كيفية الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي.. الروابط والتفاصيل
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
فاتورة التليفون الأرضي.. يبحث الكثير من المواطنين عن خطوات دفع فاتورة التليفون الأرضي، وموعد السداد وكيفية الدفع قبل انقطاع الخدمة.
الاستعلام عن فاتورة الخط الأرضيوتستعرض «الأسبوع»، طرق الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي، وكيفية دفعها، وذلك عبر خدمة متميزة تقدمها في جميع المجالات على مدار الساعة عبر الضغط على الرابط هنــــــا.
ويستطيع المواطنين الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي عن طريق الموقع الإلكتروني الخاص بالشركة المصرية للاتصالات من خلال الضغط على الرابط هنـــــا.
خطوات الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي- الدخول على موقع الشركة المصرية للاتصالات من خلال الضغط على الرابط هنـــــا.
- ادخال كود المحافظة.
- إضافة رقم التليفون الأرضي الراغب في الاستعلام عن فاتورة قيمته الشهرية.
- اضغط على أيقونة إظهار الفواتير.
- حدد طريقة السداد المناسبة لك واضغط على «ادفع».
- أدخل البريد الإلكتروني.
- يظهر رقم الحساب ورقم التليفون وتاريخ الفاتورة وقيمتها.
ويمكن للمواطنين دفع فواتير التليفون الأرضي عبر الخدمات التالية: «خدماتي، سداد، ممكن، مصاري، أمان، سنترالات الشركة المصرية للاتصالات، البريد المصري، خدمات فوري، و فودافون كاش».
اقرأ أيضاًالمركز الإعلامي بدار الإفتاء يحذر من فيديو مزيف لمفتي الجمهورية يروج لتطبيق مشبوه
موعد صلاة عيد الأضحى 2024 بالقاهرة والمحافظات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التليفون الأرضي دفع فاتورة التليفون الأرضي طريقة دفع فاتورة التليفون الأرضي كيفية دفع فاتورة التليفون الأرضي الاستعلام عن فاتورة التلیفون الأرضی
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: الروابط بين المصريين حجر زاوية لصمود الوطن أمام التحديات
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية ، اليوم، في المقر البابوي بالقاهرة، كريستيان كاميل، سفير الحوار بين الأديان، يرافقه السفير داغ يوهلين - دانفيلت، سفير السويد لدى مصر.
وحدة الشعب المصريوخلال اللقاء، قدّم قداسة البابا نبذة ملهمة عن تاريخ مصر العريق، مؤكدًا أن وحدة الشعب المصري ليست شعارًا مستحدثًا، بل حقيقة راسخة تشكلت عبر آلاف السنين على ضفاف النيل.
وأوضح قداسته أن المصريين عاشوا دومًا كعائلة واحدة تجمعهم أرض واحدة ونهر واحد ومصير واحد، ومن هذا التعايش المتجذّر وُلدت وحدتنا الوطنية الطبيعية التي تُعد أحد أهم أسرار قوة الدولة المصرية عبر العصور.
وأشار إلى أن الروابط الاجتماعية العميقة التي تجمع المصريين – مسلمين ومسيحيين – لا تزال حجر الزاوية في صمود الوطن وقدرته المستمرة على مواجهة التحديات بروح موحّدة وإرادة مشتركة.
وأكد قداسة البابا أن دور الكنيسة القبطية لم يقتصر على الجانب الروحي فحسب، بل يمتد ليشمل مسؤولية وطنية أصيلة تجاه خدمة المجتمع المصري بكل فئاته، موضحًا أن الكنيسة تقدّم مشروعات وخدمات تنموية يستفيد منها جميع المصريين دون تمييز، وفي مقدمتها المدارس والمستشفيات القبطية التي تجسد رسالة إنسانية راسخة تعبر عن محبة الوطن وأبنائه.
كما شدّد قداسته على متانة العلاقات التي تربط الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بكافة الكنائس والطوائف المسيحية، مؤكدًا احتفاظ الكنيسة بروابط قوية مع الكنائس البيزنطية والشرقية، في امتداد طبيعي لروح الأخوة المسيحية عبر التاريخ.
واختتم قداسته بالتأكيد على أن الكنيسة القبطية تصلّي دومًا من أجل سلام الكنائس جميعها وسلام العالم أجمع، إيمانًا بأن رسالة المحبة والسلام هي جوهر العمل الكنسي وأساس قوة الشهادة المسيحية في كل مكان.