شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صعدة نجاح ملموس في زراعة صنف من التفاح ينافس الخارجي، يمانيون 8211; متابعات استطاع مكتب الزراعة والري بمحافظة صعدة أن يحقق نجاحا ملموسا في زراعة وإنتاج أصناف جديدة من التفاح يطلق عليه “التفاح .،بحسب ما نشر يمانيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صعدة .

. نجاح ملموس في زراعة صنف من التفاح ينافس الخارجي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صعدة .. نجاح ملموس في زراعة صنف من التفاح ينافس الخارجي
يمانيون – متابعات استطاع مكتب الزراعة والري بمحافظة صعدة أن يحقق نجاحا ملموسا في زراعة وإنتاج أصناف جديدة من التفاح يطلق عليه “التفاح السكري”. وذلك بتجميع أكثر من 12 صنفاً من أصناف التفاح توزعت بين المحلي بصنفيه الزجاجي والـ “انّا”، والعنبرود بصنفيه المحلي والخارجي إضافة إلى ثمانية أصناف من التفاح السكري، وفي ضوء ذلك لازالت […]

185.252.28.106



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صعدة .. نجاح ملموس في زراعة صنف من التفاح ينافس الخارجي وتم نقلها من يمانيون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

36 مسيرة جماهيرية حاشدة في صعدة تأكيداً على الصمود والثبات في إسناد غزة

يمانيون/ صعدة

شهدت محافظة صعدة اليوم الجمعة ، 36 مسيرة جماهيرية تحت شعار “مع غزة .. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع”.
حيث احتشد أبناء المحافظة في بساحة المولد النبوي الشريف بمركز المحافظة، وساحات الشهيد القائد بخولان عامر، وعرو وجمعة بني بحر، وذويب بحيدان، وشعارة والحجلة وبني صياح وبنلقم برازح، وربوع الحدود ومدينة جاوي وبني عباد وولد عمر في مجز، والجرشة بغمر، ومركز مديرية قطابر والجفرة وعضلة، والسهلين والحجر في آل سالم، والخميس وآل مقنع ونيد البارق في منبه، تأكيدًا على الصمود والثبات في إسناد غزة وكل فلسطين.
كما شهدت ساحات شدا، ومركز مديرية كتاف وأملح والعقيق، ويسنم في باقم، وعزلتي الرحمانين وبقامة في غمر، وغافرة ووادي ليه وبني سعد ووالبه وبني ذهل وقيس والعوشة في مديرية الظاهر، ومذاب في الصفراء، مسيرات حاشدة مساندة للشعب الفلسطيني.
وأكد المشاركون في المسيرات، استمرار موقفهم في إسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة مهما بلغ ارتهان الأنظمة العربية للعدو الإسرائيلي، الأمريكي.
واستنكروا بشدة الحفاوة التي استقبلت بها أنظمة خليجية للكافر والمجرم ترامب والسخاء الكبير في دعمهم له بترليونات الدولارات لاستمرار جرائم الإبادة في غزة.
وخاطب بيان صادر عن المسيرات، الشعب الفلسطيني عامة وأهل غزة خاصة في ذكرى النكبة الكبرى بالقول “بجهادكم في سبيل الله وصبركم وثباتكم الذي لا مثيل له واستمراركم في ذلك، فإنكم بهذه المواقف الخالدة تمنعون تكرار النكبة وتقفون حجر عثرة أمام العدو الصهيوني المحتل، وتحمون الأمة العربية والإسلامية من تكرار النكبات بحق بلدان أخرى، ونحن معكم وإلى جانبكم، وبتوكلنا على الله، وجهادنا في سبيله، لن تتكرر النكبة؛ بل سيتحقق وعد الله المحتوم بزوال الكيان الظالم، وظهور دين الله على الدين كله ولو كره الكافرون”.
