فيلم الرسوم المتحركة الملحمي DRAGONKEEPER في دور العرض المصرية
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
ينطلق فيلم الرسوم المتحركة الأسباني الصيني DRAGONKEEPER، المستند إلى الكتاب الأول من الثلاثية الروائية التي تحمل نفس الاسم للكاتبة الاسترالية كارول ويلكينسون الأكثر مبيعًا، في دور العرض المصرية يوم الأربعاء 5 يونيو
تدور أحداث فيلم DRAGONKEEPER في أوقات مظلمة في زمن الإمبراطورية الصينية، حيث كانت التنانين في الماضي أصدقاءً وحلفاء حكماء للبشر، لكنها تتعرض للصيد ثم السجن في الزنازين لسنوات، حتى أصبحت معرضة للإنقراض.
في حصن جبلي نائي، تساعد فتاة تنتمي إلى طبقة العبيد، آخر التنانين على الهروب، ثم تنضم إليه في مهمة شغوفة لاستعادة الكنز الأثمن وهو آخر بيضة تنين، التي سرقها ساحر شرير يسعى لاستغلال قوتها السحرية لتحقيق الخلود. بينما يطاردهما جيوش الإمبراطور، ينطلق هذا الثنائي المميز في رحلة عبر الصين القديمة، حيث سيتعلمان الكثير سوياً ويضع كل منهما ثقته في الآخر في القدرة على هزيمة الساحر المخيف وضمان بقاء سلالة التنانين.
الفيلم من كتابة كارول ويلكينسون، بابلو آي كاستريلو، وإغناثيو فيرراس، وشارك في إخراجه سلفادور سيمو وجيانبينغ لي، يتميز الفيلم بأداءات صوتية تشمل ماريو جاس، بيل ناي، أنتوني هاول، وماياليني غريفيثس.
تم اختيار فيلم DRAGONKEEPER ليكون فيلم الافتتاح في المسابقة الرئيسية لمهرجان مالقة السينمائي المرموق لعام 2024، مما يجعله أكبر إصدار لأفلام الرسوم المتحركة الأسبانية لهذا العام.
ينطلق الفيلم في دور العرض المصرية من خلال شركة فور ستار فيلمز برجاء مراجعة مواعيد الحفلات مع دور العرض.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
هل تذعن بروكسل لضغوط ترامب قبل فرض الرسوم؟
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز، الجمعة، أن المفاوضين التجاريين للرئيس الأميركي دونالد ترامب يضغطون على الاتحاد الأوروبي لخفض الرسوم الجمركية من جانب واحد على السلع الأميركية.
ووفقا للصحيفة فإن المفاوضين يقولون إنه من دون تنازلات لن يحرز التكتل تقدما في المحادثات لتجنب رسوم مضادة إضافية بنسبة 20 بالمئة.
ويستعد الممثل التجاري الأميركي جيمسون غرير لإبلاغ نظيره الأوروبي ماروش شيفشوفيشت اليوم بأن "مذكرة تفسيرية" حديثة شاركتها بروكسل للمحادثات لا ترقى إلى مستوى التوقعات الأميركية، وذلك وفقاً لمصادر نقلتها صحيفة فاينانشال تايمز.
وتُبدي الولايات المتحدة استياءها من أن الاتحاد الأوروبي لم يقدم سوى تخفيضات جمركية متبادلة، بدلاً من التعهد بخفض الرسوم الجمركية من جانبه فقط، كما اقترح بعض الشركاء التجاريين الآخرين على واشنطن.
كما فشل الاتحاد الأوروبي في اقتراح أن تكون ضريبته الرقمية المقترحة نقطة تفاوض، وهو ما طالبت به الولايات المتحدة.
ومن المقرر أن يلتقي غرير وشيفشوفيشت في باريس الشهر المقبل، ومن المتوقع أن يكون هذا اللقاء اختباراً حاسماً لما إذا كان الجانبان قادرين على تجنب تصعيد نزاعهما التجاري. وتُصر الولايات المتحدة على أن تتخذ بروكسل تدابير لخفض عجزها التجاري البالغ 192 مليار يورو في عام 2024.
بدأ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في تبادل وثائق التفاوض، لكنهما أحرزا تقدماً ضئيلاً منذ أن أعلن ترامب عن فترة تفاوض مدتها 90 يوماً. وقال مصدر إنه ليس متفائلاً بالتوصل إلى أي اتفاق يجنب فرض رسوم أميركية على الواردات الأوروبية، بحسب الصحيفة.
ترى الولايات المتحدة أن عرض الاتحاد الأوروبي الحالي، الذي من شأنه إزالة جميع الرسوم الجمركية على السلع الصناعية وبعض المنتجات الزراعية إذا فعلت واشنطن الشيء نفسه، هو في النهاية يصب في مصلحة بروكسل لأنه يستخدم معايير المنتجات لمنع الواردات.
من ناحيتها، أرسلت الولايات المتحدة إلى الاتحاد الأوروبي شروطها للتوصل إلى اتفاق، والتي تشمل تسهيل استثمار الشركات الأميركية في الاتحاد الأوروبي، وتقليل الإجراءات التنظيمية، وقبول معايير الغذاء والمنتجات الأميركية. كما تريد إلغاء الضرائب الرقمية.
وعرض الاتحاد الأوروبي مناقشة الاعتراف المتبادل بالمعايير، وتسهيل الإجراءات الخاصة بتجارة الأغذية والحيوانات، وكيفية ضمان امتثال الواردات لحقوق العمل الدولية ومعايير حماية البيئة، وهو مطلب أميركي رئيسي.