إصابة لميس الحديدي بالسرطان أبرز ما تم تداوله منذ أمس الأحد، حيث تصدرت الإعلامية لميس الحديدي التريند فى موقع "إكس" ومحرك البحث "جوجل" خلال الساعات الأخيرة، عقب إعلانها عن إصابتها بمرض السرطان خلال لقاء تلفزيوني.
وكشفت الإعلامية لميس الحديدى فى حوار إنسانى عن تفاصيل مشوارها المهنى والتحديات التى واجهتها وأسرتها وتفاصيل مؤثرة كشفتها لأول مرة.

أبرز تصريحات لميس الحديدي

وكانت أبرز تصريحاتها كالآتي:


- أصبت بالسرطان.. وخبيت عن كل الناس حتى ابنى لحد ماكبر لم أرد أن يعتقد الناس أنى أتاجر به
-أصدقائى كانوا يقيمون حفلات خلال جلسات العلاج الكيماوى كنت أسجل  حلقات الأستاذ محمد حسنين هيكل بعد انتهاء هذه الحفلات
-تمسكت بالأمل فى الشفاء، ووجدت الدعم من ابنى وأمى وزوجى الإعلامى عمرو أديب
- رحلة الاصابة بالسرطان كانت " كابوسًا " لما بيجيلك " كانسر" بتستخبي، وعندى زرار جوايا بدوس على أى حاجة من أجل نسيانها
-لم أخش تهديدات الإخوان بالقتل ولو عاد بى الزمن سأقف نفس الموقف
-أنا امرأة " تخاف" مثل أى امراة لكن من المرض، الضعف، فقد من أحل، على إبني.
-أنا سيدة "فرفوشة" ومبتسمة لكن على الشاشة رصينة وجادة احتراما للضيف وللجمهور ولأننا فى مجتمع "كوري"
-ارتديت "النظارة" لم أجرى عملية "ليزك" حتى أكون كبيرة "سنا" وهى تحمينى وتخفى "حزنى وفرحي"
- لا أحب مشاركة حياتى الشخصية على "التواصل الاجتماعي" وحياتى تخصنى والناس ترى فقط الجزء الذى يهمها ويشغلها فقط
-الحياة كلها "أوجعتني" وأبكى عندما أمرض أو أشعر بالظلم أو أفقد عزيز
-الحياة لم تكن سهلة ولا وردية فى مجتمع ذكورى ووتحقيق التوازن بين الامومة وبين المهنة الصعبة
- عندما أشعر بالتعب فى رحلتى أكمل مسيرتى بانظر فى عين ابنى الوحيد "نور" وعندما يدعمنى زوجى ويقول لى "انتى شاطرة أوي" ودعم والدتى لي
-  كلمتى اللى بتمشى فى البيت بعد استشارة عمرو فى الكبيرة والصغيرة
-تمكنا من تخطى مرحلة الغيرة التى كانت موجودة فى بداية زواجنا وأصبحا نعيش حياة زوجية سعيدة منذ 30 عامًا.
-راجعت طبيبًا نفسيًا بسبب ضغوطات الحياة ونصيحة ذهبية قدمها لى صديق "لايف كوتش" أفادتنى كثيرًا
-نوبات "الاكتئاب" عندى قليلة وبرج "الثور" لا يعرف الاستسلام
-نحن فى مجتمع "الست" لا بد أن تقوم فيه بكل شيء ووالدى غرس بداخلي "الطموح" وعلمنى: "كونى شيئًا"
- أنجبت ابن واحد فقط لأنى مقدرتش جنبًا لجنب مع مهنة صعبة تشهد منافسة عنيفة جدًا
-أنا من اصول ريفية وفخورة بذلك ووالدى كان وسيظل رجلًا استثنائيًا فى حياتي
- جدتى كانت تتمنى عند إنجابى أن أكون "ولد" ولكن والدى قال لها ستكون "بنت بمية راجل"
-عندما فقدت والدى ظهرى "انكسر" كان رجلًا عظينًا وحكيمًا وحنونًا
- تربيت فى مكتبة كبيرة ووالدى كان "أول كتاب" وهو من علمنى كيف أنطق اللغة العربية.

