النائب أحمد أبو هشيمة يؤازر المنتخب الأوليمبي قبل السفر لباريس.. ويعدهم بمكافآت خاصة حال العودة بالذهب
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
حرص النائب أحمد أبو هشيمة رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ، على مؤازرة المنتخب الأوليمبي الذي يستعد للمشاركة في أولمبياد باريس المقبلة.
وشهد تدريب المنتخب بالأمس حضور النائب أحمد أبو هشيمة والكابتن محمد بركات عضو مجلس إدارة الاتحاد والمشرف على المنتخب، وذلك لمؤازرة المنتخب وتحفيز اللاعبين فى رحلة الإعداد إلى الأولمبياد.
وحرص النائب أحمد أبو هشيمة على الاطمئنان من ميكالى على آخر الترتيبات والتجهيزات للتحديات المقبلة، والتي تنتظر المنتخب استعدادا للمشاركة في الأولمبياد.
وشدد النائب أحمد أبو هشيمة على ضرورة بذل كل اللاعبين لأقصى مجهود لديهم حتى يتسنى لهم الفوز بالخمس مباريات لتحقيق ميدالية وحال الفوز بالمباراة السادسة سيعودون بالذهب ويدخلون الفرح على كل الشعب المصري، وهذا يساوي الدنيا بما فيها.
وكان وقد سبق وقدم النائب أحمد أبو هشيمة بصفته رئيسا للجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ، دعما ماليا قدره ٢ مليون جنيه للمنتخب الأوليمبي، ووعدهم بمكافآت خاصة حال العودة بالميدالية الذهبية، كتلك التي قدمها للمنتخب الأوليمبي الذي حقق بطولة أفريقيا بقيادة الكابتن شوقي غريب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد أبو هشيمة المنتخب الأوليمبي أولمبياد باريس محمد بركات ميكالى
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تواصل اجتماعات برلمان شباب مصر لمناقشة قضايا الأمن القومي
تواصل وزارة الشباب والرياضة، فعاليات اجتماعات اللجنة العامة لبرلمان شباب مصر، والتي خصصت للاطلاع على أطروحات اللجان النوعية ومناقشة عدد من القضايا المرتبطة بحماية وتعزيز الأمن القومي المصري داخليًا وخارجيًا.
جاء ذلك من خلال الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني (الإدارة العامة لبرلمان الطلائع والشباب)، بحضور الاستاذة ايمان عبد الجابر رئيس الإدارة المركزية للتعليم المدنى، راندا البيطار مدير عام برلمان الشباب والطلائع، والدكتور علوم حميدة مقرر جلسات مجلس النواب، والدكتور رأفت صبحي رئيس قطاع المضابط بالمجلس، ومحمد محمود رئيس برلمان شباب مصر، إلى جانب هيئة مكتب البرلمان ورؤساء اللجان النوعية، البالغ عددها 25 لجنة.
ناقشت الاجتماعات محاور تمثل أولويات الأمن القومي، من أبرزها: بناء اقتصاد تنافسي جاذب للاستثمار، تطوير السياسة الخارجية، حماية الحدود، تطوير الصناعة الوطنية، تعزيز أمن الطاقة، ودعم مكانة مصر الإقليمية والدولية.
كما تناولت الاجتماعات قضايا ذات بعد استراتيجي واجتماعي، مثل: تحقيق نظام بيئي مستدام، معالجة تحديات الإيجار القديم، تعزيز الأمن السيبراني، تطوير المجتمع الرياضي، حماية الأمن الغذائي والمائي، بناء الإنسان، ضمان جودة الحياة، تجديد الخطاب الديني، وتعزيز دور مصر الثقافي والفني من خلال القوة الناعمة.