تعليم الأقصر يحصد المركز الثاني والتاسع جمهوري بمسابقة الأخصائي الاجتماعي المثالي في مجال الاتحادات الطلابية
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
حصلت مديرية التربية والتعليم بمحافظة الأقصر، على المركز الثاني والتاسع جمهوري فى مسابقة الأخصائي الاجتماعي المثالي في مجال الاتحادات الطلابية، وفقًا لتوجيهات الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وتحت رعاية المستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر، وبقيادة الدكتور صبري خالد عثمان وكيل وزارة التربية والتعليم بالأقصر.
وأسفرت نتيجة مسابقة "الأخصائي الاجتماعي المثالي مسئول الاتحادات الطلابية " عن فوز " ليلى عبدالجواد السيد " أخصائية اجتماعية بمدرسة الأقصر الثانوية بنات، إدارة الأقصر التعليمية بالمركز الثاني الجمهوري للمرحلة الثانوية. بينما حصلت " أمل نجيب أحمد فؤاد " أخصائية اجتماعية بمدرسة الحبيل الإعدادية المشتركة، إدارة البياضية التعليمية على المركز التاسع للمرحلة الإعدادية على مستوى الجمهورية.
وقد أشاد خالد بالمتابعة الجيدة والفعالة من الإدارة العامة للشئون التنفيذية برئاسة هشام عبد الستار مدير عام الإدارة للأنشطة التربوية ودعمها، وكذا توجيه التربية الاجتماعية برئاسة أمير عبد الرسول الموجه العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الاقصر التربية والتعليم تعليم الأقصر مسابقة فوز الدكتور صبري خالد عثمان
إقرأ أيضاً:
الديموقراطي الاجتماعي: نموذج نجاح!!
#الديموقراطي_الاجتماعي: نموذج نجاح!!
بقلم: د #ذوقان_عبيدات
لست من أنصار الحزبية، بل وتركتها حين كانت أحزابًا عظيمة!
تابعت كغيري نشاط الحزب الديموقراطي الاجتماعي، ودعيت لمعظم نشاطاته ،؛ مما مكنني من فهم دور هذا الحزب. أطلق الحزب ورقة تربوية عرض فيها
فلسفة الحزب التربوية، وورقة
اليوم ١١/ ١٠ حول فلسفة الحزب تجاه الإدارة المحلية.
(١)
*بنية الحزب)
حضر الندوة مجموعةنادرة من الشباب ومن المرأة. وهذا ما لم أشاهده في أي حدث ثقافي حيث يحضر كبار السن أصغرهم في السبعين.
مصطفى حمارنة حضر الاجتماع
جالسًا في الصفوف الخلفية. أدار الاجتماع زهير الزعبي، وشارك فيه
أحمد عجارمة، موفق حجاج، وجمال القيسي، حيث قدموا صورة متكاملة عن واقع الإدارة المحلية، ومجالس المحافظات، والتحديات التي تواجه اللامركزية.
كما حضر اللقاء عدد كبير من أعضاء مجالس أمانة، وبلديات منتخبون، مما جعل النقاش مرتبطًا بالتحديات الحقيقية.
(٢)
واقع المجالس المحلية!
حددت الندوة: ورقة الحزب والنقاشات التي دارت حولها
تحديات هذه المجالس بما يأتي:
-سطوة المركز على مجالس المحافظات، حتى باتت معظم القرارات المهمة خاضعة للمركز.
-ضعف الهيئات المنتخبة بسبب تأثير العشائرية وغيرها على الانتخابات، مما يبعدها عن اختيار قيادات محلية فاعلة.
-مشكلات القرار على الطريقة الأردنية: “تكرم أبو فلان”. وتفرد شخص واحد بالسلطة والمسؤولية.
-غموض الأدوار والمهام خاصة بين المجالس المحلية، ومجالس المحافظات .
(٣)
مقترحات الحزب
قدم الحزب حلولًا عملية لمشكلات الإدارة المحلية، بتطوير التشريعات، ورفع الوصاية المركزية .تطوير الوعي الانتخابي والسياسي لاختيار قيادات واعية، وتعزيز مشاركة المواطنين في تخطيط المشروعات وتنفيذها. ركز الحزب على مبادىء المواطنة، وسيادة القانون، وتكافوء الفرص، وتدريب
القيادات المحلية وتمكينها!
(٤)
ما قدمه النقاش
كان الحزب عمليًا جدًا في قبول أسئلة الجمهور ومقترحاته؛ حيث دارت أفكار حول تعزيز مبادىء التطوع، والمشاركة، وتعزيز السياحة الثقافية والرياضية، والتربوية، والتاريخية، وأعادة تأهيل الأماكن السياحية.
(٥)
ليس بعيدًا عن الحزب
تم اقتراح تركيز المجالس المحلية على تطوير التعليم ومناهجه، حيث يعكس التعليم
حاجات المجتمعات المحلية، فقد تكون حاجات طلبة الرمثا للثقافة الحدودية والمالية، والاستيراد والتصدير، بينما تختلف حاجات طلبة الأغوار ذوي الاحتياجات الزراعية، وغير ذلك مما لا يحتاج إليه طلبة البترا والعقبة!
قال الحزب:
كفى لتسلط المركز
كفى لانتخابات عشائرية.
كفى لهندسة الانتخابات المحلية
فهمت عليّ!!!