قائد عسكري إسرائيلي يقول: جاهزون لحرب شاملة ضد حزب الله اللبناني
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
قائد عسكري إسرائيلي يقول: جاهزون لحرب شاملة ضد حزب الله اللبناني
قال قائد القيادة الشمالية في الجيش الإسرائيلي اللواء أوري غوردين، في ذكرى مرور 18 عامًا على حرب لبنان الثانية، إن الجيش مستعد لمواجهة حزب الله اللبناني مرة أخرى.
وقال غوردين إن [حزب الله]() تلقى ضربات قاسية، مشيرا إلى أن الحزب خسر حوالي 420 مقاتلا وعناصر بارزة منه منذ ثمانية أشهر.
وبين غوردين أن القوات الإسرائيلية أكملت في الأسبوع الماضي الاستعدادات للهجوم على لبنان، "لإعادة الأمن والشعور بالأمان إلى الشمال"، على حد تعبيره.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مجزرة جديدة.. عشرات القتلى والمصابين في قصف إسرائيلي على مدرسة تأوي نازحين في غزة تقرير: غالبية الأطفال دون سن الخامسة في غزة يمضون أياماً كاملة دون طعام مستوطنون متطرفون يعتدون على صحافيين في القدس خلال "مسيرة الأعلام" والشرطة تعتقل 18 منهم طوفان الأقصى حركة حماس غزة لبنان فلسطين حزب اللهالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا إسرائيل غزة الشرق الأوسط قصف روسيا إسرائيل غزة الشرق الأوسط قصف طوفان الأقصى حركة حماس غزة لبنان فلسطين حزب الله روسيا إسرائيل الشرق الأوسط غزة قصف نازية فرنسا حركة حماس الحرب العالمية الثانية ذكرى أطفال السياسة الأوروبية یعرض الآن Next حزب الله
إقرأ أيضاً:
عميد جامع الجزائر يستقبل الرئيس اللبناني
استقبل عميد جامع الجزائر، الشيخ محمّد المأمون القاسمي الحسنيّ، صبيحة اليوم، فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية، جوزاف عون، وذلك في ختام الزيارة الرسميّة التي قام بها إلى الجزائر.
وفي كلمة ترحيبيّة، عبّر العميد عن تقدير جامع الجزائر لهذه الزيارة، مؤكّدًا مكانة #لبنان التاريخية في الوجدان الجزائري والعربيّ، ومعربًا عن أمله في أن تشكّل المناسبة دفعة جديدة للتعاون الثقافيّ والعلميّ والدينيّ بين البلدين، عبر مؤسّساتهما المرجعية، بما تزيدها قوّةً ومتانة.
كما قدّم الشيخ القاسميّ للضيف الكريم عرضًا مختصرًا عن رسالة جامع الجزائر، وأبعاده الروحيّة والعلميّة والحضاريّة، “في ضوء تطلّع الجزائر إلى إرساخ خطاب دينيّ وسطيّ، ومعتدل، وسياديّ”؛ مشيرًا إلى أنّ “هذا الجامع يُعتبر حصن المرجعيّة الدينيّة الجامعة”؛ وفق رؤية جديدة تندرج ضمن التصوّر العميق للسيّد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبّون في بناء مؤسّسات ذات وظيفة روحيّة وسياديّة في آنٍ واحد.
وفي ختام الكلمة، دعا عميد جامع الجزائر بأن يحفظ اللهُ لبنانَ وأهلَه؛ ويقيه شرّ الفتن؛ ويظلّ واحة حوار وتلاقٍ كما عرفه العرب والإنسانية. وتوجّه بالدعاء بعاحل الفرج والنصر لأهلنا في فلسطين، وأن يرفع الله عنهم الظلم والعدوان، ويكتب لهم التحرير والتمكين.
وعبّر الرئيس اللّبنانيّ، من جهته، عن شكره على حفاوة الاستقبال، مُبدِيًا إعجابه بجمال هذا الصرح الدينيّ، وهيْبته المعمارية، ورسالة السكينة التي يبعثها المكان. كما أعاد التأكيد على عمق العلاقات بين الجزائر ولبنان، الّتي تعود إلى عصور بعيدة، منذ العهد الفينيقي، وتتجدّد اليوم بروح الوفاء والتكامل.