شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن توفير 3182 وحدة سكنية لمستفيدي الإسكان التنموي في النصف الأول من 2023، أعلنت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ممثلة في وكالة تحفيز المعروض السكني والتطوير العقاري، عن توفير 3182 وحدة سكنية، والتعاقد على نحو .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توفير 3182 وحدة سكنية لمستفيدي الإسكان التنموي في النصف الأول من 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

توفير 3182 وحدة سكنية لمستفيدي الإسكان التنموي في...

أعلنت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ممثلة في وكالة تحفيز المعروض السكني والتطوير العقاري، عن توفير 3182 وحدة سكنية، والتعاقد على نحو 11426 وحدة سكنية أخرى، خلال النصف الأول من العام الحالي.

ووفرت الوزارة 3182 وحدة سكنية من بينها 1081 وحدة باستخدام تقنية البناء، موزعة على 13 منطقة بالمملكة، حيث تم توفير 1288 وحدة سكنية في منطقة مكة المكرمة، وذلك ضمن جهود الوزارة الهادفة إلى توفير السكن الملائم لمستفيد الإسكان التنموي.

كما وفرت الوزارة 305 وحدة في منطقة الرياض، و300 وحدة في المنطقة الشرقية، كما تم توفير 616 وحدة سكنية في منطقة جازان، و299 وحدة في عسير، و105 وحدة في نجران، و88 وحدة في القصيم.

وفي المدينة المنورة وفرت الوزارة 52 وحدة سكنية، و37 وحدة سكنية أخرى في منطقة الحدود الشمالية، بينما تم توفير 25 وحدة في منطقة تبوك، و25 وحدة في منطقة الباحة، و22 وحدة سكنية في حائل، و20 وحدة في منطقة الجوف.

وأشارت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان إلى أن عدد الوحدات المطلقة كمشاريع جديدة تم التعاقد عليها خلال النصف الأول من عام 2023م في مختلف مناطق المملكة بلغ 11426 وحدة سكنية، من بينها 4130 وحدة باستخدام تقنية البناء، حيث تم التعاقد على 5559 وحدة سكنية في منطقة مكة المكرمة، و1483 وحدة في منطقة الرياض، و742 وحدة في المنطقة الشرقية، و516 وحدة في منطقة جازان، و(313 وحدة في عسير، و83 وحدة في نجران، و870 وحدة في القصيم.

وبشأت وحدات الإسكان التنموي المتعاقد عليها بلغ في منطقة المدينة المنورة نحو 1013 وحدة سكنية، و182 وحدة سكنية في منطقة الحدود الشمالية، بينما بلغت عدد الوحدات المتعاقد عليها في منطقة تبوك نحو 490 وحدة سكنية، و144 وحدة في منطقة الباحة، و31 وحدة سكنية أخرى في منطقة الجوف.

توفير 3182 وحدة سكنية لمستفيدي الإسكان التنموي في النصف الأول من 2023 للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.

45.195.74.239



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توفير 3182 وحدة سكنية لمستفيدي الإسكان التنموي في النصف الأول من 2023 وتم نقلها من صحيفة الوئام نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تعرّف على توزيع الدخل والثروة والتفاوتات في العالم

يستحوذ أغنى 10% من سكان العالم على 3 أرباع الثروات الشخصية، وفق تقرير عدم المساواة العالمي لعام 2026، ولا يختلف الوضع كثيرا فيما يتعلق بالدخل، إذ يحصل أعلى 50% من أصحاب الدخول على أكثر من 90%، في حين يحصل النصف الأفقر على أقل من 10% من إجمالي الدخول.

ويشير التقرير -الذي ينشر سنويا منذ عام 2018- إلى أن إصدار عام 2026 يأتي في وقت حرج، ففي جميع أنحاء العالم تتراجع مستويات معيشة الكثيرين، في حين تتركز الثروة والسلطة بشكل متزايد في أيدي النخبة، حسب تقرير أورده موقع الجزيرة الإنجليزي.

الثروة والدخل

لا يرتبط مستوى الثروة بمستوى الدخل دائما، فالأثرياء ليسوا بالضرورة الأعلى دخلا، مما يبرز الفجوة المستمرة بين ما يكسبه الناس وما يملكونه.

وتشمل الثروة القيمة الإجمالية لأصول الشخص، كالمدخرات والاستثمارات والعقارات، بعد خصم ديونه.

وفي عام 2025 امتلك أغنى 10% من سكان العالم 75% من الثروة العالمية، في حين امتلكت الشريحة المتوسطة التي تمثل 40% من سكان العالم نحو 23%، ولم يمتلك النصف الأفقر إلا 2%.

%50 من أثرياء العالم يملكون 2% من الثروة (غيتي)

ومنذ تسعينيات القرن الماضي نمت ثروة المليارديرات وأصحاب الملايين بنسبة 8% تقريبا سنويا، أي ما يقارب ضعف معدل نمو النصف الأفقر من سكان العالم.

أما أغنى 0.001% (أي أقل من 60 ألف مليونير) فيسيطرون الآن على ثروة تفوق 3 أضعاف ثروة نصف سكان العالم.

وحقق الفقراء مكاسب طفيفة، لكنها تتضاءل أمام التراكم السريع للثروة لدى الأغنياء، مما أدى إلى عالم تمتلك فيه أقلية ضئيلة قوة مالية هائلة، في حين لا يزال المليارات يكافحون للحفاظ على حالتهم الاقتصادية.

