أبناء مديرية ريف حجة يجودون بقافلة غذائية لطلاب الدورات الصيفية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
الثورة نت|
قدم أبناء مديرية ريف حجة قافلة غذائية لطلاب الدورات الصيفية بمدرستي الرسول الأعظم والشهيد القائد بمركز المحافظة.
واعتبر وجهاء وفرسان التنمية بالمديرية القافلة أقل ما يمكن تقديمه دعماً للنشء والشباب جيل المستقبل الذين يتلقون العلم ويتزودون بهدى الله وهدي القرآن.
وحثوا الطلاب على الاستفادة من مخرجات الدورات الصيفية في تعزيز عوامل الصمود والثبات وتطوير القدرات والمهارات وتصحيح الأفكار الخاطئة والمفاهيم الباطلة.
وأكدوا أهمية الدورات الصيفية في حماية الأجيال من الحرب الناعمة والعقائد الهدامة وتربيتهم تربية إيمانية صادقة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الدورات الصيفية حجة الدورات الصیفیة
إقرأ أيضاً:
«دبي للثقافة» تختتم مؤتمر المدرسة الصيفية العالمية
دبي (وام)
أخبار ذات صلةاختتمت هيئة الثقافة والفنون في دبي فعاليات «مؤتمر المدرسة الصيفية العالمية - برنامج دبي نود»، التابع لمعهد العمارة المتقدمة في كتالونيا، والذي أُقيم بالتزامن مع مدن عالمية عدة ضمن مبادرة صيفية دولية تهدف إلى تعزيز التفكير الإبداعي، وتطوير المهارات المستقبلية.
استضاف الحدث متحف الشندغة بدعم من منصة «سكة» في تجربة جمعت نخبة من المبدعين والمتخصصين وطلبة الجامعات من مختلف أنحاء العالم، تحت عنوان «التكنولوجيا العصبية والتصميم المكاني».
وناقش المشاركون خلال البرنامج العلاقة المستقبلية بين الإنسان والآلة، من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي وعلوم الأعصاب والفنون الإعلامية.
وتضمن البرنامج - الذي امتد على مدار أسبوعين - بصفته مختبراً معرفياً تفاعلياً، ورش عمل متخصصة في مجالات واجهات الدماغ الحاسوبية، والذكاء الاصطناعي التوليدي، والواقع المعزز والافتراضي.
وأتيحت للمشاركين فرصة تطوير نماذج أولية لمساحات ذكية تتفاعل مع المستخدمين في الزمن الحقيقي.
واختتم الحدث بجلسة عرض حية للمشاريع النهائية، عكست التفاعل الخلاق بين التكنولوجيا والتصميم الإنساني، وأبرزت قدرة المشاركين على تحويل التكنولوجيا إلى أدوات للتعبير الفني والإبداعي.
وأكدت خلود خوري، مدير إدارة المشاريع والفعاليات في دبي للثقافة، أن استضافة دبي لهذا البرنامج العالمي تعكس مكانتها مركزاً دولياً للابتكار، مشيرة إلى أن العقول القادرة على توظيف التكنولوجيا بذكاء هي التي تصنع المستقبل.
ولفتت إلى أن الحدث ينسجم مع استراتيجية قطاع التصميم 2033، ويجسد رؤية الهيئة في تمكين المواهب وتحفيزهم على الإسهام في رسم ملامح الغد.