عضو في مجلس ديالى: لا حراك حقيقي لإنهاء عقدة تشكيل الحكومة المحلية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
آخر تحديث: 2 يونيو 2024 - 9:48 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو مجلس ديالى نزار اللهيبي، الأحد، عدم وجود اي حراك حقيقي لإنهاء عقدة تشكيل الحكومة المحلية.وقال اللهيبي في حديث صحفي، إن “مجلس ديالى عقد في شهر شباط جلسته الاولى لتشكيل الحكومة المحلية لكن الخلافات لم تسعفه في المضي للامام وتكررت المحاولات 3 مرات اخرى وكانت النتائج ذاتها بفشل انعقاد الجلسة”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: تشکیل الحکومة المحلیة مجلس دیالى
إقرأ أيضاً:
هل عاد بُخفي حُنين؟.. رئيس الحكومة يدلي بتصريح عقب وصوله مع الرئيس إلى عدن
قال سالم بن بريك ان الحكومة ستعمل وبتنسيق كامل مع رئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي وشركاء اليمن، لإيجاد الحلول للتحديات الراهنة وحشد كافة الإمكانات والقدرات لخدمة معركة استكمال استعادة الدولة وانهاء الانقلاب الحوثي المدعوم إيرانيا والتخفيف من معاناة المواطنين، وتنفيذ خطة التعافي الاقتصادي.
وأكد رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، حرص الحكومة على تلبية احتياجات المواطنين، وتيسير عمل السلطات المحلية في مواجهة التحديات، والوفاء بالأولويات العاجلة لتخفيف المعاناة المعيشية القائمة واحتواء التدهور الاقتصادي والخدمي.
جاء ذلك في تصريح لرئيس الوزراء، عقب وصوله امس الاحد الى العاصمة المؤقتة عدن، برفقة رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، بعد نيله الثقة وتعيينه رئيسا للحكومة.
وأشاد سالم بن بريك بدور الأشقاء في المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، في استمرار وفاء الدولة بالتزاماتها الحتمية، والتطلعات الى مضاعفة الدعم من شركاء اليمن من الدول والمنظمات المانحة في هذه الفترة الاستثنائية، لإسناد جهود تخفيف معاناة المواطنين.
وكان بن بريك قد رهن عودته، ببشائر الانفراجة في عدد من الملفات المرتبطة بالوضع الاقتصادي والمعيشي والخدمي وقال انه لن يعود الى عدن الا بعد تحقيق ذلك، وهو ما لم يتحقق على ما يبدو.
وكالة سبأ اشارت الى ان بن بريك أجرى منذ تعيينه رئيسا للحكومة، مطلع مايو الماضي، سلسلة لقاءات مع عدد من المسؤولين في المملكة العربية السعودية ومجلس التعاون لدول الخليج العربي، وسفراء الدول العربية والأجنبية حول التطورات المحلية والإقليمية والدولية، واولويات الحكومة والدعم المطلوب لإسناد جهودها للتخفيف من وطأة الاوضاع المعيشية التي فاقمتها الهجمات الارهابية للمليشيات الحوثية على المنشآت النفطية، وخطوط الملاحة الدولية بدعم من النظام الايراني.