توفير 3182 وحدة سكنية لمستفيدي الإسكان التنموي في النصف الأول من 2023
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن توفير 3182 وحدة سكنية لمستفيدي الإسكان التنموي في النصف الأول من 2023، أعلنت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ممثلة في وكالة تحفيز المعروض السكني والتطوير العقاري، عن توفير 3182 وحدة سكنية، والتعاقد على نحو .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توفير 3182 وحدة سكنية لمستفيدي الإسكان التنموي في النصف الأول من 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ممثلة في وكالة تحفيز المعروض السكني والتطوير العقاري، عن توفير 3182 وحدة سكنية، والتعاقد على نحو 11426 وحدة سكنية أخرى، خلال النصف الأول من العام الحالي.
ووفرت الوزارة 3182 وحدة سكنية من بينها 1081 وحدة باستخدام تقنية البناء، موزعة على 13 منطقة بالمملكة، حيث تم توفير 1288 وحدة سكنية في منطقة مكة المكرمة، وذلك ضمن جهود الوزارة الهادفة إلى توفير السكن الملائم لمستفيد الإسكان التنموي.
كما وفرت الوزارة 305 وحدة في منطقة الرياض، و300 وحدة في المنطقة الشرقية، كما تم توفير 616 وحدة سكنية في منطقة جازان، و299 وحدة في عسير، و105 وحدة في نجران، و88 وحدة في القصيم.
وفي المدينة المنورة وفرت الوزارة 52 وحدة سكنية، و37 وحدة سكنية أخرى في منطقة الحدود الشمالية، بينما تم توفير 25 وحدة في منطقة تبوك، و25 وحدة في منطقة الباحة، و22 وحدة سكنية في حائل، و20 وحدة في منطقة الجوف.
وأشارت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان إلى أن عدد الوحدات المطلقة كمشاريع جديدة تم التعاقد عليها خلال النصف الأول من عام 2023م في مختلف مناطق المملكة بلغ 11426 وحدة سكنية، من بينها 4130 وحدة باستخدام تقنية البناء، حيث تم التعاقد على 5559 وحدة سكنية في منطقة مكة المكرمة، و1483 وحدة في منطقة الرياض، و742 وحدة في المنطقة الشرقية، و516 وحدة في منطقة جازان، و(313 وحدة في عسير، و83 وحدة في نجران، و870 وحدة في القصيم.
وبشأت وحدات الإسكان التنموي المتعاقد عليها بلغ في منطقة المدينة المنورة نحو 1013 وحدة سكنية، و182 وحدة سكنية في منطقة الحدود الشمالية، بينما بلغت عدد الوحدات المتعاقد عليها في منطقة تبوك نحو 490 وحدة سكنية، و144 وحدة في منطقة الباحة، و31 وحدة سكنية أخرى في منطقة الجوف.
توفير 3182 وحدة سكنية لمستفيدي الإسكان التنموي في النصف الأول من 2023 للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
45.195.74.239
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توفير 3182 وحدة سكنية لمستفيدي الإسكان التنموي في النصف الأول من 2023 وتم نقلها من صحيفة الوئام نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تعرّف على توزيع الدخل والثروة والتفاوتات في العالم
يستحوذ أغنى 10% من سكان العالم على 3 أرباع الثروات الشخصية، وفق تقرير عدم المساواة العالمي لعام 2026، ولا يختلف الوضع كثيرا فيما يتعلق بالدخل، إذ يحصل أعلى 50% من أصحاب الدخول على أكثر من 90%، في حين يحصل النصف الأفقر على أقل من 10% من إجمالي الدخول.
ويشير التقرير -الذي ينشر سنويا منذ عام 2018- إلى أن إصدار عام 2026 يأتي في وقت حرج، ففي جميع أنحاء العالم تتراجع مستويات معيشة الكثيرين، في حين تتركز الثروة والسلطة بشكل متزايد في أيدي النخبة، حسب تقرير أورده موقع الجزيرة الإنجليزي.
الثروة والدخللا يرتبط مستوى الثروة بمستوى الدخل دائما، فالأثرياء ليسوا بالضرورة الأعلى دخلا، مما يبرز الفجوة المستمرة بين ما يكسبه الناس وما يملكونه.
وتشمل الثروة القيمة الإجمالية لأصول الشخص، كالمدخرات والاستثمارات والعقارات، بعد خصم ديونه.
وفي عام 2025 امتلك أغنى 10% من سكان العالم 75% من الثروة العالمية، في حين امتلكت الشريحة المتوسطة التي تمثل 40% من سكان العالم نحو 23%، ولم يمتلك النصف الأفقر إلا 2%.
ومنذ تسعينيات القرن الماضي نمت ثروة المليارديرات وأصحاب الملايين بنسبة 8% تقريبا سنويا، أي ما يقارب ضعف معدل نمو النصف الأفقر من سكان العالم.
أما أغنى 0.001% (أي أقل من 60 ألف مليونير) فيسيطرون الآن على ثروة تفوق 3 أضعاف ثروة نصف سكان العالم.
وحقق الفقراء مكاسب طفيفة، لكنها تتضاءل أمام التراكم السريع للثروة لدى الأغنياء، مما أدى إلى عالم تمتلك فيه أقلية ضئيلة قوة مالية هائلة، في حين لا يزال المليارات يكافحون للحفاظ على حالتهم الاقتصادية.
ويقاس الدخل باستخدام الأرباح قبل الضرائب بعد خصم مساهمات المعاشات التقاعدية والتأمين ضد البطالة.
وفي عام 2025 استحوذ أغنى 10% من سكان العالم على 53% من الدخل العالمي، في حين حصل 40% من السكان على 38%، أما أفقر 50% فحصلوا على 8% فقط.
إعلان توزيع الثروة والدخل إقليميالا يزال مكان ميلاد الشخص أحد أقوى العوامل التي تحدد مقدار دخله والثروة التي يمكنه تكوينها.
ففي عام 2025 بلغ متوسط ثروة سكان أميركا الشمالية وأوقيانوسيا (أستراليا، ونيوزيلندا، ودول جزرية) اللتين جمعهما التقرير معا 338% من المتوسط العالمي، مما يجعلهما أغنى منطقة على مستوى العالم، وبلغت حصة الدخل 290% من المتوسط العالمي، وهي أعلى نسبة في العالم. تلتهما أوروبا وشرق آسيا، إذ بقيتا أعلى من المتوسط العالمي، في حين ظلت أجزاء واسعة من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وجنوب آسيا وأميركا اللاتينية والشرق الأوسط أدنى بكثير من المتوسط العالمي.ويرسم التفاوت العالمي صورة قاتمة، لكن حجم فجوات الثروة والدخل يختلف اختلافا كبيرا من بلد إلى آخر، فبينما تُظهر بعض الدول توزيعا أكثر توازنا تكشف دول أخرى عن تركز شديد للثروة في أيدي قلة.