«التضامن» تدرس زيادة عدد الرائدات الاجتماعيات إلى 20 ألف سيدة للعام المقبل
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
زف الدكتور مجدي حلمي، مستشار وزيرة التضامن الاجتماعي لبرنامج وعي، بشرى سارة للرائدات الاجتماعيات، إذ أكد أن الوزارة تدرس زيادة عدد الرائدات إلى 20 ألف سيدة، بدلاً من 15 ألف، وذلك للعام المقبل.
زيادة عدد الرائدات الاجتماعياتوقال الدكتور مجدي حلمي لـ «الوطن»، إن برنامج وعي يعمل على تكوين ورفع الوعي بشكل مستمر لدى المواطن، وإزالة المشكلات الاجتماعية التي تعوق الفرد والأسرة والمجتمع عن التنمية والتقدم وعيش الحياة الكريمة، لافتا إلى أن الوزارة تدرس أيضا التركيز على الخريجات، وهناك دراسة بشأن إضافة رواد من الشباب الذكور.
وأضاف أن الرائدات يقمن بتوعية الأسر حول العديد من القضايا، مثل فرصة التمكين الاقتصادي والتعليم والمعرفة ومحو الأمية والأمومة الآمنة وصحة الطفل وتنظيم الأسرة والاكتشاف المبكر للإعاقة والصحة العامة والبيئة النظيفة ومكافحة المخدرات والإدمان والتربية الأسرية الإيجابية ولا لزواج الأطفال ومكافحة الهجرة غير الشرعية وتعزيز المواطنة واحترام التنوع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرائدات الرائدات الاجتماعيات التضامن وزارة التضامن برنامج وعي
إقرأ أيضاً:
الصين تدرس حزمة حوافز بقيمة 70 مليار دولار لتمويل صناعة الرقائق
تدرس الصين حزمة من الحوافز بقيمة تصل إلى 70 مليار دولار أمريكي لتمويل ودعم صناعة الرقائق، مما يضخ المزيد من أموال الدولة في قطاع تعتبره محوريًا في صراعها التكنولوجي مع الولايات المتحدة.
وبحسب صحيفة "ذا إيدج"، قال أشخاص مطلعون على الأمر إن المسؤولين يتداولون مقترحات لتخصيص حزمة من الإعانات وغيرها من الدعم التمويلي في حدود 200 مليار يوان إلى 500 مليار يوان.
وأضافوا أن التفاصيل النهائية لتلك الحوافز والمبالغ الدقيقة والشركات المستهدفة لا تزال قيد الإعداد.
يشار إلى أن حجم هذا الجهد - الذي يبدأ على أقل تقدير في الاقتراب من مقدار رأس المال الذي خصصته واشنطن لقانون الرقائق - يؤكد عزم بكين على تقليل اعتمادها على شركات صناعة الرقائق الأجنبية مثل Nvidia Corp.
صناعة الرقائق الإلكترونية هي عملية معقدة لإنتاج الدوائر المتكاملة ICs باستخدام السيليكون كمادة أساسية، وتتضمن خطوات دقيقة مثل تنقية السيليكون وتقطيعه إلى شرائح (ويفر)، ثم بناء مليارات الترانزستورات والمكونات عليها عبر طبقات متكررة من عمليات الحفر، والإشابة، والترسيب، باستخدام تقنيات الطباعة الضوئية المتطورة، لتنتج رقائق تُشغل كل الأجهزة الذكية الحديثة، وتعتبر صناعة استراتيجية عالمية تتنافس عليها الدول الكبرى
يذكر أن الحكومة ستواصل دعم شركات مثل: Huawei Technologies Co وCambricon Technologies Corp حتى بعد أن وافقت إدارة ترامب على بيع رقائق Nvidia مثل H200 الأقوى إلى الصين.