هذه المجموعة لا تسعى لإيقاف الحرب وليس لها أي إهتمام بمعاناة إنسان السودان
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
منع ممثل المزارعين بتنسيقية تقزم ومقاطعته والصراخ بوجهه عندما أراد التحدث عن إنتهاكات مليشيا الدعم السريع بولايات الجزيرة ودارفور من خلال منصة مؤتمر أثيوبيا يؤكد لك بأن هذه المجموعة لا تسعى لإيقاف الحرب وليس لها أي إهتمام بمعاناة إنسان السودان هذا الموقف يُعطيك إجابة واضحه على أن قحط تخاف على ما أنتجته وتتجنب إدانة مايرتكبه وتخشى أي سهمٍ يؤدي إلى موته !!
ممثل المزارعين بتنسيقية ( تقزم ) أثناء كلمته قال الدعم السريع انتهك ولاية الجزيرة وولايات دارفور .
إذا كان فعلا المليشيا إنتهكت إنت البيخليك تزعل شنو للدرجه دي لي بتدافع عنها ..
لي كل مره بتقدموا دليل واضح على إنكم ذراع سياسي بإمتياز لمليشيا الجنجويد
قحط أجند من الجنجويد وأقنط مامشى على الأرض ..
تبيان توفيق الماحي أكد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الدرقاش: برنامج الدبيبة هو السلام وليس الحرب
اعتبر مروان الدرقاش، الناشط المعروف بقربه من المفتي المعزول الصادق الغرياني، أن برنامج عبد الحميد الدبيبة هو السلام وليس الحرب.
وفي منشور له على منصات التواصل الاجتماعي، قال الدرقاش إنه “لن تحدث حرب في طرابلس، الدبيبة يعلم جيداً أن الحرب هي نقيض برنامجه الحكومي الذي أعلنه منذ انطلاق حكومته فبرنامجه هو السلام وليس الحرب”.
وأضاف؛ أن الدبيبة “سيسعى إلى آخر رمق أن يتفادى الصدام مع المليشيات، كما أن تدهور الوضع الأمني في العاصمة ليس في صالح الدبيبة لأنه يُسئ إلى صورة حكومته دولياً، ويصب في صالح خصومه الذين يسعون لتشكيل حكومة جديدة”.
وأشار إلى أن الدبيبة “أكد للوسطاء أنه سيوافق على أي ترتيبات أمنية يشترطها كاره مادامت تحقق بنود القرار الذي صدر عن الرئاسي، وفي سبيل ذلك فإنه سيلتزم بضبط النفس إلى أقصى حد”.
وأردف؛ “الكرة الآن في ملعب الردع هناك قرار صادر من المجلس الرئاسي وهناك لجنة مشكلة برئاسة رئيس المجلس الرئاسي نفسه مهمة اللجنة وضع ترتيبات أمنية هدفها ضم كل المليشيات المسلحة إلى وزارتي الدفاع والداخلية”.
وأكمل؛ “يعني معادش فيه قوة تتبع الرئاسي بشكل مباشر فإما تتبع الداخلية أو تتبع الدفاع وكذلك إخلاء طرابلس من كل المظاهر المسلحة يعني تطلع من معيتيقة وايخصصولك معسكر في ضواحي العاصمة كيفك كيف غيرك”.
وختم موضحًا أن “الفرصة سانحة أمام الردع للقبول والحفاظ على كيانه والحفاظ على السلم الأهلي في العاصمة أما إذا رفض الردع ذلك فسيتم إقامة الحجة عليه ونزع شرعيته بقرار من الرئاسي وإحاطة البعثة والدول الراعية للعملية السياسية في ليبيا بذلك ومن ثم الانطلاق لتطبيق قرارات الرئاسي بطرق أخرى”.
الوسومالدرقاش