شاهد بالفيديو.. المودل السودانية تسابيح دياب تهاجم مروّجو الشائعات بعد نشرهم شائعة وفاتها وساخرون: (عاوزة تعملي أهمية لنفسك.. نحنا أول مرة نسمع الكلام دا منك)
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
نشرت المودل السودانية المعروفة تسابيح دياب, مقطع فيديو عبر إحدى حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد ظهرت تسابيح, غاضبة بسبب انتشار شائعات في الأيام الماضيات تتحدث عن وفاتها.
وذكرت المودل التي شاركت في مسابقة ملكة جمال العالم الأخيرة أن الشائعة الأخيرة أصابت أمها بالصدمة والرعب.
وأبدت تسابيح بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين استغرابها من مروّجو الشائعات, قائلة: (تستفيدوا شنو؟ بس عشان تكسبوا مشاهدات وتفاعلات؟).
جمهور مواقع التواصل الاجتماعي من جانبه انقسم ما بين متعاطف مع المودل وما بين ساخر منها, حيث كتب الجمهور المتابع لها: (حسبي الله ونعم الوكيل ما تركزي مع النوع دا) بينما كتب ساخرون: (عاوزة تعملي أهمية لنفسك.. نحنا أول مرة نسمع الكلام دا منك).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حكم تصوير الأضحية عند نحرها ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول صاحبه "هل يجوز التصوير مع الأضاحي قبل النحر أو بعده أو تصوير النحر نفسه.
وأجاب الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى، في البث المباشر لصفحة دار الإفتاء، أن تصوير عملية نحر الأضحية لا يجوز شرعا لأن البعض قد لا يسر وهو يرى عملية النحر بالرغم من أن النحر نفسه للأضحية مباح في الشرع ولكن بدون التصوير والنشر على العامة.
وأشار إلى أنه على الإنسان أن يكون لديه نوع من الإحساس والإنسانية وألا يقدم على أمور تزعج غيره.
هل يشترط على المضحي أن ينوي ذبح الأضحيةقالت دار الإفتاء، إنه يشترط على المضحي أن ينوي ذبح الأضحية، لأن الذبح قد يكون لقصد الحصول على اللحم فحسب، وقد يكون تقربًا لله- تعالى- والفعل لا يقع قربة إلا بالنية.
واستدلت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «هل يجب على المضحي أن ينوى الأُضْحِيَّة؟» بما روي عن عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضى الله عنه قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ»، أخرجه البخاري في صحيحه.