مستشارة قضائية إسرائيلية تهاجم بن غفير .. ما القصة ؟
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
سرايا - اعتبرت المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية أن استدعاء وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير لقائد الشرطة لجلسة استماع إجراء غير قانوني.
وكانت صحيفة هآرتس قد قالت إن بن غفير وجّه أمرا لقائد شرطة الحدود يتسحاق بريك -أول أمس الأحد- بإيقاف ضباط الشرطة الذين اشتبكوا مع مصلين يهود متشددين في جبل ميرون.
وقالت الصحيفة إن هذه الخطوة تنتهك حكم المحكمة العليا الذي يمنع الوزير من إصدار مثل هذه التعليمات للشرطة.
إقرأ أيضاً : إعلام عبري : "محادثات التهدئة" في غزة ستستأنف اليومإقرأ أيضاً : تقرير: إيران زادت مخزونها من اليورانيوم المخصّب 30 مرةإقرأ أيضاً : منذ اندلاع المواجهة .. حزب الله يتسبب في ضرر 930 منزلاً في شمال "إسرائيل"
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
عائلات المحتجزين الإسرائيليين: اتفاق وقف إطلاق النار مع إيران يجب أن يشمل غزة أيضا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين، قالت ندعو الحكومة إلى محادثات سريعة تفضي إلى عودة كل المحتجزين وإنهاء الحرب بغزة، وأن اتفاق وقف إطلاق النار مع إيران يجب أن يشمل غزة أيضا.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي مجازرها بحق أبناء الشعب الفلسطيني، حيث استُشهد 24 فلسطينيا على الأقل، وأُصيب العشرات بجروح متفاوتة، فجر وصباح اليوم الثلاثاء، بسلسلة غارات إسرائيلية استهدفت مناطق متفرقة في مدينة غزة، وتجمعات للفلسطينيين من منتظري المساعدات الإنسانية جنوب وادي غزة، وسط قطاع غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، أن طواقم الإنقاذ والدفاع المدني انتشلت خمسة شهداء من تحت أنقاض منزل جرى قصفه في حي الصبرة جنوب مدينة غزة، حيث جرى نقلهم إلى مجمع الشفاء الطبي، إضافة إلى عدد من الجرحى.
فيما ذكرت مصادر طبية في مستشفى العودة بالنصيرات أن المستشفى استقبل 19 شهيدًا و146 إصابة، جراء قصف استهدف مئات الفلسطينيين المحتشدين للحصول على مساعدات إغاثية على شارع صلاح الدين، جنوب وادي غزة.
وبينت المصادر أن من بين المصابين 62 إصابة وُصفت بالخطيرة، حيث تم تحويلها إلى مستشفيات المحافظة الوسطى لتلقي العلاج اللازم.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023 شن عدوانه على قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد عشرات الآلاف من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء تحت الأنقاض.