وزير الاتصالات يجتمع بقيادات وطلاب جامعة الملك عبدالعزيز
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
جدة : البلاد
زار معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة اليوم، جامعة الملك عبدالعزيز, يرافقه معالي محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية الدكتور محمد التميمي، والمشرف العام لهيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار الدكتور محمد العتيبي وقيادات الوزارة, وذلك بمركز الملك فيصل للمؤتمرات بالجامعة.
واطلع معاليه خلال جولته مع رئيس الجامعة الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، والوفد المرافق وقيادات الوزارة, على مشاريع طلاب وطالبات الجامعة بمجالات متنوعة في علوم الحاسب والهندسة والتقنية والبيئة والعلوم والفضاء لنخبة من الطلاب الذين حصلوا على جوائز عالمية ومحلية.
عقب ذلك، عقد معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات لقاء مفتوحاً بطلاب وطالبات جامعة الملك عبدالعزيز، مشيداً بدورهم المستقبلي في نمو الاقتصاد الرقمي والبحث والابتكار لتعزيز مكانة المملكة الريادية وبناء قدرات وطنية تنافس عالمياً.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: جامعة الملك عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.