كم تكلفة خدمة معروفة للعاملة الأوغندية؟.. مساند توضح
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أوضح الحساب الرسمي لخدمات العمالة المنزلية في المملكة العربية السعودية، منصة مساند، أن تكاليف خدمة معروفة للعاملة الأوغندية: خمسة آلاف وتسعمائة وواحد وتسعون وخمسون هللة (5991.5 ر.س.)، شامل ضريبة القيمة المضافة، وغير شامل التذكرة الداخلية في المملكة العربية السعودية إن وجدت.
تكاليف خدمة معروفة للعاملة الأوغنديةولفتت منصة مساند إلى أن التكاليف تدفع دفعة واحدة من خلال بوابة مساند.
وجاء توضيح منصة مساند في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على منصة "أكس" جاء مفاده: "كم تكلفة استقدام عاملة (معروفة) من دولة أوغندة شامل التأشيرة".
أهلا بك
بخصوص استفسارك ، تكاليف خدمة معروفة للعاملة الأوغندية:خمسة آلاف وتسعمائة وواحد وتسعون وخمسون هللة (5991.5 ر.س.) شامل ضريبة القيمة المضافة، وغير شامل التذكرة الداخلية في المملكة العربية السعودية إن وجدت، تدفع دفعة واحدة من خلال بوابة مساند.
ولمزيد من المعلومات نسعد بتو...
وتتيح منصة مساند خدمة معروفة لاستقدام العمالة المنزلية، عبر استقدام عمالة منزلية يعرفها صاحب العمل من قبل، وهذه الخدمة تتيح العديد من المزايا، وهي:
الاستقدام بتكلفة أقل: تتيح لك الخدمة استقدام عاملة منزلية بتكلفة محددة ومنخفضة.
توفير الوقت: توفر عليك خدمة معروفة الوقت المستغرق في عملية الاستقدام والبحث عن العاملة المناسبة.
اختيار عاملة منزلية معروفة: تمكنك خدمة معروفة من استقدام عاملتك المنزلية بالاسم.
خدمة معروفة عبر مسانديمكن إتمام خدمة معروفة لاستقدام العمالة المنزلية من خلال الخطوات الآتية:
الدخول إلى منصة مساند من هنا واختيار بدء التعاقد.
اختيار نوع الاستقدام: قم باختيار نوع الاستقدام "معروفة".
اختيار التأشيرة: قم باختيار التأشيرة التي ترغب باستخدامها للتعاقد من قائمة تأشيراتك المصدرة.
طلب التعاقد: قم بتعبئة جميع الحقول المطلوبة ثم اختيار إنشاء عقد.
الدفع: قم بسداد مبلغ الاستقدام لإتمام عملية التعاقد.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منصة مساند منصة مساند العمالة المنزلية مساند منصة مساند خدمة معروفة خدمة معروفة منصة مساند
إقرأ أيضاً:
معايير اختيار المجرم للضحية (1)
في دراسة أجرتها الدكتورة داليا عبد العزيز أستاذ القانون الجنائي بعنوان "معايير اختيار المجرم للضحية: دراسة في علم الإجرام وعلم الضحايا" أكدت أن عملية اختيار المجرم لضحيته تخضع لمعايير محددة، بعضها يتعلق بالمجرم وبعضها يتعلق بالضحية، والكشف عن هذه المعايير- من خلال التعمق في علم الإجرام وعلم النفس الجنائي وعلم الضحايا - قد يسهم في مكافحة الجريمة.
تشير الدراسة إلى أهمية المعايير التي يضعها المجرم أثناء اختياره للضحية خلال مراحل الجريمة، بدءًا من مرحلة التحضير للجريمة وحتى تنفيذها، كما تحاول التعمق في سيكولوجية المجرم، ودراسة العوامل التي ترشح الشخص ليكون ضحية أكثر من غيره، ودور الصدفة في وقوع الشخص ضحية للجريمة، والسلوكيات التي تجعله ضحية مثالية، وأشارت إلى أن تحديد المعايير الرئيسة التي يختار بها المجرم ضحيته من الممكن أن يُؤدي إلى تحديد سمات الضحية المحتملة، ومحاولة إيجاد مزيد من إجراءات الحماية القانونية لفئات معينة من الضحايا.
على الرغم من الصعوبات التي تظهر عند محاولة التعمق في عقلية المجرم والظروف المختلفة لكل جريمة بما في ذلك شخصية الضحية، فإن الدراسة قد حاولت الغوص في أعماق الجاني لترسم صورة تقريبية لكيفية تفكير المجرم واختياره لضحيته في مراحل الجريمة المختلفة، من خلال محاولة عرض سيناريوهات محتملة للمواقف الإجرامية بين المجرم والضحية، ومحاولة معرفة المزيد عن حتمية الوقوع ضحية للجريمة بناءً على معايير الجاني، كما ناقشت قضية: هل وقوع شخص ضحية جريمة يتم عن طريق الصدفة أم قرار يتخذه الجاني؟ كما سلطت الضوء على مدى إمكانية استبدال هذه الضحية بضحية أخرى.
أكدت الدراسة أن هناك أفرادًا أكثر عرضة للوقوع ضحية للجريمة من غيرهم، فالمجرم عمومًا يختار ضحاياه بعد تفكير وتخطيط، على سبيل المثال من يرتكب جريمة سرقة سيفكر بلا شك في اختيار ضحية ثري يعلم أن لديه مبلغًا من المال يلبي احتياجات المجرم، بالإضافة إلى أنه سيحاول إتمام جريمته بأقل قدر من المخاطر، فالمرأة العجوز الثرية التي تعيش بمفردها في مسكن بمنطقة هادئة نسبيًا تُعدّ هدفًا مناسبًا للمجرم، فهنا يلعب الاختيار دورًا رئيسيًا لدى الجاني.
وأستكمل أهم ما جاء بالدراسة في مقال مقبل.