ثقافة وفن، مهرجان العلمين 2023 الطرب والصيف مع مدحت صالح وريهام عبدالحكيم الليلة،ينتظر روّاد مهرجان العلمين 2023 ليلتهم الطربية مع الفنان مدحت صالح والفنانة ريهام .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مهرجان العلمين 2023- الطرب والصيف مع مدحت صالح وريهام عبدالحكيم الليلة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مهرجان العلمين 2023- الطرب والصيف مع مدحت صالح...

ينتظر روّاد مهرجان العلمين 2023 ليلتهم الطربية مع الفنان مدحت صالح والفنانة ريهام عبدالحكيم، وذلك ضمن فعالياته التي تضم رموز الغناء العربي والعالمي.

موعد بدء حفل مدحت صالح وريهام عبد الحكيم في العلمين 2023

يقام الحفل الليلة وتُفتح أبواب الدخول في السابعة مساءً، على أحد مسارح العلمين المجهز بأحدث الوسائل التكنولوجية السمعية والبصرية.

مهرجان العلمين 2023

تأتي مدينة العلمين بانطلاقة صيفية استثنائية فريدة من نوعها، بليالى مهرجان العلمين في دورته الأولى، والذي سنعيش في يومياته ابتداءً من 13 يوليو وحتى الـ26 من أغسطس المقبل.

تقام الأحداث والفعاليات في ثلاث مناطق رئيسية على مستوى المدينة على مدار الـ24 ساعة، مع توافر كل الخدمات العامة بأعلى معايير دولية، بما يتناسب مع تصميم المدينة وفقًا للمعايير العالمية بما يسمى مدينة الجيل الرابع.

مهرجان العلمين 2023.. حفلات غنائية غير مسبوقة التجهيزات

  ومن ناحية الحفلات الغنائية، سيستضيف مهرجان العلمين 2023 أبرز نجوم الغناء محليًا ودوليًا وعالميًا، بجانب عروض للطائرات RC، وعدد من البطولات “التجديف، بادل عالمية دولية، كرة القدم الشاطئية، ترياثلون سباق ثلاثي”.

تأتي مدينة العلمين الجديدة بتجربة سياحية متكاملة، وذلك من خلال المنطقة الشاطئية والمنطقة التاريخية والمدينة الثقافية والتي تعرف بمدينة الفنون، وتبنى على مساحة 260 ألف فدان.

مدينة الفنون في العلمين ومحتوياتها 

تشمل مدينة الفنون قاعات تدريب وأوبرا وسينمات، ومسرح روماني لحفلات والعروض الترفيهية، ومتحف ومكتبة ثقافية، بالإضافة إلى مبنى لتنمية المهارات البدوية الموجودة بالمنطقة للحفاظ على الطابع التراثي لمدينة العلمين.

نبذة عن مدينة العلمين

  تتميز مدينة العلمين الجديدة بتواجد الأبراج شهقة الارتفاع التي تعطي للمدينة الطابع العالمي العصري، حيث يبلغ ارتفاعها 100 متر بعدد 15 برجًا، بتكلفة تبلغ نحو 28 مليار جنيه.

45.195.74.205



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مهرجان العلمين 2023- الطرب والصيف مع مدحت صالح وريهام عبدالحكيم الليلة وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مهرجان العلمین 2023 مدینة العلمین

إقرأ أيضاً:

د. علي عبدالحكيم الطحاوي يكتب: القوى العظمى في العالم إلي أين ..!!

لا يزال العالم يعيش حالة من التحول في موازين القوى الدولية فبعد عقود من الهيمنة الأمريكية على النظام العالمي، خصوصًا منذ نهاية الحرب الباردة في أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، تحديدًا بين عامي 1980 و1990 تغيرات جذرية في السياسة العالمية، مع انهيار الاتحاد السوفييتي وتوحيد ألمانيا وانسحاب القوات السوفييتية من أفغانستان وأوروبا الشرقية، وتراجع الصراع الأيديولوجي والجيوسياسي بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي.

وأرى بعد نهاية الحرب الباردة بدأت ملامح تعددية قطبية تلوح في الأفق، مع بروز قوى أخرى تسعى لتأكيد حضورها العالمي، وإعادة تشكيل التوازنات السياسية والاقتصادية والعسكرية.

 الولايات المتحدة الأمريكية حتى اليوم هي القوة الأعظم من حيث التأثير العالمي، بما تمتلكه من أدوات تفوق على جميع المستويات: اقتصاد متنوع وضخم، نفوذ عسكري غير مسبوق، هيمنة تكنولوجية، وسيطرة نسبية على المؤسسات المالية الدولية ولكن هذا التفوق بات يواجه تحديات داخلية وخارجية واضحة فمن جهة هناك انقسامات داخلية حادة تؤثر على السياسة الخارجية، ومن جهة أخرى، تتصاعد قوة الصين وروسيا بشكل قوي مؤثر يصعب تجاهله.

