فن، الحب الأبدي نشيد العشاق الجديد الذي يجمع ماجد المهندس وأصالة نصري،أطلقت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، الديو المنتظر الحب الأبدي الذي يجمع للمرة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "الحب الأبدي" نشيد العشاق الجديد الذي يجمع ماجد المهندس وأصالة نصري، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"الحب الأبدي" نشيد العشاق الجديد الذي يجمع ماجد...

أطلقت شركة "روتانا" للصوتيات والمرئيات، الديو المنتظر "الحب الأبدي" الذي يجمع للمرة الأولى بين النجم ماجد المهندس والنجمة أصالة نصري، وهو من إبداع الشاعر فائق حسن الذي لعب دور "العرّاب" في هذا العمل المميز، والذي تميز بلحن خاص وضعه الملحن محمود خيامي. 

وأسندت مهمة التوزيع الموسيقي للمايسترو مدحت خميس، وفور إطلاق العمل بالصوت والصورة حيث اشرف على تصوير الكليب المخرج التركي نيهات اوطة باشي انهالت عبارات التهنئة وكلمات الإعجاب لنجوم العمل عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي.

من جهته أكد الشاعر فائق حسن، أن العمل لم يكن لينجح لولا تضافر جهود جميع من شارك به، موجهاً شكره بالدرجة الأولى لرفيقه وصديق عمره ماجد المهندس ولزوجته وحبيبته الفنانة أصالة نصري الذين أضافا للعمل إحساساهما المميز. 

وفي هذا السياق كشف حسن عبر تصريحات خاصة: "بعد رحلة فنية طويلة ومميزة مع صديق عمري ماجد المهندس وبعد سنوات من الحب والزواج مع أصالة، كان لا بد لي أن أترجم محبتي وحبي لهما من خلال عمل يجمعهما، خاصة أن كلاً منهما يمتلك تاريخاً مميزاً من النجاحات، ولم يكن أمامي إلا أن يكون موضوع العمل يتمحور حول ما يجمعنا نحن الثلاثة ألا وهو الحب الذي أتمناه أن يكون أبدياً". 

وأضاف فائق: "حقيقة لا يمكنني أن أقول من هو صاحب الفكرة أو المحرك الأساسي لها، فجمهور النجمين كان لهما دوراً هاماً، والنجاحات التي حققاها في حفلاتهما المشتركة ووجودي أنا معهما، كل هذه العوامل أدت ليرى هذا النور، ولا بد من توجيه الشكر لكل من ساهم في نجاح هذه الفكرة وتحويلها إلى عمل مميز وخاص، بداية من ملحن العمل وموزعه والمهندسين والموسيقيين مروراً بشركة روتانا وصولاً لكل من ساهم في تصوير الفيديوكليب" وختم الشاعر فائق حسن كلامه بالقول: "الحب الأبدي هو نشيد العشاق وأغنية الأصدقاء وفرحة الزملاء، هو عمل خرج من قلوبنا ونتمنى أن يصل إلى كل القلوب الجميلة".

بدوره قال برنس الغناء العربي ماجد المهندس: "تاريخ طويل من النجاحات تجمعني بصديقي وشريكي فائق حسن ومحطات مميزة أيضاً مع أصالة الغناء العربي النجمة أصالة، واليوم نقدم هذه الشراكة بشكل جديد لجمهورنا، وكلنا أمل أن نكون قد وفقنا بهذه التجربة الخاصة والمميزة" فيما أعربت أصالة عن سعادتها البالغة في هذه الشراكة الفنية الجديدة مع البرنس. 

وقالت: "عادة أنا لا أخفي مشاعري وأتكلم عما يجول في خاطري على الملأ، ومن يتابعني يدرك كم مرة كتبت وتحدثت عما أشعره نحو حبيبي وزوجي فائق حسن، وهو كذلك كتب الكثير، ولكنه اليوم أراد أن يقدم مشاعره بهذا الأسلوب الراقي، وتوّج العمل بوجود الصديق الراقي ماجد المهندس الذي أكن له كل المحبة والتقدير".