معلومات عن لميس الحديدي

لميس الحديدي هي إعلامية ومقدمة برامج معروفة. بعض المعلومات الرئيسية عنها:

- تعمل لميس الحديدي في عالم الإعلام والتلفزيون منذ أكثر من 20 عامًا.
- تقدم العديد من البرامج الحوارية والتلفزيونية المرموقة في مصر والعالم العربي.
- تتمتع بسمعة جيدة كإعلامية محترفة وموضوعية في تغطية الأحداث.
- يُنظر إليها على أنها واحدة من أبرز الوجوه الإعلامية النسائية في المنطقة.
- كانت قد شاركت في العديد من المؤتمرات والفعاليات الإعلامية الدولية.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لميس الحديدي أبرز تصريحات لميس الحديدي إصابة لميس الحديدي أسرة لميس الحديدي لمیس الحدیدی

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تعاقب بن غفير وسموتريتش بسبب تصريحات وحشية عن غزة

أعلنت بريطانيا اليوم الثلاثاء فرض عقوبات على وزيرين بارزين في الحكومة الإسرائيلية بسبب تصريحات "متطرفة وغير إنسانية" بشأن الوضع في قطاع غزة.

العقوبات التي أُعلن عنها رسميًا تشمل وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، وكلاهما من التيار اليميني المتشدد الذي يُعدّ ركيزة أساسية في حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية.

وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، اليوم الثلاثاء "اتخذنا إجراءات لمحاسبة بن غفير وسموتريتش لتحريضهما على العنف المتطرف".

وبحسب صحيفة التايمز البريطانية فإن العقوبات تتضمّن تجميد أصولهما المالية داخل المملكة المتحدة، إضافة إلى حظر دخولهما الأراضي البريطانية، في إجراء قالت لندن إنه يأتي بالتنسيق مع كندا وأستراليا ونيوزيلندا ودول أخرى.

وتُعدّ هذه الخطوة أحد أقوى الإجراءات الغربية ضد شخصيات إسرائيلية رفيعة منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة، وتعكس تصاعد الغضب الدولي تجاه الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي وحقوق الإنسان في قطاع غزة المحاصر.

وجاء في بيان مشترك لوزراء خارجية أستراليا ونيوزيلندا والنرويج وبريطانيا اليوم الثلاثاء "نعلن فرض عقوبات على بن غفير وسموتريتش"، مشيرا إلى أن لكلاهما دور بتأجيج العنف ضد الفلسطينيين. وأضاف البيان "نعبر عن فزعنا جراء معاناة المدنيين الشديدة في غزة.. ملتزمون بحل الدولتين".

إعلان تصريحات "وحشية ومقززة"

وكان سموتريتش قد أثار موجة انتقادات دولية بعد تصريحه الشهر الماضي بأن "غزة ستُدمَّر بالكامل"، مشيرا إلى ضرورة "رحيل الفلسطينيين بأعداد كبيرة إلى دول ثالثة". كما سبق أن عارض دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع قائلاً إنه لن يسمح "حتى بحبة قمح واحدة" بالدخول إلى قطاع غزة.

أما بن غفير، المعروف بخطابه القومي المتشدد، فدعا العام الماضي إلى "تشجيع الهجرة الطوعية لسكان غزة"، كما عبّر في مناسبات مختلفة عن رغبته في "استبدال المسجد الأقصى بكنيس يهودي"، الأمر الذي أثار إدانات عربية وإسلامية واسعة.

وفي تصريحات سابقة هذا العام، قال بن غفير "لا حاجة لإدخال مساعدات إلى قطاع غزة. لديهم ما يكفي"، مضيفًا أن قرار السماح بدخول المساعدات يُعدّ "خطأ جسيمًا وخطيرًا".