وأضاف “نتشرف برد التحية والسلام وعهود الوفاء للإخوة في سرايا القدس ولكل المجاهدين الأعزاء الذين أهدوا لنا ولقائدنا التحية في عمليتهم الصاروخية الأخيرة ضد الكيان، وخصوا الحشود المليونية في ميدان السبعين وبقية الساحات، ونقول لكم: إن رسالتكم هذه أغلى ما يصلنا في هذه المعركة المقدسة، ولكم منا العهد والوعد بأننا سنبقى إلى جانبكم أوفياء لخط الجهاد والاستجابة لله، مهما كانت التحديات، متوكلين على الله ومعتمدين عليه وواثقين بنصره، والعاقبة للمتقين”.
وأشار البيان إلى أنه وفي الوقت الذي كان العدو الصهيوني يصعّد من جرائمه في غزة قتلاً وحصاراً وتجويعاً، كان الكافر المجرم ترمب الشريك الأول للصهيوني في الجريمة يتجول بكل عنجهية، وغطرسة، وكبر، وخيلاء، في بعض العواصم الخليجية، ويجمع الكميات الهائلة وغير المسبوقة في تاريخ البشرية، من أموال الشعوب العربية والمسلمة ليُقدم منها الدعم المهول لمجرمي الحرب في كيان العدو ليبيدوا الشعب الفلسطيني ويقتلوا العرب والمسلمين؛ بل وقُدم له في بعض العواصم الفتيات العربيات للرقص بين يديه والتمايل بشكل مذل برؤوسهن المكشوفة في مشهد يعبر عن الانسلاخ الرهيب عن الإسلام، وتعاليم القرآن الكريم، ويدمي القلوب الحية، ويستثير النخوة العربية.
وأوضح أن ما يُعطي الأمل ويبعث على الاعتزاز هي تلك الصواريخ التي ذهبت أثناء خطاب المجرم ترمب، ومرت من فوق رأسه إلى عمق كيان العدو لتقدم شاهداً بأن الإسلام عزيز.
وذكّر البيان، شعوب الأمة العربية والإسلامية بالمسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية والأخوية التي لا يمكن أن تسقط بمرور الزمن، بل تكبر وتتعاظم تجاه المآسي والفظائع التي تحدث في غزة.
ودعا، شعوب الأمة للتحرك الحقيقي وتفعيل كل الطاقات للدفاع عن الأشقاء وعن المقدسات في فلسطين، ومن أقل المسؤوليات جهداً وأكثرها تأثيراً لذلك، المقاطعة الاقتصادية للأعداء والتي لا يعفى منها أي مسلم وكذا تنظيم المظاهرات والاحتياجات المساندة لغزة.
كما دعا بيان المسيرات، العلماء وقادة الفكر والرأي والنخب العمل على رفع حالة الوعي داخل الأمة بضرورة العودة العملية الصادقة للقرآن الكريم والاهتداء والالتزام به وعدم موالاتهم باعتبار ذلك هو الطريق الصحيح والوحيد لحماية الأمة وعزتها وكرامتها وصون دينها وكرامة أبناءها وبلادها وما دونه هو الهوان والخذلان.

مقالات مشابهة

  • صالح:نسبة الدين العام الخارجي والداخلي لا تتعدى (33%) من الناتج المحلي الإجمالي
  • الجدار الخارجي بداية ملامح استاد أرامكو.. فيديو
  • الشهري ينافس على جائزة أفضل مدرب
  • نجاح زراعة التين بكميات تجارية في محضة
  • لجنة المناقصات في صعدة تُقر إعلان مناقصة عدد من المشاريع الخدمية والتنموية
  • ‏البحسني يدعو لترجمة مطالب أبناء حضرموت لواقع ملموس
  • جامعة دمشق تقيم معسكرات تدريبية مجانية لمساعدة الطلاب على النشر العلمي الخارجي في مختلف الاختصاصات
  • 3 نصائح مهمة للحفاظ على صحة الكلى .. قائمة بالأطعمة
  • 36 مسيرة جماهيرية حاشدة في صعدة تأكيداً على الصمود والثبات في إسناد غزة
  • بدون فرن.. 8 أصناف حلوى صيفية سهلة منعشة في الأيام الحارة