة والعشرين من عمرها وتعمل كبلوجر للتسلية ولا تعاني من أي مشكلات مادية.
في اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" على قناة "الحدث اليوم"، نفى عبد الرازق الشائعات التي تفيد بأن ابنته قُبض عليها في كمباوند شهير، موضحًا أنها وقعت ضحية لرجل أعمال أراد الزواج منها ولكنها رفضت، "بنتي متقبضش عليها في كمباوند.
وأشار إلى أن زوجة رجل الأعمال هي من انتقمت من هدير عندما علمت برغبة زوجها في الزواج من البلوجر.
وأكد عبد الرازق أن ابنته لديها أكثر من ألف فيديو على منصات التواصل الاجتماعي وجميعها تحترم الذوق العام، مُبرزًا أن هدير ليست بحاجة إلى القيام بأي تصرفات غير لائقة أو الحصول على المال "بنتي تعمل بلوجر من باب التسلية، وظروفها المادية جيدة، فيديوهات بنتي محترمة وبتعرض منتجات على السوشيال ميديا، هو فيه قانون بيمنع اللبس العريان؟".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان هدير عبد الرازق البلوجر هدير عبد الرازق حضرة المواطن عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
الدكتور حمضي يكشف خطورة المتحور الجديد لفيروس “كورونا” على صحة المغاربة (فيديو)
كشف الطبيب حمضي، معطيات عن المتحور الجديد لفيروس “كورونا” الذي ظهر مؤخراً في الصين، وبدأ بالانتشار في عدد من دول آسيا منذ يناير 2025، قبل أن يمتد إلى دول أخرى بسرعة، ما أثار بعض المخاوف في صفوف المواطنين والخبراء.
وأكد حمضي، في تصريح لـ »اليوم 24″، أن لا شيء يدعو للقلق في الوقت الراهن، مشيراً إلى أن الخوف يبقى مشروعاً، خصوصاً مع ظهور متحورات جديدة، لكن إلى حدود الساعة، “لا توجد أي معطيات علمية تفيد بأن هذا المتحور أكثر خطورة من سابقاته”.
وأوضح المتحدث أن منظمة الصحة العالمية لم تعلن بعد عن نهاية الجائحة، وذلك بسبب استمرار مراقبة المتحورات الجديدة وإمكانية تطورها نحو أشكال أكثر خطورة، وهو ما لم يتم رصده حتى الآن.
وبالنسبة للوضع الوبائي بالمغرب، أكد حمضي أن الحالة “مستقرة ولا تدعو للقلق”، مضيفاً أن “الإصابات المحتملة قد ترافقها أعراض خفيفة مثل الحمى، لكن الأغلبية لن تحتاج إلى دخول أقسام الإنعاش، بفضل المناعة المكتسبة سواء من الإصابة السابقة أو من خلال اللقاحات”.
وأضاف أن هذه المناعة، رغم أنها لا تمنع الإصابة بالمتحور الجديد، إلا أنها تساهم في تفادي تطور الأعراض إلى حالات حرجة، مما يجعل خطره على الصحة العامة ضعيفاً.
في المقابل، حذر الخبير الصحي من خطر هذا المتحور على بعض الفئات الهشة، وفي مقدمتها الأشخاص فوق سن 75 سنة، والمصابون بنقص حاد في المناعة، وكذا المرضى الذين يتابعون علاجات السرطان، مؤكداً أن “أي متحور جديد قد يشكل تهديداً مباشراً على هذه الفئات، وهو ما يستدعي مواصلة الحذر واليقظة”.