ويقاس الدخل باستخدام الأرباح قبل الضرائب بعد خصم مساهمات المعاشات التقاعدية والتأمين ضد البطالة.

وفي عام 2025 استحوذ أغنى 10% من سكان العالم على 53% من الدخل العالمي، في حين حصل 40% من السكان على 38%، أما أفقر 50% فحصلوا على 8% فقط.

إعلان توزيع الثروة والدخل إقليميا

لا يزال مكان ميلاد الشخص أحد أقوى العوامل التي تحدد مقدار دخله والثروة التي يمكنه تكوينها.

ففي عام 2025 بلغ متوسط ​​ثروة سكان أميركا الشمالية وأوقيانوسيا (أستراليا، ونيوزيلندا، ودول جزرية) اللتين جمعهما التقرير معا 338% من المتوسط ​​العالمي، مما يجعلهما أغنى منطقة على مستوى العالم، وبلغت حصة الدخل 290% من المتوسط ​​العالمي، وهي أعلى نسبة في العالم. تلتهما أوروبا وشرق آسيا، إذ بقيتا أعلى من المتوسط ​​العالمي، في حين ظلت أجزاء واسعة من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وجنوب آسيا وأميركا اللاتينية والشرق الأوسط أدنى بكثير من المتوسط ​​العالمي.

ويرسم التفاوت العالمي صورة قاتمة، لكن حجم فجوات الثروة والدخل يختلف اختلافا كبيرا من بلد إلى آخر، فبينما تُظهر بعض الدول توزيعا أكثر توازنا تكشف دول أخرى عن تركز شديد للثروة في أيدي قلة.

ثمة تفاوت كبير في مستويات الدخول حول العالم (غيتي)التفاوت الأكبر تسجل جنوب أفريقيا أعلى مستويات التفاوت في الدخل بالعالم، إذ يحصل أغنى 10% على 66% من إجمالي الدخل، في حين لا يحصل النصف الأفقر إلا على 6%. وتُظهر دول أميركا اللاتينية مثل البرازيل والمكسيك وتشيلي وكولومبيا اتجاها مشابها، حيث يحصل أغنى 10% على ما يقارب 60% من الأرباح. أما الدول الأوروبية فتقدم صورة أكثر توازنا، ففي السويد والنرويج يحصل النصف الأدنى من السكان على نحو 25% من إجمالي الدخل، في حين يحصل النصف الأعلى على أقل من 30%. في العديد من الاقتصادات المتقدمة، كأستراليا وكندا وألمانيا واليابان وبريطانيا يحصل النصف الأعلى على ما يقارب 33-47% من إجمالي الدخل، في حين يحصل النصف الأدنى على 16-21%. في آسيا، يتسم توزيع الدخل بالتفاوت، ففي دول مثل بنغلاديش والصين يكون التوزيع أكثر توازنا، في حين لا تزال دول مثل الهند وتايلند وتركيا تعاني من هيمنة فئة 10% من السكان، إذ يستحوذون على أكثر من نصف إجمالي الدخل. ما الدول التي تشهد أعلى مستويات عدم المساواة في الثروة؟ تتصدر جنوب أفريقيا القائمة مرة أخرى، إذ يسيطر أغنى 10% من السكان على 85% من الثروة الشخصية، تاركين 50% من السكان بحصص سلبية، أي أن ديونهم تتجاوز أصولهم. تُظهر روسيا والمكسيك والبرازيل وكولومبيا نمطا مشابها، حيث يستحوذ الأغنياء على 70% أو أكثر، في حين لا يحصل الفقراء إلا على 2-3% فقط. أما الدول الأوروبية مثل إيطاليا والدانمارك والنرويج وهولندا فهي أكثر توازنا نسبيا، ففيها تستحوذ شريحة الـ40% المتوسطة على نحو 45% من الثروة، في حين يحصل النصف الأدنى على حصة أكبر قليلا، مع بقاء هيمنة أغنى 10% من السكان، ومع ذلك، فإن نصف سكان السويد وبولندا الأقل دخلا يعانون من نقص حاد في الثروة. وحتى الدول الغنية كالولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا واليابان لا تزال تعاني من تفاوتات كبيرة، إذ يحصل أغنى 10% من السكان على أكثر من نصف إجمالي الدخل، في حين لا يحصل النصف الأفقر إلا على ما بين 1% و5% فقط. وتُظهر الاقتصادات الناشئة في آسيا -بما فيها الصين والهند وتايلند- تفاوتات صارخة أيضا، إذ يسيطر أغنى 10% على ما يقارب 65% إلى 68% من الثروة، مما يبرز تركز الثروة بشكل مستمر في أيدي قلة من الناس. إعلان

مقالات مشابهة

  • “عدل 3”.. انطلاق انجاز 1500 وحدة سكنية بغليزان
  • تعرّف على توزيع الدخل والثروة والتفاوتات في العالم
  • كيم يستقبل وحدة عائدة من مهمة خاصة في روسيا
  • 253 وحدة جديدة..كيفية التقديم على شقق الإسكان التعاوني
  • منطقة العين تُسجّل نمواً كبيراً في عدد زوّارها خلال النصف الأول
  • ضبط 3 عاطلين بتهمة سرقة شقة سكنية في المنيا
  • 5.7% نمواً في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للإمارات خلال النصف الأول
  • اقتصاد الإمارات غير النفطي ينمو بـ 5.7% في 6 أشهر
  • «حساب المواطن»: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة شهر ديسمبر
  • إسرائيل توافق على بناء 764 وحدة سكنية في 3 مستوطنات بالضفة الغربية