أم البواقي: توقيف مشتبه فيهما في قضايا النصب والاحتيال عبر “الفايسبوك”
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تمكنت مصالح الأمن الحضري الثاني بأم البواقي من الإطاحة بمشتبه فيهما في قضايا النصب اوالإحتيال عبر موقع التواصل الإجتماعي “الفايسبوك”.
القضية جاءت بعد تلقي مصالح الشرطة بالامن الحضري الثاني بأم البواقي لأربعة شكاوي لمواطنين ينحدرون من عدة ولايات. ضد مجهولين في موضوع النصب والاحتيال المتبوع بالسرقة التي تستهدف هواتفهم النقالة.
التحريات المكثفة والتحقيقات التي باشرتها ذات المصالح، بينت أن الأمر يتعلق بشخصين، يقومان بإستغلال صفحة فيسبوك وهمية. خاصة ببيع وشراء وتركيب بطاقات الذاكرة (carte mere ) لاجهزة الهواتف النقالة من نوع “آيفون” “iphone”. ثم يتم استدراج الضحايا لأماكن مختلفة والإستلاء على هواتفهم النقالة بعد إيهامهم بإصلاحها غير انهم يفرون لوجهة مجهولة.
الخطة الأمنية المسطرة مكنت عناصر الشرطة من توقيف المشتبه فيهما في القضية وتحويلهما الى مقر الشرطة أين أنجز ضدهما ملفا جزائيا عن قضية: “النصب والاحتيال الموجه للجمهور عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مشاهير بريال السعودي”.. تفاصيل خطيرة عن مخطط لتفجير الوضع في صنعاء عبر “مؤثرين” تم شراؤهم في الرياض والقاهرة
صنعاء|يمانيون
كشف وكيل وزارة الإعلام في حكومة صنعاء الدكتور أحمد مطهر الشامي، عن تفاصيل خطيرة تتعلق بمحاولات استخباراتية سعودية وإماراتية لاستقطاب مؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي بهدف التحريض ضد حكومة صنعاء والوضع المعيشي في المناطق الحرة.
جاء ذلك في تصريح نشره الدكتور الشامي على حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أوضح أن التنسيق تم عبر بعض الأشخاص المأجورين، وتم استقطاب مجموعة من المؤثرين للذهاب إلى السعودية تحت غطاء أداء العمرة، وإلى دول أخرى مثل مصر بعناوين متعددة.
وأشار الشامي إلى أن هؤلاء المؤثرين التقوا بأشخاص تابعين للاستخبارات السعودية والإماراتية، حيث طُلب منهم العودة إلى صنعاء والقيام بحملات تحريضية تستهدف الوضع المعيشي في المناطق الحرة. ويهدف هذا التحريض، بحسب الشامي، إلى إثارة السخط ضد حكومة صنعاء وأحرار اليمن، مع تبرئة الجانب السعودي والإماراتي الذي يعمل على محاصرة اليمن ونهب ثرواته ودمر مؤسساته وقطع رواتبه.
ولفت وكيل وزارة الإعلام إلى أن بعض هؤلاء المؤثرين “تنومسوا على أنفسهم” ولم ينفذوا ما طُلب منهم، بينما “البعض الآخر باعوا وطنهم واشتروا بآيات الله ثمنًا قليلًا”.
وفي ختام تصريحه، دعا الدكتور الشامي “أحرار التواصل الاجتماعي” إلى فضح هذه الفئة من المؤثرين، مؤكدًا على ضرورة كشف ممارساتهم للرأي العام.