ابن مالك دار حائل للناشر والتوزيع يكشف سبب إغلاقها وتحويلها إلى المستودعات .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
حائل
أغلق أنور المحيسن، ابن مالك دار حائل للنشر المكان الذي كان يعمل على نشر الكتب وتوزيع الصحف وحول مقتنياته إلى المستودعات بعد أكثر من 40 عاماً من العمل.
وقال أن دار نشر حائل أسست عام 1400 وسبب إغلاقها التطور وظهور الإعلام الحديث والرقمي وتحول الكتب لإلكترونية.
وأشار إلى أنه منذ عام 1336 كانت الدار تعمل على توزيع الصحف والمجلات واستقبال الإعلانات من المواطنين.
وأوضح أنه كان صرح ثقافي يجتمع فيه الجميع للقراءة في شتى أنواع الكتب العلمية والدينية والثقافية والتعليمية لافتا إلى إنه تم إغلاق المكان بسبب التطور الذي تشهده منطقة حائل وحاليا رحلوا إلى مستودعاتم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/PnpeDJV-Atmgdblf.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مستودعات نشر الكتب
إقرأ أيضاً:
الشيخ أحمد الطلحي: الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرأ من النفاق
قال الشيخ أحمد الطلحي، الداعية الإسلامي، إن الأحاديث النبوية الشريفة ليست مجرد أقوال، بل هي محطات نورانية تهدي الإنسان وتغير حياته، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يحلم بسماع كلمات النبي ﷺ في منامه، لأن في حديثه صلى الله عليه وآله وسلم حياةً للقلوب ونورًا للأبصار.
وأشار الطلحي خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، إلى حديث النبي ﷺ: "لا تُشدّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا". موضحًا أن العلماء بيّنوا أن هذا التقييد يدل على خصوصية وفضل هذه المساجد الثلاثة، حيث تُضاعف فيها الأعمال الصالحة ويُرجى فيها القَبول والرحمة.
وأردف: "مسجد النبي صلى الله عليه وسلم له مكانة عظيمة، ففيه الروضة الشريفة التي قال عنها النبي: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، بل إن الجنة نفسها تتنعم برسول الله، كما نتنعم نحن بها، وهذا من علو مقامه عند ربه".
كما لفت الطلحي إلى فضل الصلاة في المسجد النبوي، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام"، مؤكدا أن هذه الخصوصية تدفع المسلمين إلى الشوق لزيارة مسجد الحبيب ﷺ والصلاة فيه.
وأوضح أن من فضل الله على من يزور المسجد النبوي، أن النبي ﷺ قال: "من صلى في مسجدي هذا أربعين صلاة، لا تفوته صلاة، كُتبت له براءة من النار، ونجاة من العذاب، وبرئ من النفاق".
وتابع: "كل من يذهب إلى زيارة المدينة المنورة ينبغي له أن يمكث فيها على الأقل ثمانية أيام، يصلي خلالها أربعين فريضة متتالية في المسجد النبوي دون أن تفوته تكبيرة الإحرام، لينال هذه البشائر النبوية العظيمة: النجاة من النار، والسلامة من النفاق، والنجاة من العذاب".