سواليف:
2025-12-12@08:46:24 GMT

توصية للأردنيين لعدم ارتفاع فاتورة الكهرباء

تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT

#سواليف

يشهد #الأردن #موجة_حارة رفعت #الحمل الأقصى للنظام الكهربائي الى 3660 ميجاواط، بنسبة تجاوزت 18 بالمئة مقارنة مع المعدل المسجل بمثل هذا الوقت من العام الماضي، وفق ما جاء في بيان لهيئة تنظيم قطاع الطاقة.

من جهته أكدّ رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم #قطاع_الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة استمرار الهيئة في ممارسة دورها الرقابي على النظام الكهربائي من خلال مركز المراقبة والطوارئ العامل بجاهزية عالية وعلى مدار الساعة وكوادر الهيئة في الميدان للتأكد من اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة، للتعامل مع موجة الحر التي تسود المملكة.

ودعا السعايدة المواطنين إلى استخدام #وسائل_التبريد الأقل استهلاكا للطاقة، وضبط منظم حرارة المكيف على درجة 24 في حال استخدامه وتنظيف مرشح الهواء (الفلتر) بشكل دوري، وإسدال الستائر على النوافذ لمنع دخول أشعة الشمس أثناء عمل أجهزة التبريد، والتأكد من إطفاء المكيفات عند الخروج من الغرفة أو المكتب.

مقالات ذات صلة مياه اليرموك تعين مديرا جديدا لادارة مياه محافظة المفرق 2024/06/04

إلى ذلك تفقّد السعايدة الاستعدادات والخطط التشغيلية المتعلقة بإدامة تزويد الخدمة، واطلع على استعدادات شركات الكهرباء لمواجهة تداعيات الموجة الحارة، لافتا بأن الإجراءات المتخذة قبل بداية الظروف الجوية عملت على تعزيز ورفع جاهزية القطاع. وحثّ الشركات لمتابعة تنفيذ الخطط التشغيلية وسرعة الاستجابة لأي استفسارات أو شكاوى ومعالجة أي أعطال قد تحدث في الشبكة الكهربائية بالسرعة اللازمة، والاستمرار بتكثيف الرسائل والحملات التوعوية الموجهة للمواطنين لاتباع أساليب الترشيد والاستخدام الأمثل للطاقة لتجنب ارتفاع الأحمال، وزيادة قيمة فاتورة الكهرباء في حال ارتفاع كمية الاستهلاك.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأردن موجة حارة الحمل قطاع الطاقة

إقرأ أيضاً:

واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة

 تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.

الولايات المتحدة تطالب إسرائيل بإزالة الأنقاض من غزةيونسيف: 9300 طفل داخل دائرة سوء التغذية الحاد بقطاع غزةالشيف أبو جوليا: كنت بشتغل حداد في غزة.. والجامعة كانت بتحتاج مصاريف 200 دولاربرلماني: مصر لن تقبل التهجير.. والاحتلال الاسرائيلي يمارس أساليب مكشوفة لإفشال اتفاق غزة
ضغط أمريكي.. ورفض قطري


في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.


وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.


دمار بحجم 186 برج إمباير ستيت


تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال كشف أن غزة تضم نحو 68 مليون طن من مخلفات البناء، وهي كمية تعادل وزن 186 مبنى بحجم إمباير ستيت في نيويورك، في مؤشر على حجم الكارثة العمرانية التي يعيشها القطاع.


هذه الكمية الهائلة تُعد عقبة أساسية أمام الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وهي مرحلة تتطلع واشنطن من خلالها لإعادة الإعمار بدءا من رفح باعتبارها "نموذجا أوليا" يمكن نسخه لاحقا في بقية مناطق القطاع.


قطر: المسؤولية تقع على إسرائيل


وفي مقابلة مع الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون، شبه رئيس الوزراء القطري مسؤولية إسرائيل بإصلاح دمار غزة بمسؤولية موسكو عن إصلاح ما دمرته حربها في أوكرانيا، مؤكدا:"لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نعيد بناء ما دمره غيرنا."


المرحلة الثانية: خلاف أمريكي – إسرائيلي جديد


تضغط الولايات المتحدة للبدء فورا في المرحلة الثانية من الاتفاق، لكن إسرائيل تربط أي تقدم بعودة جثمان الجندي الأسير راني غويلي، وقد سلمت تل أبيب للوسطاء صورا جوية ومعلومات استخباراتية لإثبات أن "هناك جهات تعرف مكانه"، رغم نفي "الجهاد الإسلامي" امتلاك أي أسرى.


قوة دولية لإدارة غزة.. وصدام حول تركيا


تسعى واشنطن لنشر قوة استقرار دولية (ISF) مطلع 2026، تبدأ انتشارها من رفح. وقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادا لإرسال قوات، فيما تفضّل دول أخرى تقديم دعم لوجستي ومالي.


غير أن وجود جنود أتراك داخل هذه القوة يمثل نقطة خلاف حادة، إذ تعتبره إسرائيل "خطا أحمر لا يمكن تجاوزه"، بينما يواصل مبعوث ترامب، توم باراك، محاولاته لإقناع نتنياهو بالموافقة.


مجلس سلام لإدارة غزة


وفي وقت سابق، أعلن الرئيس ترامب أنه سيكشف مطلع العام المقبل عن تشكيل "مجلس السلام" المكلف بإدارة القطاع وإعادة إعمار ما دمّرته الحرب، قائلاً إن شخصيات دولية وملوكًا ورؤساء أبدوا رغبة في الانضمام إليه.

طباعة شارك الضغوط الأمريكية إسرائيل قطاع غزة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو

مقالات مشابهة

  • إنجلترا تواجه موجة إنفلونزا حادة: ارتفاع الإصابات 50% ونظام الصحة تحت ضغط غير مسبوق
  • واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة
  • إنجلترا تواجه ''أسوأ سيناريو'' مع ارتفاع حالات الإنفلونزا بـ55% خلال أسبوع
  • رئيس مياه البحيرة في جولة ميدانية للاطمئنان على جاهزية المحطات والروافع خلال موجة الأمطار
  • محافظ المنوفية يتفقد جهود شفط مياه الأمطار والتعامل مع موجة الطقس السيئ
  • النائب عارف السعايدة ينتقد الموازنة ويدعو لإصلاحات اقتصادية شاملة
  • نقاشات الطاولة المستديرة بمؤتمر الابتكار في استدامة المياه تستعرض رفع الكفاءة التشغيلية لمنظومة المياه
  • ساويرس: فؤاد نجم كان عبقرياً.. ودفع فاتورة مواقفه
  • ارتفاع أعداد مصابي زلزال اليابان إلى 50 شخصًا وتحذيرات من التوابع
  • مياه لبنان الجنوبي: انخفاض التغذية بسبب أعطال الكهرباء في محطة تفاحتا