الدرك الوطني يضع مخططا لتأمين إمتحان “البكالوريا”
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
إتخذت قيادة الدرك الوطني جملة من الإجراءات على المستوى الوطني، تحسبا لإجراء إمتحانات شهادة البكالوريا المقررة إبتداء من يوم غد الأحد. من أجل ضمان الأمن بمحيط المؤسسات التعليمية عن طريق تكثيف دوريات المراقبة وتسهيل حركة المرور عبر المحاور المؤدية والمحيطة بمراكز الإمتحانات.
وحسب بيان لذات المصالح، فقد تم وضع مخطط شامل خاص بهذه المناسبة.
كما سترافق هذه العملية نشاطات إعلامية وتحسيسية لفائدة الممتحنين. تنفذها الوحدات المتخصصة للدرك الوطني “وحدات أمن الطرقات وفرق حماية الأحداث”. مع ضمان تأمين المسالك وأماكن تواجد المتمدرسين.
وفي ذات السياق, تضع قيادة الدرك الوطني تحت تصرف المواطنين الرقم الأخضر 1055 لطلب النجدة. المساعدة والتدخل عند الضرورة. بالإضافة إلى صفحة “طريقي” على فيسبوك للاطلاع على حالة الطرق طيلة أيام إجراء هذه الامتحانات.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الدرک الوطنی
إقرأ أيضاً:
4 دول “ضامنة” لتنفيذ خطة غزة.. من هي؟
#سواليف
قال مسؤول أميركي لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، السبت، إن 4 دول ستلعب دور الضامن لتنفيذ #اتفاق_غزة.
وفي #قمة_شرم_الشيح التي تعقد الإثنين برئاسة مشتركة من الرئيس المصري عبد الفتاح #السيسي ونظيره الأميركي دونالد #ترامب، من المقرر أن توقع #مصر و #قطر و #الولايات_المتحدة و #تركيا على “المبادئ العامة” لخطة ترامب لإنهاء #حرب_غزة، حسب المسؤول.
ويهدف الحدث، الذي سيستضيف قادة أكثر من 20 دولة، إلى موافقة الدول الأربع الضامنة لخطة ترامب على “المبادئ العامة للغاية” للإطار المؤلف من 20 نقطة.
مقالات ذات صلةاتفاق وقف النار يثير آمالا لدى الشارع في الضفة الغربية
اتفاق وقف النار ينعش آمال الضفة بإنهاء الحرب
وينصب تركيز الحدث، حسب المسؤول الأميركي، على تعزيز دعم الدول الضامنة للصفقة، وليس الأطراف، مشيرا إلى أنه “بخلاف ذلك، سيحتاج ممثلون عن إسرائيل وحماس والسلطة الفلسطينية إلى الحضور”.
وكان مصدر آخر قال لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، أن إسرائيل لم تتلق دعوة إلى القمة، وأعلنت الأحد أنها لن توفد أي ممثل لها إلى القمة.
والسبت أعلنت حماس أيضا أنها لن تشارك في قمة شرم الشيخ.
كما أضاف المسؤول الأميركي أن طلب السلطة الفلسطينية الحصول على دعوة لم يجَب عليه.
وتهدف القمة، حسب بيان الرئاسة المصرية، إلى “إنهاء الحرب في قطاع غزة، وتعزيز جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وفتح صفحة جديدة من الأمن والاستقرار الإقليمي”