شاهد بالفيديو.. المودل السودانية تسابيح دياب تهاجم مروّجو الشائعات بعد نشرهم شائعة وفاتها وساخرون: (عاوزة تعملي أهمية لنفسك.. نحنا أول مرة نسمع الكلام دا منك)
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
نشرت المودل السودانية المعروفة تسابيح دياب, مقطع فيديو عبر إحدى حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد ظهرت تسابيح, غاضبة بسبب انتشار شائعات في الأيام الماضيات تتحدث عن وفاتها.
وذكرت المودل التي شاركت في مسابقة ملكة جمال العالم الأخيرة أن الشائعة الأخيرة أصابت أمها بالصدمة والرعب.
وأبدت تسابيح بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين استغرابها من مروّجو الشائعات, قائلة: (تستفيدوا شنو؟ بس عشان تكسبوا مشاهدات وتفاعلات؟).
جمهور مواقع التواصل الاجتماعي من جانبه انقسم ما بين متعاطف مع المودل وما بين ساخر منها, حيث كتب الجمهور المتابع لها: (حسبي الله ونعم الوكيل ما تركزي مع النوع دا) بينما كتب ساخرون: (عاوزة تعملي أهمية لنفسك.. نحنا أول مرة نسمع الكلام دا منك).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خالد مهران: تجاوزنا التحديات اللغوية والفنية لتصوير فيلم ابتسم أنت في مصر
كشف المخرج خالد مهران عن كواليس وتحديات تصوير فيلم "ابتسم أنت فى مصر"، مشيرًا إلى صعوبات متعددة واجهت فريق العمل خلال مراحل التصوير المشترك بين مصر وروسيا، أبرزها حاجز اللغة واختلاف طرق الأداء.
وأوضح مهران، خلال مداخلته مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الفريق الروسي لم يكن يجيد العربية، كما أنه لا يتحدث الروسية، مما استدعى الاستعانة بمترجمين متخصصين لتيسير التواصل وتوجيه الأداء التمثيلي، لا سيما في المشاهد التي تطلبت تفاعلًا إنسانيًا عميقًا.
وأشار إلى أن مواقع التصوير تنقلت بين موسكو والقاهرة ومدينة الغردقة، مع التركيز على اختيار أماكن واقعية تعكس حقبة التسعينيات، مثل الشوارع القديمة ومحطات القطارات، إضافةً إلى مطار موسكو الذي تطلب تدخلات إنتاجية لتغيير ملامحه الحديثة.
وأكد مهران أن الفريق الفني حرص على الابتعاد عن تقنيات الجرافيك لصالح تقديم صورة بصرية طبيعية وواقعية، من خلال إعادة بناء تفاصيل دقيقة للحقبة الزمنية، بما في ذلك الملابس والأدوات والديكورات، وذلك بالتنسيق مع السلطات الروسية لإنجاز مشاهد حساسة دون تعطيل مواقع حيوية كالمطار.
وفي ختام تصريحاته، أعرب مهران عن سعادته بنجاح هذا التعاون غير المسبوق بين البلدين، مؤكدًا أن الفيلم يمثل خطوة فنية وثقافية مهمة في تعزيز جسور التواصل بين الشعوب من خلال السينما.