أغلقت 55 منها.. مراقبة الأغذية تكثف حملاتها بالمرور على 185منشأة بالدقهلية
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية اليوم أن إدارة مراقبة الأغذية قامت خلال الاسبوع، تحت إشراف دكتورة عبير عبد الغني وكيل المديرية للطب الوقائي بشن حملات تفتيشية على 185 منشأة تبين أن 55 منها دون ترخيص تستوجب الغلق الفوري لخطورة استمرار التشغيل على الصحة العامة.
وكشف مكين أن الحملات تمكنت من تحرير 155 محضرا وسحب 74 عينة للفحص بالمعامل المركزية لبيان مدى صلاحيتها للاستهلاك الآدمي.
كما تم إعدام 1429 كيلو من أغذية متنوعة و249 لترا عصائر وألبان غير صالحة للاستهلاك الآدمي وتغير في الخواص الطبيعية.
وأكد وكيل الوزارة، استمرار الحملات تباعًا حسب الخطة الموضوعة لمحاربة الفاسدين والحفاظ على الصحة العامة.
مراقبة الأغذية تكثف حملاتها بالمرور على 185منشأة بالدقهلية b125497c-acca-40b7-beda-aabe8eee0b2c ac8ffeec-90ed-4f0e-81a8-47213ad7a072 8d804a26-229c-4d33-be2e-7d392c685808 d54c6f43-ae12-4a16-952a-36e799500f53 615715e7-80de-4551-8296-0fa536a9ac62
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غير صالحه للاستهلاك الدقهليه وكيل وزارة ترخيص مراقبة الدقهلية اليوم وزارة الصحة غير صالحة وكيل وزارة الصحة حملات تفتيشية وكيل المديرية الصحة العامة وكيل الوزارة حملات تفتيش غير صالحة للاستهلاك الآدمي الحفاظ على الصحة وزارة الصحة بالدقهلية للاستهلاك الآدمي المعامل المركزية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية إدارة مراقبة الأغذية مراقبة الأغذية تكثف حملاتها
إقرأ أيضاً:
ممثل الصحة العالمية في مصر: 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها
أكد الدكتور نعمة سعيد عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، أن مرض السرطان يُعد تحديًا صحيًا عالميًا جسيمًا، مشيرًا إلى أنه يتسبب في وفاة 10 ملايين شخص سنويًا، وتشير الإحصاءات إلى أن 85% من هذه الوفيات تحدث في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل.
جاء ذلك خلال كلمته في احتفاليه وزارة الصحة بمناسبة مرور عامين على إطلاق المبادرة الرئاسية للكشف عن الاورام السرطانية، والتي شهدت أيضا إطلاق حملة "من بدري أمان" في عدة محافظات والتي تستهدف الكشف المبكر عن الأورام السرطانية الأكثر انتشار في المجتمع.
وأشار إلى أن استمرار أسباب السرطان مثل التبغ والتدخين وسوء التغذية وتلوث الهواء سيساهم في زيادة معدلات الإصابة بنسبة تصل إلى 60% خلال العقدين المقبلين، خاصة في الدول ذات الكثافة السكانية المرتفعة.
وأضاف، أن مرض السرطان لا يمثّل فقط أزمة صحية، بل له أبعاد اقتصادية واجتماعية خطيرة، موضحًا أن التكلفة العالمية السنوية المرتبطة بالسرطان تبلغ 1.2 تريليون دولار، دون احتساب التكاليف غير المباشرة الناتجة عن فقدان الإنتاجية والعجز والوفاة المبكرة.
وأشار، إلى أنه رغم صعوبة التحدي، فإن هناك أملاً كبيرًا، حيث تؤكد تقارير المنظمة أن ما بين 30% إلى 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها، كما يمكن خفض نسب الوفيات بشكل جذري من خلال الكشف المبكر والعلاج الفعّال.
تمثل 86% من إجمالي الوفيات.وفي السياق المحلي، أوضح ممثل المنظمة أن مصر لا تختلف كثيرًا عن السياق العالمي، حيث ترتبط معدلات الإصابة بارتفاع العمر، وزيادة أعداد المواليد، والتغيرات في نمط الحياة، مؤكدًا أن الأمراض غير السارية، وعلى رأسها السرطان، تمثل 86% من إجمالي الوفيات.
واختتم كلمته بالإشادة بحملة "من بدري أمان" خاصة فيما يتعلق بسرطان عنق الرحم، الذي يُعد من أكثر السرطانات انتشارًا في مصر، مشددًا على أهمية استمرار التوعية والتطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري، لافتًا إلى إمكانية القضاء عليه نهائيًا.