المايسترو محمد عثمان: عادل إمام له رؤية عظيمة في اختيار المؤلف الموسيقي لأفلامه
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
قال المايسترو محمد عثمان، إن اختيارات الفنان الكبير عادل إمام للمؤلف الموسيقي في أفلامه كانت عظيمة، «كانت مراحل، فهناك مرحلة جمال سلامة ومرحلة هاني شنودة وعمار الشريعي ومودي الإمام وخالد حماد وعمرو أبو ذكري، الزعيم له رؤية عظيمة».
وأضاف «عثمان» خلال استضافته في برنامج «صاحبة السعادة»، المذاع على قناة دي إم سي، وتقدمه الإعلامية والفنانة إسعاد يونس، أنه قرر تقديم عددا من المقاطع الموسيقية لأعمال عادل إمام الفنية في مسرح «صاحبة السعادة»، بصحبة الفرقة الموسيقية.
وكشف أنهم واجهوا صعوبة في تنفيذ موسيقى فيلم «النمر والأنثى» لمحمد سلطان، و«زوج تحت الطلب» لهاني مهنا، ومن المسلسلات تتر النهاية لـ «دموع في عيون وقحة»، نظرا لأنها تتكون من تفاصيل كثيرة، كما أن جودة موسيقى بعض الأفلام قديمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عادل إمام صاحبة السعادة
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: مصر دولة عظيمة لا تقبل فرض سياسة الأمر الواقع
قال المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب “الوعي”، إن مصر دولة عظيمة ولها سيادة على أراضيها ولا يمكن لأي دولة أو كيان أن يُجبرها على شيء ويفرض عليها سياسة الأمر الواقع.
دعم القضية الفلسطينيةوأضاف “فايز”، في بيان، أن البعض يُحاول المتاجرة بالقضية الفلسطينية وإظهار مصر في دور المُتخلي أو المتخاذل، والحقيقة أن مصر كانت وما زالت وستظل الداعم الأول والأقوى للقضية الفلسطينية.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب “الوعي”، أن دخول هذه قافلة الصمود بهذا الشكل يؤدي إلى توتر وفخ لكي تقع المنطقة الحدودية لمصر في توتر كبير قد يؤدي إلى تهجير أهالي فلسطين، مؤكدًا أن الدولة المصرية تمر بمرحلة دقيقة تتطلب من جميع القوى الوطنية والمواطنين الاصطفاف الكامل خلف القيادة السياسية ومؤسسات الدولة، لمواجهة شتى التحديات.
رفض مُخطط التهجير القسريوأكد أن الموقف المصري من رفض مُخطط التهجير القسري للفلسطينيين ثابت ولن يتغير ولا يقبل المساومة، موضحًا أن محاولات تفريغ القطاع من سكانه يُعد امتدادًا لسياسات الاحتلال الاستيطانية، ومصر كانت ولا تزال الحصن المنيع أمام تنفيذ هذا المخطط، إيمانًا منها بحق الشعب الفلسطيني في البقاء على أرضه وإقامة دولته المستقلة.
وأعرب عن كامل دعمه لما ورد في بيان وزارة الخارجية المصرية بشأن الضوابط المنظمة لزيارة المنطقة الحدودية مع قطاع غزة، مؤكدًا أن مصر تتحرك انطلاقًا من مسؤوليتها التاريخية والإنسانية تجاه القضية الفلسطينية، دون أن تغفل لحظة عن حماية أمنها القومي.