أطلقت الشرطة الألمانية النار على شخص في مدينة مانهايم الألمانية اليوم الجمعة، وهاجم تجمعا لجماعة "باكس أوروبا" اليمينية، وكان يحمل سكينا، وفقا لما ذكره أعضاء في الجماعة.
قالت مصادر، إنه أصيب بجروح مهددة للحياة وينتظر الخضوع لعملية جراحية.
أخبار متعلقة طقس المملكة اليوم.. أمطار ورياح وأتربة مثارة على أجزاء من المناطقإجلاء سكان ونشر تعزيزات.

. الفيضانات الألمانية تصل ذروتهاالسلطات الألمانية تعلن أكبر ضربة ضد الجرائم الإلكترونية العالميةوأصيب شرطي أيضا بجروح خطيرة ويتلقى العلاج في المستشفى. كما أصيب عضو مجلس إدارة جماعة باكس أوروبا، وفقا لما ذكرته أمينة صندوق الجماعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } يوم دامي في ألمانيا - د ب أهجوم في ألمانياوانتشر على مواقع الإنترنت، اليوم الجمعة، مقطع فيديو لما يبدو أنه الهجوم، يظهر رجلا يطعن عدة أشخاص بدا أنهم مشاركين في فعالية جماعة باكس أوروبا. وأظهر مقطع الفيديو الرجل وهو يطعن الشرطي.
كذلك أظهر مقطع الفيديو أحد رجال الشرطة وهو يطلق النار على المهاجم، ثم قام عدد من رجال الشرطة بتقييده على الأرض. ولم تؤكد الشرطة على الفور ما إذا كان الهجوم كان يستهدف تجمع جماعة باكس أوروبا، لكن متحدثة باسم مدينة مانهايم أكدت أن المجموعة كانت قد أعلنت عن تنظيم فعالية في ميدان بالمدينة اليوم الجمعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشرطة الألمانية - د ب أ
وأعرب المستشار الألماني أولاف شولتس عن صدمته جراء حادث العنف. وقال شولتس في منشور على تطبيق إكس إن "الصور القادمة من مانهايم فظيعة. فقد أصيب عدد من الأشخاص بجروح خطيرة على يد مهاجم."
وأضاف " أتعاطف مع الضحايا، والعنف غير مقبول على الإطلاق في ديمقراطيتنا، ومرتكب مثل هذا العنف يجب معاقبته بشدة".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشرطة الألمانية - د ب أإطلاق النار على امرأةإلى ذلك، أطلقت الشرطة النار على امرأة تحمل سكينا في مدينة كولونيا بغربى ألمانيا اليوم الجمعة، حسبما ذكرت الشرطة.
وقال متحدث باسم الشرطة إنه لم يعرف على الفور مدى خطورة إصابات المرأة.
ووفقا لتقرير أولي من الشرطة، تعامل رجال الشرطة مع المرأة بعد أن أبلغ الجمهور الشرطة أن المرأة كانت تحمل سكينا. ويزعم أن المرأة هددت رجال الشرطة، ثم أطلق الضباط النار عليها بعد ذلك.
وتتلقى المرأة الآن العلاج في المستشفى. ولم يصب أى من ضباط الشرطة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: ألمانيا الشرطة الألمانية مانهايم كولونيا الیوم الجمعة رجال الشرطة النار على article img ratio

إقرأ أيضاً:

