استعدادات «التعليم» لامتحانات الثانوية العامة وتجهيز الاستراحات (صور)
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تابعت زينب عبدالفتاح، وكيل المديرية لشؤون الإدارات التعليمية بمديرية التربية والتعليم بالقاهرة، تجهيز الاستراحات المخصصة لامتحانات الثانوية العامة بمدرستي السادات الابتدائية بكوبرى القبة ب التابعين لإدارة حدائق القبة التعليمية وتوفير كل الاحتياجات والخدمات اللازمة للمعلمين المشاركين بأعمال امتحانات الثانوية العامة ومراعاة النواحي الأمنية والمقرر انطلاقها يوم 10 يونيو الجاري والتي تستمر حتى يوم 20 يوليو.
وأكدت وكيل تعليم القاهرة، أن المرور مستمر طوال الأسبوع وحتى بداية امتحانات الثانوية العامة 2024، حرصا على توفير بيئة مناسبة لأداء الامتحانات دون معوقات والتأكد من تجهيز لجان الامتحانات بالإضاءة الكافية والمراوح وتوفير المياه المبردة لخلق بيئة مناسبة لأداء الامتحانات بسهولة ويسر.
كما تابعت وكيل المديرية لشؤون الإدارات التعليمية فعاليات مبادرة (تقدر فى 10 أيام) بمدرسة النقراشي الثانوية العسكرية بنين بإدارة حدائق القبة، وتواجد وإقبال كثيف من الطلبة وحرصهم على المتابعة والحضور والتركيز داخل المحاضرات.
وأشارت إلى أن كل إدارة تعليمية يوجد بها مدرستان لعقد مبادرة (تقدر فى 10 أيام) لتقديم دعم تعليمى ونفسى وتقديم توعية لأولياء الأمور لكيفية التعامل مع أبنائهم أثناء الامتحانات لتخطى التوتر والقلق الناجم من الامتحانات من خلال نصائح وتوجيهات متخصصين فى مجال الدعم وتقديم المراجعات النهائية التى شملت كل المواد من خلال فيديوهات تعليمية بهدف تخفيف الأعباء عن أولياء الأمور وتيسير الدعم التعليمي والمعنوي للطلبة قبل امتحانات نهاية العام الدراسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة 2024 التعليم وزارة التربية والتعليم الثانوية العامة امتحانات الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى
#سواليف
انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في #المسجد_الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات #المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد ” #الحانوكاه _الأنوار” اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم.
وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء “الهيكل” المزعوم.
وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل #الاحتلال وقيوده العسكرية.
مقالات ذات صلةوأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول.
وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه.
وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد #المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته.
وفي إطار استعدادات “جماعات الهيكل” المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى “عيد الحانوكاه/ الأنوار”، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة.
وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط.
وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية.
وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة.
ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة.
وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.