عزيز الشافعي يكشف تفاصيل أغنية "زينة العرايس" لـ شيرين عبد الوهاب
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
كشف الشاعر والملحن عزيز الشافعي عن أحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "زينة العرايس"،حيث شارك جمهوره بمقطع فيديو جديد من الأغنية من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه:"يا ليلة بيضة شيرين، الأغنية من كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان عزيز الشافعي، توزيع وميكس أسامة الهندي".
تعليقات الجمهور على منشور عزيز الشافعي
وفور مشاركة المنشور نال على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات ألف مبروك، بالتوفيق والنجاح الدائم، الأغنية عظمة، اللحن عالمي، وغيرها من التعليقات.
وتقول أغنية شيرين عبد الوهاب الجديدة والتي تحمل اسم زينة العرايس: القمر غالي عليها والنجوم واقفين صافيين.. زينة العرايس دا اللي أبوها السعدي واقف والليلة دي الوعد وعدي ومحروسين من كل عين، واهو بشهادة الكل ورد ولقي عالكل.. حلو المود والطقس على الصوت والرقص، قالوا اللقاء مش سهل والله وبقينا أهل، والله وبقينا أهل وخمسة علينا، اتمخطري ياحلوة يازينة ياوردة من جوا جنينة الله أكبر ما شاء الله، عريسنا ده قمر ليالينا، يارب بارك الذرية الصالحة ليهم وتفرح قلوبنا بيهم فرحة لبعض وش الخير يفتحلو كوبة بالمحبة والسعادة الحب يكبر كل مادا يبقى العمر الجاي خير، واهو بشهادة الكل ورد ولقي على الكل حلو المود والطقس على الصوت والرقص، اللي هي يفتح له كوبة بالمحبة والسعادة دي تقريبا هتبقى يستهله مش يفتح له دي اللي مش متأكدة منها
والجدير بالذكر آخر أعمال عزيز الشافعي أغنية نضارة الشمس، للفنان ستار سعد، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عزيز الشافعي الشاعر أيمن بهجت قمر الفجر الفني شيرين عبد الوهاب اخر اعمال عزيز الشافعي عزیز الشافعی
إقرأ أيضاً:
نفق تحت نفق.. تحقيق إسرائيلي يكشف تفاصيل مثيرة عن كمين القسام “كسر السيف”
#سواليف
في تقرير نشره موقع “والا” العبري، سلط الضوء على حادثة إطلاق #صاروخ موجه مضاد للدروع استهدف #مركبة_عسكرية تابعة لقائدة سرية في كتيبة 414 التابعة لسلاح جمع المعلومات القتالية في #جيش_الاحتلال في 19 أبريل، ما أدى إلى إصابة ضابطة ومجندة بجروح خطيرة. وفي أعقاب الحادث، تعرضت قوة يقودها قائد لواء الشمال في فرقة غزة بجيش الاحتلال لانفجار #عبوة_ناسفة أدت إلى مقتل جندي في الجيش رقيب أول، وإصابة مجند آخر بجروح خطيرة.
ووفق ما أفاد به موقع “والا”، قرر جيش الاحتلال إجراء تحقيق موسّع في الحادث، كشف عن وجود نفق آخر لم يكن جيش الاحتلال على علم به، استُخدم في تنفيذ الهجوم. التحقيق بيّن أن النفق كان ضمن منطقة سبق أن أعلن الجيش السيطرة عليها بعد “تحييد نفق فيها”، لكن تبين لاحقًا، أن مقاومي حماس أنشؤوا نفقًا آخر تحت النفق الأصلي، في طابق سفلي مخفي، استخدموه للرصد والانطلاق لتنفيذ الهجوم ومن ثم العودة إليه.
وأوضح موقع “والا” أن سلسلة الأحداث بدأت حين دخلت الرائدة “نوريت”، قائدة سرية في كتيبة 414، برفقة مجندات في جولة ميدانية بواسطة جيب عسكري بمنطقة بيت حانون شمال قطاع غزة. وخلال الجولة، باغتهم مقاومو من كتائب القسام من داخل نفق، وأطلقوا باتجاه الجيب صاروخًا موجهًا أدى إلى إصابة الضابطة ومجندة أخرى بجروح خطيرة. وعندما وصلت قوة إسناد بقيادة قائد اللواء الشمالي إلى المكان، انفجرت عبوة ناسفة شديدة القوة، أدت إلى مقتل جندي وإصابة آخر.
مقالات ذات صلةوأشار موقع “والا” إلى أن نتائج التحقيق أظهرت أن سائقة الجيب واصلت القيادة بعد الاستهداف، مما أدى إلى إبعاد المركبة عن موقع الهجوم لمسافة مئات الأمتار. وقد لاحظ الجنود في نقطة حراسة قريبة ما حدث، وفتحوا النار باتجاه المقاومين، وهو ما حال دون قيامهم باقتحام الموقع أو تنفيذ هجوم مباشر على المركبة.
وبحسب ما علم موقع “والا”، فإن المقاومين الفلسطينيين في كثير من الحالات على تكتيكات معقدة لإخفاء الممرات الفرعية داخل الأنفاق، تشمل إسقاط جدران لمنع اكتشاف التفرعات، أو بناء مداخل سرية تتيح لهم المناورة والاختفاء. وصرّح ضابط كبير في جيش الاحتلال للموقع بأن القوات العاملة على الأرض تفاجأت من حجم الأموال التي وصلت إلى القطاع، ومن شبكة الأنفاق، ومن الارتباط الوثيق لحماس بالسكان، إضافة إلى “الروح القتالية” لدى عناصر الحركة.
وبحسب مصادر عسكرية في قيادة المنطقة الجنوبية نقلها موقع “والا”، فإن مجندات كتيبة 414 لا يعملن فقط على الحدود، بل أيضًا داخل المواقع والتحصينات التي أقامها جيش الاحتلال داخل ما يُعرف بـ”مناطق العازل” داخل الأراضي الفلسطينية، كجزء من الدروس المستخلصة من هجوم السابع من أكتوبر. ويهدف هذا الانتشار إلى تعزيز الحماية على الحدود وفي العمق.
وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، قد أعلنت عن تنفيذها عملية نوعية أطلقت عليها اسم “كمين كسر السيف”، استهدفت قوة عسكرية للاحتلال شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، وأسفرت عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال.
وأشارت الكتائب، إلى أن مقاتليها تمكنوا، من استهداف عربة جيب عسكرية من طراز “Storm” تتبع لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة، وذلك بواسطة قذيفة موجهة مضادة للدروع، ما أدى إلى إصابات مباشرة في صفوف القوة المستهدفة. وأوضحت الكتائب أنه عند وصول قوة الإسناد الإسرائيلية إلى الموقع لإجلاء المصابين، تم تفجير عبوة ناسفة مضادة للأفراد من نوع “تلفزيونية 3” في محيط القوة، ما أسفر عن سقوط عدد إضافي من القتلى والجرحى.
كما أفادت كتائب القسام بأنها استهدفت موقعًا عسكريًا مستحدثًا لقوات الاحتلال في المنطقة ذاتها بأربع قذائف من نوع “RPG”، إلى جانب رمايات بقذائف الهاون، ما أدى إلى أضرار وخسائر إضافية في صفوف العدو.