من خطف الأطفال إلى القصاص.. "اليوم" تسترجع قصة خاطفة الدمام

أكثر من 5 سنوات مرت منذ ظهور قضية «خاطفة الدمام»، التي عاد فيها 3 مختطفين لذويهم بعد ثبوت نسبهم لآبائهم وأمهاتهم الحقيقيين، عقب اختفائهم في كل من مستشفى القطيف المركزي والولادة والأطفال بالدمام بين عامي 1417 و1420.
وتعود اليوم القضية للظهور مجددًا بعد تنفيذ حكم القتل تعزيراً في المتورطين بالقضية، ونسرد قصتهما في التقرير التالي:خطف الأطفالفي عام 2021 قال المتحدث الرسمي للنيابة العامة، إن الخاطفة «مريم» في الستين من عمرها، وأن قضيتها ظهرت للسطح بعد أن كبر المخطوفون وقرروا تصحيح أوضاعهم القانونية لأجل العمل، لكونهم لا يمتلكون أوراقا ثبوتية.
أخبار متعلقة "مستشفى المانع بالخُبَر" ينجح في استئصال ورم دماغي كبير لمريض عجزت مستشفيات عدة عن علاجهللعام الثالث على التوالي البنك السعودي الأول يحصد جائزة يوروموني لأفضل بنك في مجال الممارسات البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بدأت القضية ببلاغ ضد المتهمة والمتداول اسمها إعلامياً بـ«خاطفة الدمام» من قبل إحدى الجهات الرسمية بمجرد الاشتباه بها
وبين أن «غموض المرأة، وحرصها على العزلة عن الناس والانقطاع عن الأهل أجل الكشف عن الجريمة، لكن القصة افتضحت مع أول احتكاك بأول جهاز حكومي، مشيرا إلى كون الخاطفة ربت أبناءها المزعومين على الخوف من الأجهزة الأمنية».
وكشف أن عملية خطف نايف القرادي كانت في مستشفى القطيف عام 1994، إذ انتحلت المتهمة صفة ممارسة صحية، ودخلت على «أم نايف» فأخذت منها الطفل بحجة التطعيم.
وأوضح أن المتهمة خطفت يوسف العماري من جانب أمه وهي نائمة عام 1996، وتركت مكانه ورقة كتبت فيها: «اطمئني.. سوف نعيده بعد 10 أيام»، وقد استندت النيابة لتلك الورقة بعد استرجاعها من المحفوظات للتأكد من كون كاتبتها هي نفسها مريم بعد مقارنة الخط.
أما عملية خطف موسى الخنيزي، فكانت 1999 من مستشفى الدمام أيضا، والمتهمة أخذت الطفل من أم موسى بحجة تنظيفه. تحقيق في القضيةبدأت القضية ببلاغ ضد المتهمة والمتداول اسمها إعلامياً بـ«خاطفة الدمام» من قبل إحدى الجهات الرسمية بمجرد الاشتباه بها، وظهور النتائج المخبرية والبيولوجية، التي أكدت فيما بعد عدم ثبوت نسب المخطوفين لها، وثبوت نسبهم لأسر سعودية أخرى سبق أن تقدمت ببلاغات عن اختطاف أطفالها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تم توجيه الاتهام بشكل رسمي للمتهمة بالاعتداء عمداً على حرمات الأنفس المعصومة بخطف 3 أطفال حديثي الولادة
وذلك إثر تنفيذ نحو 247 إجراءً في القضية، منها 40 جلسة تحقيق مع 21 متهماً وشاهداً، انتهى إلى توجيه الاتهام بشكل رسمي للمتهمة بالاعتداء عمداً على حرمات الأنفس المعصومة بخطف 3 أطفال حديثي الولادة، من داخل مأمنهم بمستشفى الولادة والتسبب في أضرار نفسية ومعنوية ومادية للمخطوفين وذويهم لمدة 20 عاماً مضت، والتواطؤ مع عدد من الأفراد على إبداء أقوال كاذبة أمام الجهات الرسمية المختصة لاستخراج أوراق ثبوتية للأطفال تمس بحرمة النسب إلى غير آبائهم الشرعيين.
إضافة إلى انتحال صفة ممارسة صحية، وممارسة أعمال السحر والشعوذة، وحرمان الأطفال من التعليم ومن الهوية الوطنية، وما ينتج ويتولد عن ذلك من حقوق مدنية وشخصية مكفولة نظاماً، وتضليل جهات التحقيق بالإدلاء بمعلومات غير صحيحة، ما أدى ذلك بجهة التحقيق «النيابة العامة» بالمنطقة الشرقية إلى المطالبة بإعدام المتهمة الرئيسية بالقضية لقاء ثبوت إدانتها بتهم الخطف والتبني والتزوير وإقامة علاقة غير شرعية.
وبناءً عليه أيدت محكمة الاستئناف حكم المحكمة الجزائية بالدمام القاضي بالقتل تعزيرًا بحق المتهمة، والذي اعتبر نافذاً وبشكل نهائي لا جدال فيه بمجرد أن أصدرت المحكمة العليا قرارها بتأييد ذلك الحكم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أيدت محكمة الاستئناف حكم المحكمة الجزائية بالدمام القاضي بالقتل تعزيرًا بحق المتهمةتنفيذ القصاصأصدرت اليوم وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بجانيين في المنطقة الشرقية، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: "وَلَا تُفْسِدُواْ فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا"، وقال تعالى: "وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ"، وقال تعالى: "وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد"، وقال تعالى: "إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ".
أقدمت مريم بنت محمد بن حمد المتعب ـ سعودية الجنسية ـ وبمشاركة منصور قايد عبدالله ـ يمني الجنسية ـ على خطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة من مأمنهم بالمستشفى وذلك عن طريق الحيلة والخداع على أمهاتهم ونسب المخطوفين إلى غير آبائهم وممارسة أعمال السحر والشعوذة، وقيام / منصور بتسهيل مهام / مريم المذكورة والتستر عليها في وقائع الخطف بعد علمه بذلك.
وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نُسب إليهما، ولأن ما قاما به المدعى عليهما فعل محرم ومعاقب عليه شرعًا وهو من الاعتداء على الأنفس البريئة مسلوبة الإرادة ومن الإفساد في الأرض فقد تم الحكم عليهما بالقتل تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد تأييده من مرجعه، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا بحق المذكورين.
وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجانيين / مريم بنت محمد بن حمد المتعب ومنصور قايد عبدالله يوم الأربعاء بتاريخ 23 / 11 / 1446هـ الموافق 21 / 5 / 2025م بالمنطقة الشرقية.

مقالات مشابهة

  • من خطف الأطفال إلى القصاص.. "اليوم" تسترجع قصة خاطفة الدمام
  • متابعة وتقييم.. تفاصيل اجتماع وزير الحرس الوطني بمجلس أمراء الأفواج
  • جيل مبدع ومبتكر.. "التعليم" تكرم الفائزين في آيسف 2025
  • حزام النار.. زلزال بقوة 6,4 ريختر يضرب قبالة سواحل بابوا غينيا
  • زلزال بقوة 5 ريختر يضرب قبالة سواحل نيوزيلندا اليوم
  • بلا خسائر مسجلة.. زلزال بقوة 4.6 ريختر يضرب غرب تركيا
  • خريجو مبادرة "دار اليوم": طورنا مهاراتنا.. واستعددنا لصحافة الذكاء الاصطناعي
  • فرحة لا تُنسى في "دار اليوم".. الخريجون: المبادرة طورتنا وأعدتنا إعلاميًا
  • خريجون: مبادرة تطوير رأس المال البشري أضافت لنا الكثير في منظومة العمل الإعلامي
  • القبض على شخص لترويج المخدرات وإحباط تهريب 98 كيلوجرامًا من القات