كشف نبيل نعيم القيادي السابق بجماعة الجهاد، كواليس بداية معرفته بأيمن الظواهري، قائلًا إن البداية كانت من الإسكندرية، عندما ضربه التكفيريون بالسيف وقُتل أحدهم، وأصيب هو بقطع وتر في يده، وفي رأسه وأذنه.

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، في برنامج «الشاهد» على قناة «إكسترا نيوز»: «كنت بتعالج، وشخص ما أعطاني عنوان الدكتور أيمن الظواهري، عالجني، وفي يوم طلب مني شقة ظننت أنها لتخزين السلاح، لكنه قال لي فيه ضابط هارب من الجيش عصام الإمري».

ولفت نعيم، إلى أن جمعه مع الظواهري بعد ذلك واقعة الزاوية، وقال الظواهري: «عايزين ذخيرة، لنرد على أحداث الزاوية، ونسرق محل ذهب، وسجنا بعدها في القلعة سنة، ثم تم ترحيلنا لسجن طرة».

وكشف أن الظواهري أرشد على مكان اختبائي لأنه لم يتحمل وكنا في الدويقة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: برنامج الشاهد محمد الباز

إقرأ أيضاً:

بعد مقتل قياديين.. نعيم قاسم: مستمرون بالمقاومة في لبنان حتى التحرير الكامل

أكد الأمين العام لحزب الله اللبناني، نعيم قاسم، خلال مراسم إحياء الليلة الثالثة من عاشوراء في مجمع سيد الشهداء بالضاحية الجنوبية لبيروت، أن الحزب قادر على مواجهة إسرائيل وهزيمتها مهما كانت الابتلاءات والتحديات.

وقال قاسم إن “الوقوف مع الحق ليس حكراً على الشباب والرجال فقط، بل يشمل النساء والأطفال”، مضيفاً: “السؤال المركزي هو هل تقاتل من أجل الحق أم لا؟ هل تقبل أن تكون ذليلاً أم لا؟”.

وأكد أن “الانتصار لا يقتصر على النصر المادي فقط، بل يشمل الاستشهاد كنوع من الانتصار”، مشيراً إلى أن الصبر والاعداد الجيد هما مفتاح النجاح حتى في مواجهة عدو يمتلك إمكانات أكبر.

وشدد على أن “نصر الله تحقق بالاستمرارية وباستعادة المبادرة”، مشيراً إلى أن “حزب الله بقي صامداً حتى لحظة وقف إطلاق النار ووجّه ضربات مؤلمة للعدو الإسرائيلي”. وأوضح أن “اتفاق وقف إطلاق النار يمثل مرحلة جديدة ومسؤولية على الدولة اللبنانية”.

كما انتقد “استمرار الاعتداءات الإسرائيلية رغم الاتفاق”، مؤكداً أن “العدوان على مناطق مثل النبطية وعلى العاملين في الصيرفة مرفوض ويجب على الدولة أن تقوم بواجبها”.

وختم قاسم قائلاً: “هل نتخيل أننا سنظل صامتين إلى الأبد؟ هذا غير صحيح، فنحن جماعة ‘هيهات منا الذلة’، ومن يُلاحقنا سيرى كيف ننتصر، بالنصر أو الشهادة”.

وأضاف أن ضعف أي جهة يمنح “إسرائيل” فرصة للتوسع.

الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادييْن بارزيْن في حزب الله خلال غارات جنوب لبنان

أعلن الجيش الإسرائيلي، عن قتل مسؤول الاستخبارات في “قوة الرضوان” التابعة لحزب الله اللبناني، عباس الحسن وهبي، في غارة جوية استهدفت منطقة محرونة جنوبي لبنان.

وجاء في بيان الجيش الإسرائيلي على حسابه في “تلغرام” أن وهبي قُتل بعد استهدافه، مشيراً إلى تورطه في جهود إعادة بناء قدرات حزب الله ونقل الأسلحة.

وفي عملية منفصلة، أعلن الجيش القضاء على حسن محمد حمودي، مسؤول الصواريخ المضادة للدروع في حزب الله بمنطقة بنت جبيل، إثر هجوم بطائرة مسيرة.

وذكر المتحدث الرسمي أن حمودي قاد خلال الحرب الأخيرة عمليات إطلاق صواريخ مضادة للدبابات باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وفق ما نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” الإسرائيلية.

مقتل 3 أشخاص في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة آخرين في غارتين إسرائيليتين استهدفتا جنوب لبنان.

وأفادت الوزارة بأن الغارة الأولى وقعت في بلدة كونين، حيث استهدفت سيارة وأدت إلى مقتل شخص وإصابة آخر بجروح.

في حين قُتل شخصان وأصيب آخر في غارة ثانية استهدفت دراجة نارية في بلدة محرونة بمحافظة صور.

من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه نفذ هجوماً على منطقة كونين، مستهدفاً حسن محمد حمودي، المسؤول عن الصواريخ المضادة للدروع في حزب الله بمنطقة بنت جبيل، واصفاً إياه بأنه كان وراء مخططات إطلاق قذائف مضادة للدروع خلال الحرب الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • هاجر نبيل: حبيت التعاون مع رامي جمال ومبسوطة إن أول تعاون بينا هو أسم الألبوم (خاص)
  • تعلن محكمة حيفان والقبيطة الابتدائية بأن على نبيل سالم وآخرين الحضور إلى المحكمة
  • وزير الاقتصاد يبحث مع شركة الزاوية تنظيم استيراد الأسفلت وزيوت المحركات ودعم المنتج المحلي
  • بعد مقتل قياديين.. نعيم قاسم: مستمرون بالمقاومة في لبنان حتى التحرير الكامل
  • تعلن محكمة الميناء الابتدائية م الحديدة بأنه تقدم إليها الأخ نبيل علي الوصابي بطلب حكم انحصار وراثة
  • نعيم قاسم: خيار المقاومة في لبنان ليس محل مساومة
  • نعيم قاسم: حزب الله لن يظل ساكتاً إلى الأبد
  • سرّ يكشفه نعيم قاسم عن نصرالله.. القصة عاشورائية!
  • نعيم الحياة العاجل.. خطيب المسجد النبوي: من تمسك بأسبابها نجا
  • معرض تشكيلي يجمع أجيال الفن بمكتبة مصر العامة في الزاوية الحمرا