ووصف وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي تصريحات الوزيرين بأنها "وحشية ومقززة وتُمثّل تطرفًا خطيرا". وقال في كلمة أمام مجلس العموم الشهر الماضي "نحن نمر بمرحلة مظلمة جديدة في هذا النزاع. حكومة نتنياهو تخطط لدفع سكان غزة إلى الزاوية الجنوبية من القطاع، مع السماح لهم بجزء يسير من المساعدات التي يحتاجونها".

وأضاف لامي "علينا تسمية الأمور بمسمياتها. هذا هو التطرف بعينه، وهو أمر خطير ومرفوض، ويجب إدانته بأشد العبارات".

تصعيد

وتعد العقوبات البريطانية امتدادًا لخط متصاعد في السياسة الخارجية للمملكة المتحدة تجاه إسرائيل، خاصة بعد أن شارك رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في بيان مشترك في مايو/أيار الماضي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس وزراء كندا مارك كارني، حذّروا فيه إسرائيل من خرق محتمل للقانون الدولي.

وأثار ذلك البيان غضبًا شديدا في تل أبيب، حيث اتهم نتنياهو الزعماء الثلاثة بـ"تشجيع معاداة السامية"، وقال في بيان غاضب "عندما يشكركم القتلة والمغتصبون وخاطفو الأطفال، فأنتم على الجانب الخاطئ من العدالة والإنسانية والتاريخ".

إعلان

وكانت الحكومة البريطانية المحافظة السابقة قد اقتربت من فرض عقوبات على الوزيرين العام الماضي، حيث كشف اللورد ديفيد كاميرون، وزير الخارجية آنذاك، أنه كان بصدد اتخاذ هذا القرار قبيل مغادرته منصبه.

ويرى مراقبون أن هذه الخطوة تعكس تغيرًا تدريجيا في المواقف الغربية تجاه إسرائيل، خاصة مع تصاعد الضغط الشعبي والدولي لوقف الانتهاكات المستمرة ضد المدنيين في قطاع غزة، ومحاسبة المسؤولين عنها.

تطرف وتحريض

ويُعد كل من سموتريتش وبن غفير من الشخصيات المحورية في الائتلاف الحاكم في إسرائيل، فسموتريتش، إلى جانب منصبه وزيرا للمالية، يتحمل مسؤولية الإشراف المدني الإسرائيلي على الضفة الغربية، وهو من أبرز المؤيدين لتوسيع المستوطنات غير القانونية وفق القانون الدولي.

أما بن غفير، فله تاريخ حافل بالتحريض، وقد أدين عام 2007 بتهمة التحريض على العنصرية، كما كان يحتفظ في منزله بصورة لباروخ غولدشتاين الذي قتل 29 مصليًّا فلسطينيا في الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل عام 1994.

مقالات مشابهة

  • يؤدي للإصابة بالسرطان .. تحذير عاجل من شرب الشاي بهذه الطريقة
  • بريطانيا تعاقب بن غفير وسموتريتش بسبب تصريحات وحشية عن غزة
  • مشوارنا طويل.. ستيفاني عطالله تكشف تفاصيل إصابتها بعد الزواج
  • الأوقاف تتكفل بعلاج إمام مصاب بالسرطان بعد تداوله حالته على فيسبوك
  • بعد تصريحات ليلى طاهر.. رأي الأزهر والإفتاء في فرضية الحجاب
  • أحمد الشرع يتحدث عن والدته: كانت تشعر أنني على قيد الحياة دون خبر عني لـ7 سنوات
  • أخبار الفن| أسما شريف منير تكشف تفاصيل إصابتها بنوبات هلع.. وزفاف حفيد عادل إمام
  • مش بتحب الفلوس.. تعليق ساخر من خالد الغندور على تصريحات زيزو
  • علامات خادعة تنذر بالسرطان.. لا ألم ولا نزيف لكن الخطر يتسلل بصمت
  • لميس الحديدي تحذّر: تصعيد الخلاف بين الأهلاوية والزملكاوية يهدّد الرياضة المصرية