اتصالات الجزائر تقدم عرض انترنت جديد بسومة رائعة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
قدمت اتصالات الجزائر عرض أنترنت IDOOM ADSL و IDOOM FIBRE بتدفق 20 ميغا بسعره الجديد المخفض 2200دج للشهر.
ودعت اتصالات الجزائر الى اكتشاف عرض Idoom Fibre الجديد لاتصالات الجزائر، المصمم خصيصًا لتلبية الاحتياجات المتنامية في الاتصال بالأنترنت. من خلال إضافة فئتين جديدتين للتدفق فائق السرعة، يمكنكم الاستمتاع بسرعة تدفق استثنائية تصل حتى 1 جيغابت/الثانية.
إلى جانب هذين التدفقين الجديدين بسرعة فائقة، تقترح عليكم Idoom Fibre تخفيضات على أسعار عروض 20 ميغابت/الثانية. فما فوق، مما يجعل تقنية الألياف البصرية متاحة لأكبر عدد من الزبائن.
علاوة على ذلك وحرصا منها على ضمان تجربة مثالية، تمكن إتصالات الجزائر المشتركين الحاليين في عروض 20 ميغابت/الثانية. فما فوق من الاستفادة تلقائيا من عملية تحويلهم إلى سرعات تدفق أعلى دون تكلفة إضافية.
وأعلنت إتصالات الجزائر عرضين جديدين لسرعات التدفق الفائقة بفضل تقنية الألياف البصرية Idoom Fibre.
وتابعت “يمكنكم الآن الاستمتاع بسرعات تدفق تصل إلى 500 ميغابت/الثانية و 1 جيغابت/الثانية. من أجل خوض تجربة أنترنت لا مثيل لها. هذين التدفقين الجديدين يسمحان بالاستجابة لمتطلباتكم المتزايدة. سواء كان ذلك للبث المتواصل بدقة فائقة الوضوح أو الألعاب عبر الأنترنت أو لتنزيل الملفات الضخمة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: میغابت الثانیة Idoom Fibre
إقرأ أيضاً:
بدون أجهزة أو كاميرات.. تقنية جديدة تراقبك عبر إشارات “واي فاي” فقط
صراحة نيوز- تتطور تقنيات المراقبة بسرعة في العصر الرقمي، ولم تعد تقتصر فقط على الكاميرات أو الهواتف الذكية. مع تقدم أدوات تتبع الأشخاص، ظهرت طرق جديدة وأكثر تطوراً، منها استخدام إشارات “واي فاي” العادية لتحديد هوية الأفراد دون الحاجة لحمل أي أجهزة.
في هذا السياق، طور فريق من جامعة “لا سابينزا” في روما نظامًا مبتكرًا باسم “WhoFi”، يعتمد على تفاعل جسم الشخص مع إشارات “واي فاي” المحيطة لإنشاء معرف بيومتري فريد. يتيح هذا النظام تتبع الأشخاص داخل بيئات تغطيها شبكات “واي فاي” المختلفة.
يعتمد “WhoFi” على تقنية “معلومات حالة القناة” (CSI)، التي ترصد كيفية تغير إشارات “واي فاي” عند مرورها عبر بيئات مادية متنوعة. هذا التغيير في شكل الإشارة نتيجة وجود الأجسام البشرية يحمل معلومات بيومترية دقيقة تُستخدم لتحديد الهوية.
يستفيد النظام من تقنيات متقدمة مثل الشبكات العصبية العميقة لتحليل هذه التغيرات، ما يسمح بتحديد هوية الأفراد بدقة تصل إلى 95.5% استنادًا إلى قاعدة بيانات NTU-Fi العامة، التي تُستخدم لأبحاث تحليل إشارات “واي فاي” لأغراض متعددة.
تتميز هذه التقنية بقدرتها على العمل في ظروف تعجز فيها الأنظمة البصرية التقليدية، إذ لا تتأثر إشارات “واي فاي” بالإضاءة المنخفضة أو الجدران، كما أنها لا تولّد صورًا يمكن التعرف عليها، ما يجعلها أكثر احترامًا للخصوصية.
بالإضافة إلى ذلك، لا تحتاج تقنية “WhoFi” إلى هواتف ذكية أو أجهزة قابلة للارتداء، بل يعتمد فقط على تفاعل الجسم مع الإشارات المحيطة لتكوين نمط بيومتري مميز.
ورغم كفاءتها، تثير هذه التقنيات مخاوف كبيرة تتعلق بالخصوصية، خاصة مع انتشار استخدام “واي فاي” في مختلف الأجهزة والأنظمة.
وكان نظام مشابه أُطلق عام 2020 باسم “EyeFi”، وحقق دقة وصلت إلى 75%. أما نظام “WhoFi” فقد طوّر هذه الفكرة بشكل كبير، ورفع دقته إلى 95.5%، مما يعكس التطور الكبير في تقنيات المراقبة باستخدام إشارات “واي فاي”.
نُشرت الدراسة كنسخة أولية على منصة “arXiv”.