1b4bde70-bbcc-480a-abc3-3b1602a04bb3 2b36155e-0304-4175-bfc3-ec1d7080bd27 174537bf-a32b-4b34-907d-ab7fe452daad 56308393-1984-4036-813e-080ac16fd071 84e60c87-8b01-4200-b71d-e942b25ecb01 adf875a0-4ef0-4cea-b8b0-2046814e1b76

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "الحب الأبدي" نشيد العشاق الجديد الذي يجمع ماجد المهندس وأصالة نصري وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحب الأبدی أصالة نصری فائق حسن

إقرأ أيضاً:

د. عصام محمد عبد القادر يكتب: الحب.. القوة الناعمة

الطاقة التي نتزود بها في المُضي قدمًا بحياتنا، والوقود الذي لا ينضب فاعليته في قلوبنا، وأفئدتنا، وأرواحنا، يتمثل في حُبّ، يتربع على سجايا الوجدان، يمنحنا الراحة، والارتياح، والأمل، والطموح، ويجعل أنظارنا متطلعة؛ لرؤية كل ما يبهج العيون، ويمنح النفس الهدوء والسكينة؛ فتبدو ذواتنا، لا تقبل القسوة، ولا تنحو جهة ما يكدّر الصفو، ولا تهرول تجاه براثن الحقد، والكراهية، ولا نتجذب نحو بؤر الخلاف والنزاع والصراع، التي تحدُّ من الرغبة تجاه الإيجابية.

الحُبّ صفة إنسانية للفرد محضة، يتبادلها بميزان العقل الموجه لوجدانه مع بني جنسه، ويتعامل بمعناها مع الكائنات الحية؛ فيضبط سلوكها، ويحسن من ممارساتها، بل، يستطيع أن يروّض البريّة منها؛ لتصبح آلفة لبني البشر، غير معادية لوجوده، متقبلة لتعاملاته، ولو بحذر، وتحت معايير محددة، تضمن توفير الأمن، والأمان، ووفق فلسفة الحبّ، الذي يضيف إلى الجمادات رونق الجمال، وحسن المظهر، والجوهر، ووظيفية النفع بيد المحبّ، الذي يمتلك الخبرة المصبوغة برقي القيمة.

نتفق على أن الإنسان منا منذ مهد ولادته، ينال جرعة من ترياق الحب الممزوج بالحنان الخاص من أمٍّ، منحته الحياة بدمائها، وعافية الجسد من لبنها؛ ليكتسي بدنه مناعة، وممارساته تُصان من مُتلّون الصفات المضادة؛ فتراه يقبل على من يبتسم، ويعانق من يحويه بذراعيه، ويحاكي التربيت على من يبادله المشاعر؛ ومن ثم يترعرع في بيئة مليئة بمقوّمات نعمة الحُبّ؛ حيث الرحمة، والابتسامة، والتقبل، والاحتواء، والتعلق بالروح، والجسد، الذي قطعًا يورّثُ في النفس ماهية الانتماء للوطن الصغير، بما يمهد الولاء للوطن الكبير.

عاطفة الحُبّ الجيّاشة تمنحنا المقدرة على ممارسة الإيثار، وتمدنا بقوة الصبر الجميل، والحلم، والتؤدة؛ لنصل إلى برّ الأمان؛ ومن ثم تسكن الطمأنينة في قلوبنا الوجلة؛ لا يتسلّلُها الحيرة، ولا يربكها تغيرات الزمن، ومتغيراته اللامتناهية؛ فنرى الحياة زاخرة بما يحقق سعادة النفوس، وبهجة الأفئدة، وهنا تتوق أروحنا إلى التواصل مع مَنْ حولنا؛ لنبحر في خلجات النفوس المليئة بالخير؛ فننهل منها ما يروي الوجدان بكؤوس الخبرة المتنوعة، التي تنير لنا طريق الحاضر، وتفتح أعيننا على صور المستقبل المشرق؛ لنضع سيناريوهات طموحة، نغرس في سياجها أحلامًا مشروعة، يملؤنا الشغف تجاه تحقيقها.

