«الشؤون الإسلامية» بمكة المكرمة توزع أكثر من 133 ألف مطبوعة وكتاب خلال 3 أيام
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
وزعت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بفرعها في منطقة مكة المكرمة، 133,322 مطبوعة علمية على الحجاج القادمين عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي بمحافظة جدة، تضمنت موضوعات أحكام المناسك، وأعمال الحج، والدعاء من الكتاب والسنة، وحصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة، وكتاب دليل الحاج والمعتمر، وعقيدة أهل السنة والجماعة، والمنهج لمن يريد الحج، وشرح أصول الإسلام، وغيرها من الكتب بعدة لغات عالمية، وذلك في إطار الجهود التي تبذلها الوزارة في سبيل راحة وخدمة ضيوف الرحمن.
وشمل التوزيع أيضاً كروت للمكتبة الإلكترونية الإسلامية التي تحوي قائمة من الكتب العلمية والمواد الإرشادية بأكثر من 3000 مادة، و320 كتابًا رقميًا، تُمكن الحجاج والمعتمرين من تحميل المواد والكتب العلمية عبر هواتفهم المحمولة وفق منظومة إلكترونية متطورة؛ لتقديم الخدمات التوعوية والإرشادية عبر التقنية الحديثة.
ويتم التوزيع عبر لجان تعمل على مدار الساعة لاستقبالهم حين وصولهم كما يوجد دعاة للإجابة على استفساراتهم؛ للمشاركة في تسهيل خدمات الحجيج، إلى جانب تقديم الخدمات التوعوية لهم وشرح تطبيق "رُشد" الذي قدمته الوزارة هذا العام للمستفيدين من خدماتها من ضيوف الرحمن.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الشؤون الإسلامية مطار الملك عبدالعزيز حصن المسلم
إقرأ أيضاً:
أكاديمية البحث العلمي: نسعي لتفعيل الدبلوماسية العلمية على الصعيد الدولي
قالت الدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا: أننا“ نسعي لتفعيل الدبلوماسية العلمية على الصعيد الدولي”.
وأضافت خلال كلمتها بإفتتاح الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات، بحضور رئيس الوزراء، نقدم اليوم ألية فاعلة لسد الفجوة بين مخرجات البحث العلمي وأسواق العمل .
وتستضيف مصر فعاليات الجمعية العمومية والمؤتمر الثلاثي السنوي للشراكة بين الأكاديميات، والذي تنظمه أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، خلال الفترة من 8 إلى 11 ديسمبر ، تحت عنوان: "الربط بين العلم والسياسة والمجتمع في عصر التحول".
وكان قد أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي، في وقت أن استضافة مصر لهذا الحدث العلمي الدولي الكبير تأتي تأكيدًا على الدور الريادي لمصر في دعم التعاون العلمي الدولي وتعزيز الدبلوماسية العلمية، ويجسد رؤية القيادة السياسية نحو جعل مصر مركزًا إقليميًا للبحث العلمي والابتكار في العالم العربي وإفريقيا، مشيرًا إلى أن اختيار مصر بالإجماع من قبل مجلس إدارة الشراكة بين الأكاديميات لاستضافة هذه الفعاليات، يعكس ثقة المجتمع العلمي العالمي في القدرات البحثية والعلمية المصرية.