لذلك الصين في المقابل، لا تسعى إلى الهيمنة بالشكل التقليدي في القرن الماضي، بل تتقدم باستراتيجية هادئة تعتمد على الاقتصاد والتكنولوجيا والاستثمار طويل الأمد، كما نرى في مشروع الحزام والطريق الذي يربط الصين بقارات آسيا وأفريقيا وأوروبا، وهذا الصعود لا يقتصر على الاقتصاد فقط، بل يمتد إلى القوة العسكرية التي تشهد تطورًا لافتًا، والتأثير السياسي المتزايد في المنظمات الدولية، بل ومحاولات خلق نظام عالمي موازٍ يحدّ من تفرد الغرب بقيادة العالم.

أما بالنسبة لدولة روسيا، فتعتمد في إعادة بناء مكانتها على الإرث السوفييتي من حيث النفوذ الجيوسياسي والقدرات النووية ومن خلال التدخلات العسكرية في مناطق مثل أوكرانيا وسوريا قبل ذلك، تحاول فرض نفسها كلاعب لا يمكن تجاوزه في المعادلات الدولية رغم ما تواجهه من عقوبات اقتصادية وعزلة غربية نسبية، فإن موسكو تراهن على تحالفاتها الجديدة وعلي مجموعة البريكس، وعلى استثمار التناقضات الدولية لإعادة تثبيت نفوذها.

بالنسبة للاتحاد الأوروبي لا يكتمل الواقع الجديد دون النظر إليه لإنه يمتلك قوة اقتصادية هائلة وقدرة تأثير دبلوماسي، لكنه يفتقر للوزن العسكري الموحد، ويعاني من تشتت في القرار السياسي، ما يُضعف من قدرته على لعب دور مستقل كقوة عظمى مكتملة الأركان ومع ذلك يظل فاعلًا مهمًا، وخاصة في ملفات حقوق الإنسان والتنمية المستدامة.

وهنا في خضم هذا المشهد الدولي المعقد للقوي العظمى تتأثر منطقة الشرق الأوسط تأثرًا مباشرًا بتحركات هذه القوى الولايات المتحدة، رغم تقليص وجودها العسكري، لا تزال تملك نفوذًا واسعًا عبر تحالفات استراتيجية مع دول كالسعودية ومصر.

أما روسيا، فقد عززت من موقعها الإقليمي من خلال تدخلها في سوريا سابقا.

 بينما تسعى الصين إلى التغلغل الاقتصادي في المنطقة دون الدخول في صراعات مباشرة. 

أما أوروبا، فتبقى حاضرة في القضايا الإنسانية والتنموية، ولكن بفعالية محدودة سياسيًا.

لذلك أرى بوضوح أن ما يمكن استنتاجه هو أننا نشهد تفككًا تدريجيًا لفكرة "القطب الواحد" وبداية مرحلة جديدة من تعددية القوى، حيث لا توجد دولة واحدة قادرة على فرض إرادتها منفردة، بل باتت المعادلات الدولية تقوم على التفاوض، توازن المصالح، وتقاطعات النفوذ هذا التحول يخلق تحديات وفرصًا في آن واحد، ويضع الدول الصغرى والمتوسطة أمام خيارين: إما التبعية لأحد الأقطاب، أو محاولة لعب دور مستقل يعتمد على التوازن والمرونة مثل مصر في ظل قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي.

في النهاية، فإن صراع القوى العظمى ليس مجرد تنافس على النفوذ، بل هو معركة على شكل العالم القادم: هل سيكون عالمًا تعدديًا متوازنًا، أم سيعيد إنتاج أنماط الهيمنة بشكل جديد؟ هذا ما ستكشفه السنوات القليلة المقبلة.

ولكن أرجح التعددية القطبية لأنها أصبحت قوى لا يستهان بها.

طباعة شارك القوى العظمى التعددية روسيا الصين

مقالات مشابهة

  • مناقشة المجموعة القصصية "منفى الآليات المتعطلة" ضمن الأنشطة الأدبية للثقافة بالقليوبية
  • مهرجان المسرح الإقليمى بأسيوط يختتم فعالياته بالعرض المسرحي «سترة» لقومية سوهاج
  • مهرجان المسرح الإقليمى بأسيوط يختتم فعالياته بالعرض المسرحي سترة لقومية سوهاج
  • جولة تفقدية لوزير الإسكان في مدينة العلمين الجديدة
  • وزير الإسكان يبدأ جولة تفقدية في مدينة العلمين الجديدة
  • ضمن مهرجان فرق الأقاليم.. «قومية المنوفية» قدمت «الملك نارمر» على مسرح طنطا
  • الليلة.. مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية يختتم دورته الخامسة بتكريم اسم الراحل بشير الديك والمؤرخ محمود قاسم والنجمة شيرى عادل
  • الليلة.. مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية يختتم دورته الخامسة
  • د. علي عبدالحكيم الطحاوي يكتب: القوى العظمى في العالم إلي أين ..!!
  • جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا تنظم مهرجان أفلام احتفاء باليوم العالمي للتوعية بإمكانية الوصول