نعمة الحُبّ، تقدح الأذهان، بما يجعلها تنشط الأفهام؛ كي تستقبل طيب الخبرة، وتتلّقى مزيدًا من فيض العلم في مجالاته المختلفة؛ فتنبت الأفكار، التي تحدث نضجًا، يزيد من إقبال الإنسان منا على دروب المعرفة؛ لينهل منها ما ينير القلوب، ويغذي الوجدان، ويعلى المقدرة على العطاء؛ فيصبح كالصَّيب النافع، أينما حلَّ، يخرجْ الكلأ من بين يديه، ومن حوله، وهذه صفات النفوس العامرة، والأبدان المدربة، والأفهام الناضجة، التي تملأ الأرض ضياءً، كونها تدرك فلسفة الاستخلاف، وفحوى معانيه.

قوة الحُبّ، وتأثيره، يخلق في وجداننا ماهية تحمل المسئولية، التي تجعلنا نتجاوز المحن، ونتخطى الصعاب، ونواجه التحديات، ونلملم الجراح، ونُشْفى سريعًا من آلام قد أصابتنا، جرّاء أشواك الحياة؛ ومن ثم نمنح المنْعة ضد كل ما يصيبنا بالضعف، أو الوهن، أو يورث في النفوس السلبية، كما أن طاقة الحُبّ تمنح قلوبنا صفاءً، ونقاءً، وسريرة غير مشوبة، والتي تدعم فلسفة التجاوز، أو التسامح، أو الصفح عند المقدرة؛ فتلك أخلاق حميدة، يمتلكها النبلاء دون غيرهم.

ترياق الشِّفاء من الأمراض العضال، التي باتت تهدد السِّلم المجتمعي، يكمن في الحُبّ، الذي يحفّز الإنسان منا على تفهم لغة الحوار البنّاء، الذي يجعله على مسافة الصفر من حاجات، واحتياجات، ومطالب الجميع ممن حوله؛ فيؤثر على نفسه، ويبذل أقصى ما في الجهد، بل، قد يضحي بوقته، وماله، وعناء بدنه؛ من أجل سعادة الآخرين؛ راضيًا، قرير النفس، وهنا لا يجد العنف، أو الحقد، أو الكراهية، أو النبذ مكانة؛ فلا متسع إلا لفيض المحبة، التي تعمر القلوب، وتشحذ الهمم نحو العطاء المُسْتدام، دون مقابل.. ودي ومحبتي لوطني وللجميع.

طباعة شارك الهدوء السكينة الحُبّ

مقالات مشابهة

  • نقابة العاملين بالبترول تنظم ندوة تثقيفية حول قانون العمل الجديد
  • استعراض مستوى تنفيذ المشاريع التنموية في خطط محافظة صنعاء
  • الاستكبار الصامت والمصير الأبدي .. قراءة قرآنية دلالية للشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه
  • رئيس الأعلى للإعلام يلتقي لجنة ضبط أداء الإعلام الرياضي بتشكيلها الجديد
  • جيل زد يبتكر لغته الخاصة في الحب.. علاقات هادئة وإفصاح تدريجي
  • البناء والأخشاب تعقد دورات تثقيفية عن قانون العمل الجديد
  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: الحب.. القوة الناعمة
  • ما الذي يبحث عنه الجيل الجديد في بيئة العمل؟ مختص يوضح
  • أصالة وحداثة.. موسم جدة يجمع بين فعاليات "الساحل الغربي" والتسوق
  • ما الذي يعنيه لنا التغير الديموغرافي؟