خبيرة في الشأن الأمريكي: تدهور صحة بايدن قد يُظهر مرشحا جديدا في الانتخابات
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
قالت الكاتبة الصحفية المتخصصة في الشأن الأمريكي هديل عويس، إنه من الصعب أن يظهر مرشح جديد للانتخابات الرئاسية الأمريكية خلال الفترة المقبلة، لافتة إلى أن دونالد ترامب وجو بايدن لا يتمتعان بشعبية كبيرة، وليس هناك حماس اليوم لدى الناخب الأمريكي على انتخاب أيًا منهما.
ضعف حماسة التصويت من الديمقراطيينوأضافت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية شيرين عفت، مقدمة برنامج «مساء DMC»، المذاع على فضائية «DMC»، أنه نتيجة كبر سن بايدن، أدى ذلك لضعف حماسة الديمقراطيين للتصويت له، وبالرغم من هذه الحالة ليس هناك متسع من الوقت لتقديم مرشح جديد إلا إذا حدث أي طارئ في حالة تدهور صحة جو بايدن، ولم يعد قادرًا على الترشح، هذا ما قد يظهر مرشح جديد.
وأكدت وجود تخوفات أمريكية من عدم الإقبال على صناديق الاقتراع بسبب ضعف شعبية المرشحين، بالإضافة إلى رفض عدد من الديمقراطيين سياسة بايدن حول مناخ غزة وأوكرانيا، وهناك حملات أقيمت من الجالية العربية تهدد بايدن بعدم التصويت له، أو لترامب بسبب عدم رضائهم عن سياسته، بالإضافة إلى اعتباره شخصية إشكالية وسبب العديد من الانقسامات في الداخل الأمريكي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمريكا بايدن ترامب
إقرأ أيضاً:
خبيرة علاقات: هوس لابوبو قد يبعد عنك شريك حياتك
أميرة خالد
كشفت خبيرة العلاقات الدكتورة ميندي دي سيتا، أن الهوس بجمع دمى لابوبو قد يترك انطباعاً سلبياً عند الطرف الآخر، خاصة في المراحل الأولى من التعارف.
وقالت ميندي “: “تُعتبر هذه الدمى بالنسبة للبعض مجرد ألعاب، ما قد يثير تساؤلات لا شعورية حول نضج الشخص وأولوياته في الحياة”.
وأضافت: “الإكسسوارات والهوايات التي يختارها الشخص قد ترسل رسائل عن هويته، حتى دون قصد. بالنسبة للبعض، لابوبو قد تُترجم إلى علامات على عدم النضج”.
كما حذرت من أن الانغماس في صيحات عابرة قد يثير الشكوك حول مدى ثبات القيم الشخصية، قائلة: “قد يتساءل البعض إن كان الشخص الذي يجمع لابوبو يتبع كل ترند جديد بدلاً من التمسك بقرارات مستقلة”.
وأكدت دي سيتا أن بعض الناس قد ينظرون إلى شغف جمع الدمى باعتباره دليلاً على السطحية، أو الحاجة المستمرة للإعجاب، وهو ما قد يجعلهم يشككون في مدى التزام الشريك العاطفي.
وختمت الخبيرة قائلة: “إذا اكتشف الطرف الآخر أنك قضيت ساعات في طوابير للحصول على دمية أو أنك تلاحق مواقع البيع طوال الوقت، فقد يثير ذلك تساؤلات حول أولوياتك ومدى تفرغك العاطفي”.