مسؤول مهم بوزارة التموين يقدم استقالته لـالمصيلحي
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
كتب - محمد سامي:
كشفت مصادر خاصة، أن الدكتور إبراهيم عشماوي مساعد أول وزير التموين والتجارة الداخلية ورئيس جهاز تنمية التجارة الداخلية ورئيس البورصة السلعية، تقدم باستقالته إلى الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية.
ونفت المصادر أن تكون الاستقالة مرتبطة بالتشكيل الحكومي أو غيره.
كان الدكتور إبراهيم عشماوي قد تولى عدة مناصب حكومية كمساعد أول وزير الاستثمار وقطاع الأعمال العام ومستشار وزير السياحة للشؤن الاقتصادية كما شغل عدة مناصب في القطاع الخاص سواء المحلي أو الأجنبي وحصل على درجتي الماجستير والدكتوراة من المملكة المتحدة وعمل هناك في مجالات استثمارية واستشارية عديدة وكان أستاذاً للاقتصاد والاستثمار في مجموعة من الجامعات والمعاهد الدولية والإقليمية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان علي المصيلحي وزارة التموين الدكتور إبراهيم عشماوي
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يقف على جاهزية قطار المشاعر
البلاد – عرفات
وقف صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، على جاهزية قطار المشاعر المقدسة لنقل حجاج بيت الله الحرام، وذلك خلال متابعة سموه انطلاق أعمال تصعيد ضيوف الرحمن إلى مشعر عرفات عبر القطار ضمن الخطط التشغيلية لموسم حج 1446هـ.
واستمع سموه خلال تفقده قطار المشاعر إلى شرح موجز من وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الخطوط الحديدية السعودية (سار) المهندس صالح بن ناصر الجاسر، عن آليات التفويج، وجدولة الرحلات، وذلك في تكامل تام مع الجهات الأمنية والتنظيمية ذات العلاقة، بما يضمن انسيابية التشغيل وسلامة ضيوف الرحمن.
واستقل سموه إحدى رحلات قطار المشاعر المقدسة إلى محطة “منى 3 (الجمرات)”، حيث اطلع على جاهزية المحطة لاستقبال ضيوف الرحمن، واطلع على التجهيزات القائمة فيها، التي ترتبط مباشرة بـ”الدور الرابع من جسر الجمرات”، بما يسهم في تعزيز انسيابية الحركة والتنقل الآمن للحجاج أثناء أدائهم لمناسك رمي الجمرات. ويعتمد القطار على خمس حركات تشغيلية مرنة، صُممت بما يتماشى مع مراحل أداء المناسك، ويعمل بسرعة تصل إلى 80 كيلو مترًا في الساعة، عبر أسطول مكوّن من 17 قطارًا، وتبلغ سعة القطار الواحد 3,000 راكب، مما يمنح المنظومة قدرة نقل جماعية تصل إلى 72 ألف راكب في الساعة الواحدة.