تقرير أممي: الحرب على غزة خلّفت 39 مليون طن من الأنقاض
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
#سواليف
قال #برنامج #الأمم_المتحدة للبيئة “UNEP” إن #الهجمات_الإسرائيلية على #المناطق_السكنية في #قطاع_غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي خلّفت 39 مليون طن من الأنقاض، بما يعادل 107 كيلوغرامات من #الأنقاض لكل متر مربع في القطاع.
جاء ذلك في تقرير نشره البرنامج الأممي، بشأن الأثر البيئي للهجمات الإسرائيلية على غزة.
ولفت البرنامج إلى إعداده التقرير عن بعد من خلال معلومات حصل عليها من أنشطة الأمم المتحدة في أرض الميدان، وذلك بسبب الوضع الأمني وعوائق الوصول بالمنطقة، مؤكدا أن الآثار البيئية للحرب على غزة بلغت مستويات غير مسبوقة، ومشيرا إلى أن أهالي القطاع يواجهون مخاطر تلوث التربة والمياه والهواء
مقالات ذات صلة أمن السلطة يفجر عبوات ناسفة زرعتها المقاومة في طوباس 2024/06/19المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف برنامج الأمم المتحدة الهجمات الإسرائيلية المناطق السكنية قطاع غزة الأنقاض
إقرأ أيضاً:
مفتي الهند يطالب بتكثيف الضغط الدولي لإنهاء الحرب في غزة
طالب الشيخ أحمد المسليار المفتي العام للهند بتكثيف الضغط الدولي لوقف الإبادة الجماعية في غزة.
وقال مفتي الهند إنه رغم أننا نسمع عن اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، لكن رغم ذلك، تستمر إسرائيل في تنفيذ مخططاتها الإبادية الخالية من أي إنسانية. تقوم بقصف مخيمات اللاجئين، وإخلاء ما تبقى من المستشفيات، وتضييق الخناق على المعابر الحدودية المفتوحة جزئيًا، لتحويل غزة إلى أرض غير صالحة للعيش البشري.
إن استهداف الأطفال والنساء بشكل أساسي من قبل الجيش الصهيوني يكشف بوضوح عن أجندة الإبادة الجماعية التي ينفذونها.
وأضاف أن الأمم المتحدة صرحت بأن غزة هي المكان الوحيد في العالم الذي يعاني فيه الجميع من الجوع على قدم المساواة. أكثر من 54,000 شخص قُتلوا حتى الآن.
وشدد على أن التكاتف الدولي المتزايد ضد هذه الوحشية يعطينا الأمل. على كل إنسان لديه ذرة من الإنسانية أن يرفع صوته ضد هذه المجازر. وأنه يجب على الهند أن تضغط على إسرائيل من أجل إنهاء هذه الحرب بشكل دائم وإعادة الحياة الطبيعية إلى الشعب الفلسطيني. فالهند، التي لطالما كانت مهتمة بتحقيق السلام العالمي، يمكنها أن تلعب دوراً قيادياً في هذا المجال.
وطالب المؤمنين والحجاج أن يتذكروا أهل فلسطين في صلواتهم خلال هذه الأيام المقدسة. داعيا الله أن يعم السلام قريباً في حياة الشعب الفلسطيني.