حائل

أغلق أنور المحيسن، ابن مالك دار حائل للنشر المكان الذي كان يعمل على ‏نشر الكتب وتوزيع الصحف وحول مقتنياته إلى المستودعات بعد أكثر من 40 عاماً من العمل.

وقال أن دار نشر حائل أسست عام 1400 وسبب إغلاقها التطور وظهور الإعلام الحديث والرقمي وتحول الكتب لإلكترونية.

وأشار إلى أنه منذ عام 1336 كانت الدار تعمل على توزيع الصحف والمجلات واستقبال الإعلانات من المواطنين.

وأوضح أنه كان صرح ثقافي يجتمع فيه الجميع للقراءة في شتى أنواع الكتب العلمية والدينية والثقافية والتعليمية لافتا إلى إنه تم إغلاق المكان بسبب التطور الذي تشهده منطقة حائل وحاليا رحلوا إلى مستودعاتم.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/PnpeDJV-Atmgdblf.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: مستودعات نشر الكتب

إقرأ أيضاً:

كل جسم وله نظامه.. مجدي نزيه يكشف أخطر خطأ في الدايت| فيديو

أكد الدكتور مجدي نزيه، استشاري التثقيف الغذائي، أن الاعتقاد السائد بأن الأشخاص النباتيين يتمتعون بصحة أفضل ولياقة أعلى هو أمر يحتاج إلى إثبات علمي دقيق، مشددًا على أن المناعة في جسم الإنسان تعتمد في الأساس على الهرمونات، والتي تتكون بشكل رئيسي من البروتينات، ولا سيما البروتين الحيواني الذي يُعد الأسرع والأسهل امتصاصًا من قبل الجسم.

وخلال لقائه في برنامج "أنا وهو وهي"، المذاع على قناة صدى البلد، أوضح الدكتور نزيه أن البروتين الحيواني، وخاصة الموجود في البيض ومنتجات الألبان، يتم امتصاصه بنسبة 100%، مشيرًا إلى أن كل بيضة تحتوي على نحو 6 جرامات من البروتين تُمتص بالكامل، وكذلك الحال مع الحليب. في المقابل، فإن البروتين النباتي مثل الموجود في البقول لا تتجاوز نسبة امتصاصه 40%.

وأشار نزيه إلى أن من أبرز مظاهر الثقافة الغذائية المصرية الإيجابية هو المزج بين البروتين النباتي والحيواني، مثل تناول "الفول بالبيض"، وهو ما يعوّض نقص بعض الأحماض الأمينية الأساسية في المصادر النباتية.

وشدد الخبير الغذائي على أن النظام الغذائي لا يمكن تعميمه على الجميع، بل يجب أن يُفصّل حسب مجموعة من العوامل الشخصية، مثل الطول، الجنس، السن، نمط الحياة، الحالة الصحية، والتاريخ المرضي الموروث، موضحًا أن كل شخص يُعد حالة فريدة من نوعها، وبالتالي لا يصلح تعميم نظام غذائي واحد على الجميع.

وتطرق نزيه إلى التغيرات الفسيولوجية التي تحدث مع التقدم في السن، موضحًا أن الاحتياجات الغذائية تختلف من مرحلة عمرية لأخرى. ففي سن ما بعد الـ68 عامًا، تبدأ الشهية للحوم في التراجع بشكل طبيعي، ويميل الجسم إلى البروتينات الخفيفة مثل البيض ومنتجات الألبان، ومع بلوغ سن الـ75 تصبح القدرة على امتصاص العناصر الغذائية ضعيفة، ما يجعل البروتين الحيواني الخفيف هو الخيار الأمثل.

وأضاف أن الجسم في هذه المرحلة العمرية يحتاج إلى "أقل كمية بأعلى فائدة"، وهو ما يوفره البيض والألبان ومشتقاتهما. ولفت إلى أن الرغبة الطبيعية في هذه الأطعمة في الكِبر ليست صدفة، بل تعبير بيولوجي عن حاجة الجسم لها. 

طباعة شارك الدكتور مجدي نزيه استشاري التثقيف الغذائي الأشخاص النباتيين

مقالات مشابهة

  • سيد صادق يكشف لصدى البلد ذكريات من عمله مع الزعيم عادل إمام |فيديو
  • بوك ليفري.. خدمة جديدة من مكتبة مصر العامة لتيسير إعادة الكتب للمستفيدين
  • صنعاء.. الحوثيون ينهبون مقر وممتلكات شركة برودجي بعد أكثر من عامين على إغلاقها
  • حزب العمال الكردستاني يبدأ تسليم أسلحته مطلع تموز.. في هذا المكان
  • كل جسم وله نظامه.. مجدي نزيه يكشف أخطر خطأ في الدايت| فيديو
  • قرار عاجل من النيابة تجاه مالك التريلا المتسببة في واقعة الإقليمي.. فيديو
  • مختص يكشف قصة إنقاذ فتاة من الإدمان والابتزاز.. فيديو
  • ميزة جديدة في واتساب.. مسح المستندات بالكاميرا وتحويلها لملفات قابلة للمشاركة
  • مدرب تشيلسي ينتقد الـفيفا: الولايات المتحدة ليست المكان المناسب لإقامة كأس العالم
  • رقمنة الكتب والترويج أولوية .. تفاصيل لقاء وزير الخارجية بوزير الثقافة